تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ماهو كتاب الحيدة؟]

ـ[البدر المنير]ــــــــ[07 - 10 - 03, 09:32 ص]ـ

من مؤلفه وعمّا يتحدث؟

ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[07 - 10 - 03, 09:50 ص]ـ

كتاب الحيدة منسوب إلى عبدالعزيز الكناني.

وهو حكاية مناظرة في خلق القرآن وقعت بين يدي الخليفة العباسي بين عبدالعزيز الكناني وبين الجهمية.

ـ[البدر المنير]ــــــــ[09 - 10 - 03, 11:28 ص]ـ

أحسن الله إليك يا ابا عمر

وهل الكتاب مطبوع؟؟؟؟

ـ[المسيطير]ــــــــ[09 - 10 - 03, 05:40 م]ـ

نعم مطبوع ولدي نسخة منه، وهو من مطبوعات مكتبة التوعية الاسلامية بالطالبية في مصر، وتوزيع دار الاندلس في جدة.

لكني قد سمعت او قرأت كلاما قديما يشكك في صحة نسبة الكتاب الى عبدالعزيز الكناني المكي. فهل يفيدنا احد عن الموضوع؟

ـ[أبو حسن الشامي]ــــــــ[09 - 10 - 03, 06:18 م]ـ

حمّل كتاب الحيدة:

http://www.alabadyah.com/ktb/al7ydah.zip

ـ[أبو يوسف السبيعي]ــــــــ[10 - 10 - 03, 03:15 ص]ـ

كتاب الحيدة طبع عدة طبعات،

منها ما ذكره الأخ.

ومنها طبعة نشرتها الجامعة الإسلامية بتحقيق الشيخ علي ناصر فقيهي، وهي أجود الطبعات.

وطبعة أخرى أقدم منها عن مجمع اللغة العربية بدمشق بتحقيق جميل صليبا (وهو ليس من أهل السنة).

وأما نسبة الكتاب فقد شكك فيها الذهبي والسبكي، ولم يشككا في وقوع المناظرة بين الكناني وبشر المريسي.

وقد بين المحققان ثبوت نسبة الكتاب إلى الكناني، خاصة الشيخ علي ناصر فقيهي.

وقد وقعت ردود في ملحق التراث بجريدة المدينة قبل مدة بين الشيخ علي ناصر فقيهي وآخر نسيت اسمه في صحة نسبة الكتاب للكناني.

وعلى كل فالكتاب عظيم النفع، إذا بدأت بقراءته فلا تتركه حتى تتمه، واسلوبه اسلوب قصصي نافع في الرد على شبه القائلين بخلق القرآن، وفي تقرير مذهب السلف في الصفات.

والكتاب ثابت النسبة إن شاء الله للكناني، ولو قيل إنه لا يثبت فإن الكتاب لا يؤلفه إلا رجل عالي الكعب في هذا العلم، ويكفينا أن نستفيد من هذا الكتاب العظيم، وإن شكك بعض المعاصرين المبتدعة في نسبته، فالمناظرة ثابته لم يشكك فيها، والكتاب نفسه نافع، وكون الكناني هو الذي ألفه، أو ألفه غيره هذا لا يضر في تقرير هذه المسألة بعينها.

وإذا اردت الاستزادة فارجع إلى مقدمة المحقق

ـ[أبو حازم المسالم]ــــــــ[11 - 10 - 03, 01:24 ص]ـ

قال الشيخ أبو إسحاق الحويني في شرحه للموقظة:

كونُ كتابٍ مهم كهذا يحكي أحداث واقعة هامة كهذه قد توافرت الهمم الداعية إلى نقله ـ و لم يُنقل ـ دل هذا على عدم ثبوته.

اهـ بمعناه

و الكتاب مع صحة ما فيه من حججٍ دامغة: ليس له إسناد و لا سماع ثابت.

و قد حققه أيضا ـ فيما أذكر ـ الشيخ إسماعيل الأنصاري رحمه الله.

ـ[الموحد99]ــــــــ[12 - 10 - 03, 02:34 ص]ـ

يقول الشيخ /

عبد الرحمن المحمود في كتابه القيم " موقف ابن تيمية من الأشاعرة "ص 441 ج1 في الحاشية:

هناك خلاف حول نسبة كتاب الحيدة لعبد العزيز الكناني

#

فيرى الذهبي في ميزان الإعتدال أنها لم تصح نسبتها إليه وتابعه السبكي في الطبقات

#

وأما الذين أثبتوا نسبته إليه فهم جماهير العلماء ومنهم:

1 - الخطيب في تاريخ بغداد

2 - وابن النديم في الفهرست

3 - وابن العماد في الشذرات

4 - والفاسي في العقد الثمين

5 - وابن حجر في التهذيب وفي التقريب

6 - وابن تيمية في درء التعارض

7 - بل والذهبي في دول الإسلام حيث قال عنه " صاحب كتاب الحيدة "

000


قال الشيخ ناصر العقل في نسبة الكتاب نظر
وأما المناظرة فصحيحة لأن أكثرها نقل في كتب أئمة الدين

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير