تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[نعم إنهم يكتبون في هذا المنتدى!!]

ـ[الورّاق]ــــــــ[01 - 11 - 03, 05:14 ص]ـ

إن لم نستعمل لغة الإثارة في موضوعاتنا فسيتوارى في الإرشيف بعد لحظات! هذا عذري سلفاً!

وبعد:

الكثير من أعضاء المنتدى طلاب علم نبلاء وأساتذة فضلاء، ولو كشفوا أقنعتهم لتواريت خجلاً منهم! ولم أعد أكتب إلا خفية أو خلسة!

فبارك الله فيهم فهم منارة هذا المنتدى وزينته!

وفي الطرف لآخر فئة استطالت الطريق فلم تسلم من بنياته!

نعم إن من بيننا ـ وقد يكون كاتب هذه السطور هو أحدهم ـ من تبلغ به نشوة العلم أو قل شهوته! إلى حد ينسيه أدب الطلب ومعرفة قدر النفس! فتراه يحسم المسألة ابتداءً ويلغي خط الرجعة تماماً، فإذا ما ظهر له خطأة استنكف الرجوع إلى الحق وبدأ يماحك خصمه بلغة هي أبعد ما تكون عن لغة أهل العلم! فتقرأ في لغته تضخم الأنا! والاستهانة بأقدار أهل العلم وأقوالهم! فهو في مسألة واحدة بجندل الإمام أحمد وابن المديني وأبو زرعة! فيجزم بالمسألة وكأنه أوحد أهل زمانه! وحجة الله على خلقه!

وأقول له ولنفسي:رفقاً بنفسك فقد ارتقيت مرتقاً صعباً!

ـ[دليل الطالب]ــــــــ[01 - 11 - 03, 05:38 ص]ـ

جزاك الله خيراً، وأسأل الله لي ولك ولجميع الإخوة الإخلاص في القول والعمل.

ـ[ساري عرابي]ــــــــ[01 - 11 - 03, 06:48 ص]ـ

جزاك الله خيراً ...

ـ[المسيطير]ــــــــ[01 - 11 - 03, 07:22 ص]ـ

جزاك الله خير الجزاء، وبارك فيك، ونفع بما كتبت.

ولعلك والاخوان تذكّرون قراء المنتدى بمثل هذه اللفتات المهمة.

وفقكم الله.

ـ[رضا أحمد صمدي]ــــــــ[01 - 11 - 03, 11:13 ص]ـ

بارك الله قلبا حوى هذا التواضع، وسلم الله يدا سطرت هذه الدرر

وشكر الله كاتبا أسدى هذا النصح، وجزى الله خيرا من أذعن وامتثل ...

ـ[أبو المنهال الأبيضي]ــــــــ[01 - 11 - 03, 12:04 م]ـ

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة رضا أحمد صمدي

بارك الله قلبا حوى هذا التواضع، وسلم الله يدا سطرت هذه الدرر

وشكر الله كاتبا أسدى هذا النصح، وجزى الله خيرا من أذعن وامتثل ...

ـ[رابح]ــــــــ[07 - 09 - 04, 06:30 ص]ـ

جزاك الله خير الجزاء، وبارك فيك، ونفع بما كتبت.

ـ[رياض بن سعد]ــــــــ[07 - 09 - 04, 08:44 ص]ـ

جزاك الله خير الجزاء، وبارك فيك، ونفع بما كتبت.

والسلام عليكم ورحمة الله

ـ[الفضيل]ــــــــ[07 - 09 - 04, 12:02 م]ـ

جزاك الله خيرا وبارك الله فيك ونفع الله بك

ـ[الحنبلي السلفي]ــــــــ[08 - 09 - 04, 12:34 ص]ـ

جزاك الله خيرا وجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[26 - 06 - 05, 08:55 ص]ـ

للرفع ..

عِظَةً لنفسي ولإخواني، وتذكيراً.

ـ[عبد السلام بن محمد - أبو ندى]ــــــــ[26 - 06 - 05, 09:08 ص]ـ

أحسن الله إليك أخي

الله المستعان على هوى أنفسنا

أسأل الله لي ولك وللأخوة حسن التعلم وشرف الطلب

وفقك الله

ـ[سعيد الحلبي]ــــــــ[26 - 06 - 05, 01:57 م]ـ

بارك الله قلبا حوى هذا التواضع، وسلم الله يدا سطرت هذه الدرر

وشكر الله كاتبا أسدى هذا النصح، وجزى الله خيرا من أذعن وامتثل

أسأل الله لي ولك وللأخوة حسن التعلم وشرف الطلب

وفقك الله

ـ[أبو حذيفة الحنبلىّ]ــــــــ[26 - 06 - 05, 04:48 م]ـ

سلم يا رب سلم

ـ[أبو مهند النجدي]ــــــــ[27 - 06 - 05, 06:45 ص]ـ

الله أكبر أخي الوراق وجزيت خيراً على كلامك المفيد

ـ[زياد عوض]ــــــــ[27 - 06 - 05, 07:27 ص]ـ

كلمات طيبات نافعات جامعات أسأل الله أن يفعنا بها وبارك الله فيمن سطرها

ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[27 - 06 - 05, 09:22 ص]ـ

جزاكم الله خيراً، ورفع الله قدر من رفعه وكاتبه:


قال أبو العيناء محمد بن القاسم بن خلاد ت 283، يهجو أسد بن جهور:

تَعِسَ الزَّمانُ [!] لَقَدْ أَتى بِعُجابِ وَأماتَ أهْلَ العِلْمِ وَالآداب
ِ
وأتَى بِكُتَّابٍ لَوِ انْطَلَقََتْ يَدي - - فِيهمْ رَدَدْتُهُمُ إِلى الكُتَّابِ

جِيلٌ مِنَ الأَنْعَامِ إِلاَّ أَنَّهُمْ - - مِنْ بَيْنِها خُلِقُوا بِلا أَذْنابِ

لايَعْرِفُونَ إِذا الجَريدةُ جُرِّدَت - - ما بَيْنَ عَيَّابٍ إِلى عَتَّابِ

أَوْ ما تَرى أَسَدَ بْنَ جَهْوَرَ (1) قَدْ غَدا - - مُتَشَبِّهاً بِأَجِلَّةِ الكُتَّابِ
ِ
لَكِن يُخَرِّقُ ألفَ طُومَارٍ إذا - - ما احْتيجَ منه إلى جَوَابِ كِتَابِ

وإِذا أَتَاهُ سائِلٌ فِي حَاجَةٍ - - رَدَّ الجَوابَ لَهُ بِغَيْرِ جَوابِ

وَسَمِعْتَ مِنْ غَثِّ الكَلامِ وَرَثِّهِ - - وَقَبيحِهِ والْلَّحْنِ بَالإِعْرابِ

ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ هَبْكَ مِنْ بَقَرِ الفلا (2) - - ما كُنْتَ تَغْلَطُ مَرَّةً بِصَوابِ

(1) هكذا كما في " صناعة الكُتّاب " لأبي جعفر النّحاس المرادي ت338 وقيل 337، ووفيات الأعيان لابن خلكان ت681، وعند ياقوت كما في معجم الأدباء ت626، و الوطواط كما في غرر الخصائص ت718: " أسد بن جوهر "

(2) وفي " صناعة الكُتّاب " لأبي جعفر: " بقر الملا "، قلتُ: والمُثْبَتْ أَوْلى، وتوجد بعض الإختلافات اليسيرة، لكني أشرتُ للمهم.
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير