ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[14 - 03 - 05, 10:42 ص]ـ
وقد اتضح لمالكوم إكس رحمه الله خطأهم, وشذوذهم, وأنا أعرف الداعية سراج وهاج من أمريكا وهو قد استفاد من مالكوم إكس وهو عنده من العلم ما هو جيد ولله الحمد, وهم أخي بحاجة لمن يعلمهم أمور دينهم, فأسأل الله أن ييسر لهم هذا الرجل.
- لهذا قتلوه؟!
ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[14 - 03 - 05, 03:43 م]ـ
إليجا محمد ادعي لنفسه النبوة بعد أن جالس يمنيا من جماعة الحلول أظنهم البهرا، فتأثر به وادعى لنفسه النبوة وجمع السود حوله لادعائه أن الله أسود "كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبا" وآدم أسود فلذلك لن يدخل الجنة إلا الأسود، وسمى ما ذهب إليه "أمة الإسلام" وجاء ذلك كإفراز طبيعي لمعاناة السود للقهر والعنصرية المعيشة التي يعانونها من قبل البيض. ليجدوا في هذا الدين ملاذا ومتنفسا لنيل الشرف والرفعة.
كما أن السود المسيحيين قد قاد حركتهم مارتين لوتر كينج ضمن حركات المنظمات المدنية للمطالبة بالحقوق.
فكانت علاقة دجالهم إيليدجا محمد مع ال Fbi لضبط الأمن وخصوصا وأن الدولة تستفيد من ذلك، وهو بُعد معتنقي هذا الدين وهم السود عن الجريمة والمخدرات وغيرها،
ولما عرف مالكوم إيكس الإسلام الحق ورجع من الحج انشق وبدأ يكشف زيوف وأكاذيب ما كان عليه من الباطل، فشكل خطرا يهدد كل تدبيرات إيليجا محمد وكان من المتآمرين على قتله لويس فرخان الرئيس الحالي ل"أمة الإسلام "مع ال Fbi لاشتراك المصالح.
والآن تستخدم هذه الحركة في أمريكا للتشويش على الإسلام الحق الذي يعترف انتشارا واسعا وخصوصا عند السود
والله أعلم
ـ[أبو الزهراء الشافعي]ــــــــ[14 - 03 - 05, 05:11 م]ـ
نعم منظمة ( nation Of Islam) هي التي اغتالت مالكوم إكس, وعندما حرق منزله أول مرة صرح في لقاء صحفي أن هذه المنظمة تقف وراء محاولة الإغتيال.
فهو رحمه الله كان يعلم, أخي الفاسي وليس آدم فقط أسود بل أزيدك محمد عليه السلام عندهم أسود, والأعظم والعياذ بالله أن الله أسود تعالى الله علوا كبيراً.
أضف إلى ذلك أن هناك من صرح لمالكوم قبل السفر للحج بأن المنظمة طلبت منه زرع قنبلة في سيارته.
ـ[عصام البشير]ــــــــ[14 - 03 - 05, 08:27 م]ـ
وجدتُ هذا الرد بالانجليزية للدكتور صلاح الصاوي على من ادعى جواز إمامة المرأة في صلاة الجمعة:
Par : Assembly of Muslim Jurists in América (AMJA)
A Statement from the AMJA about the issue of women leading the Friday prayer and delivering the ceremony
In the name of ALLAH most Merciful, most Beneficent
A Statement from the AMJA about the issue of women leading the Friday prayer and delivering the ceremony
All praise is due to ALLAH and may the peace and the blessing of ALLAH be upon our Prophet Mohamed.
A question was raised to AMJA about the permissibility of a woman leading the Friday prayer and delivering the ceremony. The question was raised as it was announced the in a Masjid in the New York area that a woman plans to lead the Friday prayer and deliver the Khutbah.
AMJA totally denounce such action, which is a complete heresy, and affirms these facts:
The ultimate reference and the supreme source of legislation of Islam is the book of ALLAH (SWT) and the purified sunnah of the Prophet (PBUH). The Prophet said :" I left amongst you that which if you hold on to it you will never go astray after me: the book of ALLAH (SWT) and my Sunnah". Consensus and unanimity on the interpretation of a certain text in these two sources is an irrefutable proof for its meaning and a clear unambiguous sign and evidence that any other later interpretation is nullified, void and rejected. ALLAH (SWT) has said in Surat Al-Nisaa what can be translated as: "If anyone contends with the Messenger even after guidance has been plainly conveyed to him, and follows a path other than that becoming to men of Faith, We shall leave him in the path he has chosen, and land him in Hell, what
¥