تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[فرح الرافضه بيوم مقتل عمر واعتباره يوم فرح و عيدا لهم .. !!]

ـ[ابوعامر]ــــــــ[28 - 06 - 02, 03:54 م]ـ

بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه ومن ولاه .....

وبعد

فرح الشيعة بمقتل عمر

واعتبار يوم مقتله عيداً لهم

إن الشيعة الاثنى عشرية يفرحون ويبتهجون بمقتل عمر ويعتبرون يوم مقتله عيداً عندهم. بل زعموا ان يوم مقتله رخصة من الله لا يكتب على الشيعة من ذنوبهم شيئاً وسمى الشيعة أيضاً هذا اليوم بأسماء كثيرة منها يوم الاستراحة ويوم البركة ويوم فرح الشيعة و… و…

لقد روى هذا علامتهم المجلسي في بحار الأنوار ج95 ص351 - 355.

وأيضاً نعمة الله الجزائري (الأنوار النعمانية ج1 ص108 – 111 تحت عنوان (نور سماوي) يكشف عن ثواب مقتل عمر بن الخطاب.

ومما يدل على إيمان الشيعة بهذه الروايات فلقد عقد صاحب كتاب (عقد الدرر في بقر بطن عمر) ص6 وهي رسالة مخطوطة لم تطبع بعد وهي موجودة بمكتبة رضا رامبو بالهند تحت رقم (2003) فصلا وضع له عنوانا قال فيه: "الفصل الرابع في وصف حال سرور هذا اليوم على التعيين، وهو من تمام فرح الشيعة المخلصين، ثم ذكر الأناشيد التي تقال في هذا اليوم، ووصفها بقوله:- وهي كليمات رائقة، ولفيظات شائقة، هو أنه لما طلع الإقبال من مطالع الآمال، وهب نسيم الوصال بالاتصال بالغدو والآصال، بمقتل من لا يؤمن بالله واليوم الآخر عمر بن الخطاب الفاجر، الذي فتن العباد، ونتج في الأرض الفساد، إلى يوم الحشر والتناد، ملأت أقداح الأفراح، من رحيق راح الأرواح، ممزوجة بسحيق تحقيق السرور، وبماء رفيق توفيق الحبور .. ".

ثم عقب على هذه الكلمات بذكر الأشعار الطوال التي قيلت ابتهاجا بمقتل عمر بن الخطاب ص9 - 11 نذكر من هذه الأبيات:

وهللت فرحا يوم الرواح به نار السعير وما فيها من السعر

وغادر اللات تبكية وتندبه وما بين أهل ولاة الغدر والكفر

ينكبه كل بغي في غوايته من الفريقين من جن ومن بشر

يا صاح صح أن هذا عيد فاطمة عيد السرور ببقر البطن من عمر

يوم به كسفت شمس الضلال وقد راع البدايع من فقد ذي نظر

يوم به فرحت آل النبي ومن والاهم من جميع البدو والحضر

يوم به صاح إبليس الغوي ضحى بمجمع من غواة الجن والبشر

وبث أعوانه في جمعهم فغدوا وأقبلوا زمرة في الحال في زمر

حتى إذا اجتمعوا من حوله نعى عليهم وغدا ناع على عمر

وقام فيهم خطيبا قائلا لهم اليوم مات عماد الكفر والفجر

اليوم مات رئيس الفاسقين ومن ساد الأباليس من جن ومن بشر

اليوم مات الذي قد كان يعضدني على البدايع من كفر ومن أشر

اليوم مات قوم الجوار وانقصمت عرى الضلال وصار الكفر في دثر

اليوم قد مات شيخي في النفاق ومن يوم الفخار به قد تم مفتخري

ويلاه ويلاه من لي بعده رجل مغيل حل أمر الدين بالحير

قد كان يعجبني أفعاله وله بكل منكر فعل غاية النكر

أبدى عجائب كفر ليس يعقلها من الأباليس إلا كل ذي نظر

فيروز لا شلت الكفان منك لقد قتلت غندر قد هنيت بالظفر

بقرت بطن عدو الله من نتجت منه البدايع بالصمصامة الذكر

تيم عتل زنيم الأصل ذا دنس بغى أم لئيم غير معتبر

ظفرت بالكنز في قتل الغوى ومن آذى النبي وآذى بضعته الطهر

قتلت أول من سن الخلاف على آل النبي مدى الأيام والعصر

قتلت فرعون أهل البيت من صدرت منه الجرأة في تأخير ذي القدر

قتلت نعثل عنوان الفسوق به عجل الضلالة محسوب من البقر

قتلت من مات لم يؤمن بخالقه وفاسقاً لم يكن يوما بمزدجر

قتلت من عاند الكرار جيدرة وعاود الكفر في سر وفي جهر

ما العيد عيد ولكن يوم مقتله عيد به عادت الأرواح في الصور

ما أسس الجور والعدوان غير أبي بكر ولا أساس من ظلم سوى عمر

مثلاهما الجبت والطاغوت قد فتنا جل البرية من باد ومن حضر

ضلا معا وأضلا الناس ويحهما سيلقيان غدا في الحشر في سقر

وثالث القوم أبدى في الورى عجبا وسار بين البرايا أقبح السير

إنى إلى الله من فعل الثلاثة في الإسلام وجرى إلى يوم المعاد يرى

أرجو من الله ربي أن يبلغني أرى اللعينين رؤيا العين بالنظر

ينبشان كما قال النبي لنا من بعد دفنهما في سائر الحفر

ويشهران بلا شك ولا شبه على رؤوس الملأ من سائر البشر

ويصلبان على جذعين من خشب ويحرقان بلا شك ولا نكر


من كتاب حتى لاننخدع للشيخ عبدالله موصلى وقدم له د الشيخ عبدالله اسماعيل وهو كتاب رائع وقيم جدا فى مادته التى بين فيه.من خلال كتب الرافضه ما تخفيه صدورهم من الكره والحقد على اهل السنه قاطبه وانهم يتحينون الفرص للانتقام من اهل السنه وتدمير مذهبهم ونشر المذهب الرافضى لان ماعداه عندهم يعتبرمن المذاهبالباطله واهله كفار يستحقون القتل ..
على كل هذه هديه ويتبعها هدايا اخرى قيمه لدعاة التقارب مع الرافضه ..

ـ[عمر السنيدي]ــــــــ[26 - 05 - 05, 08:32 م]ـ
وهنا صور احتفال الرافضة عند قبر قاتل عمر بن الخطاب

http://www.khomainy.com/inside/articles.php?ID=111

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير