تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل يروي البخاري عن الروافض؟؟]

ـ[الرميح]ــــــــ[06 - 10 - 03, 02:15 ص]ـ

مثل عباد بن يعقوب

ألم يقم دين الرافضة على الكذب .. !!! حيث أن التقية عندهم تمثل تسعة أعشار الدين .. ؟؟

كيف يحدث عنهم البخاري ومعروفة شروط البخاري

ـ[عبدالله بن عبدالرحمن]ــــــــ[06 - 10 - 03, 09:23 ص]ـ

البخاري رحمه الله لم يرو لعباد بن يعقوب الرواجني إلا حديثا واحدا مقرونا بغيره فكان وجود عبادا أو عدمه سواء

وهو هذا الحديث

قال الإمام البخاري رحمه الله حدثني سليمان حدثنا شعبة عن الوليد وحدثني عباد بن يعقوب الأسدي أخبرنا عباد بن العوام عن الشيباني عن الوليد بن العيزار عن أبي عمرو الشيباني عن بن مسعود رضي الله عنه (أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم أي الأعمال أفضل قال الصلاة لوقتها وبر الوالدين ثم الجهاد في سبيل الله)

قال الحافظ ابن حجر في هدي الساري ص 412

(عباد بن يعقوب الرواجني الكوفي أبو سعيد رافضي مشهور إلا أنه كان صدوقا وثقة أبو حاتم وقال الحاكم كان بن خزيمة إذا حدث عنه يقول حدثنا الثقة في روايته المتهم في رأيه عباد بن يعقوب وقال ابن حبان كان رافضيا داعية وقال صالح بن محمد كان يشتم عثمان رضي الله عنه قلت روى عنه البخاري في كتاب التوحيد حديثا واحد مقرونا وهو حديث بن مسعود أي العمل أفضل وله عند البخاري طرق أخرى من رواية غيره) انتهى.

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[06 - 10 - 03, 01:44 م]ـ

هو زيدي وليس رافضي، ولكنه -أخزاه الله- كان غالياً في التشيع يشتم عثمان ومعاوية رضي الله عنهما.

ـ[بنيان قوم تهدما]ــــــــ[06 - 10 - 03, 08:31 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم ...

الامام أبو عبدالله البخاري امام بالحديث وبالرجال و بالفقه وكتابه الجامع ضرب من كل علم بسهم , و ينبغي على منتقده أن يتأمل قبل أن ينتقد و قد أورد ابن جحر في في بداية فتح الباري \بابا في من طُعن فيه من رجال البخاري و رد كل شبهه و أكثر ما يورد البخاري للضعفاء و المتهمين مقروناً بالثقات فوجوده وعدمه سواء!! كما قال الشيخ محمد الامين - رعاه الله وسدده.

ـ[رضا أحمد صمدي]ــــــــ[06 - 10 - 03, 09:53 م]ـ

الرواية عن المبتدعة (حتى الدعاة إلى بدعتهم) جوازها قول

عند بعض المحدثين.

ولكن التدين بالتقية أمر نشأ عند متأخري الرافضة وخاصة عند

الأثني عشرية، أما متقدموهم ممن عرف عنهم الحط من بعض الصحابة

رضوان الله عليهم فلم يكن عندهم ما عند فظائع متأخري الرافضة.

والرفض كلمة واسعة كانت تطلق أحيانا على من كان يعلن التشيع

ويتعصب له، ولم تكن تطلق على دين الرافضة الذي نعرفه الآن،

لذلك وجب التمييز عند المتقدمين والتحري حول حقيقة مذاهبهم،

فكثيرا ما ينال من بعض الرواة بسبب قدح عام لا يؤثر، كما كان

يرمى بعض الكبار بالإرجاء وبالقدر ...

ـ[الرميح]ــــــــ[07 - 10 - 03, 12:04 ص]ـ

أحسن الله إليكم

يعني لايمكن أن يروي البخاري ومسلم عن الروافض " شواهد"

بارك الله في علمكم

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير