تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

يقول الشيخ ابن عقيل: لقد استعرت هذا الكتاب من الشيخ عبد الرحمن السعدي وقرأته….وينبغي أن يقرأه الإنسان ويكرر قرائته ففيه فوائد .. ولقد استفاد الشيخ عبد الرحمن السعدي من هذا الكتاب في تأليف رسالته [الوسائل المفيدة للحياة السعيدة]

كتب الشيخ عبد الرحمن السعدي رسالة عن [يأجوج و مأجوج]

ظهر له انهم الذين خلف السد، الصين وما حولها. وقد شغب بعضهم على الشيخ عبد الرحمن السعدي بسبب هذه الرسالة وانتشر كلام غير صحيح عن الشيخ، والصحيح أن الملك عبد العزيز رغب من الشيخ عبد الرحمن السعدي الحضور وحادثه بكل تقدير واحترام له ومما قاله له: إننا لا نرغب أن تكون هذه مصدر تشويش أو كلام نحو هذا. فما كان من الشيخ عبد الرحمن السعدي إلا أن قبل بهذا وقال أن هذه المسألة ليست من أصول العقيدة والدين، ولم يتكلم بها الشيخ بعد هذه.

والآن يقوم أحد أبناء تلاميذ الشيخ عبد الرحمن السعدي بجمع رسالة عن يأجوج و مأجوج وهي في طريقها للطبع.

كان الشيخ عبد الرحمن السعدي لا يرد من يطلب منه استعارة كتاب وان كان هذا الشخص قد لا يحافظ على الكتاب ويقول الشيخ عبد الرحمن السعدي أن ما يحصل للمستعير من الفائدة أعظم.

كان الشيخ عبد الرحمن السعدي يداعب ويمازح أصحابه غير انه لا يكثر منه ومن ذلك:

أن رجلا في الستين من عمره تزوج!

فصادف أن قابله الشيخ عبد الرحمن السعدي ذات مرة فبارك له،

فقال ذلك الرجل للشيخ ((انظر إلى إصبعي لقد عضتني!!))

فرد الشيخ عليه - بالعامية- ((زين إن كان لها سنون!!!!!))

كان والد الشيخ عبد الرحمن السعدي من العلماء فقرأ على الشيخ عبد العزيز المانع وكانت قرائته عليه بعد العصر والمغرب.

ولقد مات والداه والشيخ عبد الرحمن صغير فكفله أخوه حمد.

لم يكن الشيخ عبد الرحمن السعدي يلبس العقال بل كان أحد تلاميذه هو الذي يلبسه ومرة أناب الشيخ عبد الرحمن السعدي هذا التلميذ ليخطب الجمعة بدلا عنه فخطب الجمعة وبالعقال أيضا!! فكأن البعض استنكر على ذلك الرجل أن يخطب بالعقال.

الشيخ عبد الرحمن السعدي من أوائل من ادخل مكبر الصوت للمسجد وكان قد تبرع بهذا الجهاز ابن سليمان أحد أعيان عنيزة وكان وزيرا للمالية آنذاك.

وقد أنكر عليه بعضهم وقال انه بدعة!

فخطب الشيخ الجمعة مستخدما هذا الجهاز وبين فوائده وأهميته.

كان الشيخ عبد الرحمن السعدي يطالع ويقرأ مجلة "المنار" التي يصدرها الشيخ محمد رشيد رضا.

وكان هناك مكاتبات ورسائل بينهم وعند الشيخ ابن عقيل صور منها.

واصدر في ذلك الوقت الطنطاوي جوهري كتابه [الجواهر في تفسير القران] فطلب الشيخ عبد الرحمن السعدي من محمد رشيد رضا أن يطلع على هذا الكتاب و يكتب في مجلته "المنار" عنه ويبين ما فيه.

غير أن محمد رشيد رضا لم يتجاوب مع الشيخ عبد الرحمن السعدي

منقول من

http://alsaha.fares.net/[email protected]@.1dd4846c

ـ[اسلام سلامة علي جابر]ــــــــ[16 - 04 - 10, 07:55 م]ـ

جزاكم الله خيراً ورحم الله الشيخ

http://www.islamhouse.com/p/200110

سرد صوتي لتفسير السعدي

للفائدة

ـ[إبراهيم بن سعيد بن سليمان]ــــــــ[16 - 04 - 10, 11:16 م]ـ

جزاكم الله خيرا

نسأل الله الرحمة للشيخ السعدي ولجميع المسلمين

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير