تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

>.

ـــ أبو القاسم الأصبهاني المعروف بـ: [قوام السنة]:

قال في كتابه: < الحجة في بيان المحجة > 2/ 291

في مذهب أهل السنة في الصفات:

>.

ـــ ابن قتيبة الدينوري:

قال في < الرد على الجهمية والمشبهة > ًص/40

بعد أن فند أقوالهم في تأويل اليدين، وردها بالأدلة الجازمة:

>.

............

[مجموع فتاوى ورسائل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين] 3/ 310:

* المثال الثاني:

(قلوب العباد بين أصبعين من أصابع الرحمن).

والجواب:

أن هذا الحديث صحيح رواه مسلم في الباب الثاني من كتاب القدر عن عبدالله

بن عمرو بن العاص أنه سمع النبي، صلى الله عليه وسلم يقول:

(إن قلوب بنى آدم كلها بين أصبعين من أصابع الرحمن كقلب واحد يصرفه حيث

يشاء) ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (اللهم مصرف القلوب صرف

قلوبنا على طاعتك).

وقد أخذ السلف أهل السنة بظاهر الحديث وقالوا إن لله تعالى أصابع حقيقية

نثبتها له كما أثبتها له رسوله صلى الله عليه وسلم، ولا يلزم من كون قلوب

بنى آدم بين أصبعين منها أن تكون مماسة لها حتى يقال إن الحديث موهم

للحلول فيجب صرفه عن ظاهره، فهذا السحاب مسخر بين السماء والأرض

وهو لا يمس السماء ولا الأرض ويقال: بدر بين مكة والمدينة مع تباعد ما

بينها وبينهما فقلوب بنى آدم كلها بين أصبعين من أصابع الرحمن حقيقة

ولا يلزم من ذلك مماسة ولا حلول. أ. هـ

...............

ـ[أبو العبدين المصرى السلفي]ــــــــ[04 - 07 - 02, 03:07 ص]ـ

الى الأخ الكريم السيف المجلى حفظه الله ورعاه

هل ماذكره محمد نسيب الرفاعى هو كلامه ام كلام ابن كثير؟

كنت اظن ان اضافات محمد نسيب الرفاعى يذكرها فى الهامش

وماذا عن ثالثا:

بالنسبة لدخول الأمام فى الصلاة قبل ان ينتهى المقيم قيل ان هذا رأى أبو حنيفة هل هذا صحيح ومادليله ومادليل مانفعله نحن من انتظار الاقامة حتى ينتهى المقيم

الى الأخ الكريم أبوخبيب

بارك الله فيك ونفع بك

ـ[السي&#]ــــــــ[04 - 07 - 02, 03:16 ص]ـ

توضيح حول صفة اليد لله سبحانه وتعالى

لاشك عند أهل السنة والجماعة أنهم يثبتون صفة اليد لله على ظاهرها من غير تحريف ولا تمثيل ولا تشبيه

ولا شك أنه لايجوز صرف اللفظ عن ظاهره بغير دليل وقرينة

أما إذا وجدت قرينة تصرف اللفظ عن ظاهره فلابأس بصرفها

ولذلك تجد أهل التفسير من المتبعين للسلف لم يفسروا قوله تعالى (تبارك الذي بيده الملك) بأنها يد الله وإنما القصد القهر والتحكم

وأما ما ذكره الشيخ نسيب الرفاعي في مختصره لابن كثير فليس هو كلام ابن كثير وإنما هو اجتهاد منه ولم يذكره أهل التفسير مثل ابن جرير وابن كثير والبغوي والسعدي وغيرهم

وهذا نص كلام ابن كثير (يمجد تعالى نفسه الكريمة ويخبر أنه بيده الملك أي هو المتصرف في جميع المخلوقات بما يشاء لا معقب لحكمه ولا يسأل عما يفعل لقهره وحكمته وعدله ولهذا قال تعالى وهو على كل شيء قدير) انتهى

وقال ابن جرير (يعني بقوله تعالى ذكره تبارك تعاظم وتعالى الذي بيده الملك بيده ملك الدنيا والآخرة وسلطانهما نافذ فيهما أمره وقضاؤه) انتهى

فلا يفهم من كلامي السابق أنه مخالف لقول السلف

فنعوذ بالله من مخالفة عقيدة السلف في إثبات صفات الله

وهذا الكلام أخذناه عن أشياخ من أهل السنة والحمد لله

وأما الحديث الذي ذكره الأخ الفاضل

ففيه إثبات أصابع الله عز وجل ونحن نؤمن بها حقيقة على ظاهرها

ـ[ابن وهب]ــــــــ[04 - 07 - 02, 03:17 ص]ـ

الاخ الكريم

(وماذا عن ثالثا:

بالنسبة لدخول الأمام فى الصلاة قبل ان ينتهى المقيم قيل ان هذا رأى أبو حنيفة هل هذا صحيح ومادليله ومادليل مانفعله نحن من انتظار الاقامة حتى ينتهى المقيم

)

الاجابة

(اظن ان مذهب الثوري في هذا موافق لمذهب ابي حنيفة

وقد خالفه محمد بن الحسن (واوبويوسف)

واظن ان هذا مذهب بعض متقدمي الكوفيين

والله اعلم)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير