تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[تبديع الزيادة على ثلاث درجات فى المنبر]

ـ[جمال الدين مجدى]ــــــــ[05 - 10 - 03, 11:55 م]ـ

كنت فد سألت هذا السؤال مسبقا ولكن لم أجب عنه و أرجو الا يتكرر ذلك: هل وافق أحد من العلماء المتقدمين والمتأخرين الشيخ الالبانى رحمه الله على تبديع الزيادة على ثلاث درجات فى المنبر و جزاكم الله خيرا

ـ[جمال الدين مجدى]ــــــــ[07 - 10 - 03, 06:20 ص]ـ

لازلت أنتظر الجواب و جزاكم الله خيرا

ـ[هيثم إبراهيم]ــــــــ[07 - 10 - 03, 08:59 ص]ـ

هلا ذكرت لنا بارك الله فيك أين نص الشيخ على ذلك وجزاك الله خيرا ً

ـ[عضيدان]ــــــــ[07 - 10 - 03, 10:28 م]ـ

اما من كلام المتقدمين فلا اعرف

اما من المتأخرين فقد انكر عليه فضلية العلامة عبدالله السعد

في شريط مناقشة الألباني

لكن ليس عندي الرابط

ملاحظات الشيخ السعد كتاب الأسئلة الجامعة

المقصد من المنبر إن يراه الناس

فالنبي صلى الله عليه وسلم صعد الصفا وخطب

وخطب على الدابه ولا شك ان الدابة أعلى من المنبر

اننا لسنا متعبدين بعدد الدرجات

والا كم مقدار كل درجة

ملخص

ـ[جمال الدين مجدى]ــــــــ[08 - 10 - 03, 03:39 ص]ـ

نص كلام الشيخ موجود فى صفة الصلاة و سأبين لك رقم الصفحة لاحقا ان شاء الله بعد مراجعته و من عنده زيادة عن الموضوع فجزاه الله خيرا

ـ[جمال الدين مجدى]ــــــــ[09 - 10 - 03, 11:07 م]ـ

رد الشيخ السعد على الشيخ الالبانى على شبكة الصحوة و لكن هو من عدة أشرطة فأى شريط فيه الكلام عن هذه المسألة

ـ[جمال الدين مجدى]ــــــــ[09 - 10 - 03, 11:19 م]ـ

قال الشيخ الالبانى فى (صفة الصلاة النبى صلى الله عليه وسلم) ط. المكتب الاسلامى الطبعة الرابعة عشر ص.55بعد ما ذكر رواية أن منبر النبى صلى الله عليه وسلم كان من ثلاث درجات قال: هذا هو السنة فى المنبر أن يكون ذا ثلاث درجات لا أكثر والزيادة عليها بدعة أموية كثيرا ما تعرض الصف للقطع و الفرار من ذلك بجعله فى الزاوية الغربية أو المحراب بدعة أخرى وكذلك جعله مرتفعا فى الجدار الجنوبى كالشرفة يصعد اليها بدرج لصيق الجدار و خير الهدى هدى محمد صلى الله عليه واله وسلم راجع الفتح (2\ 331)) النتهى كلامه رحمه الله فما تعليق المشايخ وطلبة العلم وهل الحافظ ابن حجر قد سبق الالبانى الى القول بذلك فى الفتح) و جزاكم الله خيرا

ـ[أبو عبدالعزيز السني]ــــــــ[10 - 10 - 03, 03:17 ص]ـ

ظاهر كلام الشيخ الألباني رحمه الله تعالى أن ذلك من أجل كون المنبر يقطع الصف الأول كما في بعض المساجد في بعض الدول، أو الأرتفاع الذي قد يؤدي إلى أن صوت الخطيب لا يُسمع كما حصل في بعض المساجد!

لكن لو قام أحد بصنع منبر له أربع درجات خاليا من تلك المخالفات، هل يرى الشيخ أنه بدعة؟ لا أظن! لأنه بهذا يلزمه أن المنبر لو صُنع من غير الخشب كان بدعة! والقصد من المنبر هو إظهار شخص الخطيب، وسماع صوته، وقد كان النبي صلى الله عليه يخطب أولا على جذع!

فمتى تحقق المقصود في أي منبر جاز والله أعلم

ـ[أخو من طاع الله]ــــــــ[10 - 10 - 03, 03:35 م]ـ

الألباني، عنده توسع في التبديع ..

كما أنَّه لا يحرر الفرق بين الوسائل المحضة، والوسائل المتعبد بذواتها، ويلزم من وسع في هذه أن يوسع في هذه.

ولا فرق بين قول الألباني بالتوقيف في عدد درجات المنبر، وأن يقول قائل بالتوقيف في طول المسجد وعرضه، أو في ارتفاع المنبر وارتفاع كل درجة من درجاته، أو التوقيف فيما يُفرش به المسجد، ونحو ذلك.

وهذا لا يمنع من الاستفادة منه فيما أجاد فيه، وهو التخريجات الكثيرة التي خرجها وأفاد طلاب الحديث في كل مكان منها.

ـ[جمال الدين مجدى]ــــــــ[11 - 10 - 03, 08:10 ص]ـ

فضيلة الاخ أبو عبد العزيز السنى لا بل ظاهر كلام الشيخ أنه يرى أنها بدعة مطلقا والا لذكر أثرها ولم يذكر بدعية ذلك و تبديعه لوضع المنبر فى المحراب دليل على ذلك ولكن الذى أريد أن اعرفه هو هل قول الشيخ الالبانى شاذ وهل الحافظ ابن حجر يرى ذلك أيضا والا لماذا قال الشيخ الالبانى راجع الفتح 2\ 331

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[24 - 01 - 04, 12:28 م]ـ

قال الحافظ ابن رجب الحنبلي رحمه الله في فتح الباري

والصحيح: أن المنبر كانَ ثلاث مراق، ولم يزل على ذَلِكَ في عهد خلفائه الراشدين، ثُمَّ زاد فيهِ معاوية.

وقد عد طائفةٌ من العلماء: تطويل المنابر من البدع المحدثة، منهم: ابن بطة من أصحابنا وغيره.

وقد روي في حديث مرفوع: أن ذَلِكَ من أشراط الساعة، ولا يثبت إسناده.

وكره بعض الشافعية المنبر الكبير جداً، إذا كانَ يضيق به المسجد.

ـ[المتبصر]ــــــــ[24 - 01 - 04, 09:09 م]ـ

قال ابن حجر في الفتح2/ 399

ولم يزل المنبر على حاله ثلاث درجات حتى زاده مروان في خلافة معاوية ست درجات من أسفله وكان سبب ذلك ما حكاه الزبير بن بكار في أخبار المدينة بإسناده إلى حميد بن عبد الرحمن بن عوف قال بعث معاوية إلى مروان وهو عامله على المدينة أن يحمل إليه المنبر فأمر به فقلع فأظلمت المدينة فخرج مروان فخطب وقال إنما أمرني أمير المؤمنين أن أرفعه فدعا نجارا وكان ثلاث درجات فزاد فيه الزيادة التي هو عليها اليوم ورواه من وجه آخر قال فكسفت الشمس حتى رأينا النجوم وقال فزاد فيه ست درجات وقال إنما زدت فيه حين كثر الناس قال بن النجار وغيره استمر على ذلك إلا ما أصلح منه إلى أن احترق مسجد المدينة سنة أربع وخمسين وستمائة فاحترق ثم جدد المظفر صاحب اليمن سنة ست وخمسين منبرا ثم أرسل الظاهر بيبرس بعد عشر سنين منبرا فأزيل منبر المظفر فلم يزل ذلك إلى هذا العصر فأرسل الملك المؤيد سنة عشرين وثمانمائة منبرا جديدا وكان أرسل في سنة ثماني عشرة منبرا جديدا إلى مكة أيضا شكر الله له صالح عمله آمين. انتهى

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير