ـ[أبوالمقدادالمنبجي]ــــــــ[07 - 01 - 06, 05:50 م]ـ
أذكر أن شخصا حلفت امه عليه أن تكون أول من يفطره وحلف عليه لنفس اليوم أن يفطره صديقه فلم يعرف أيهما يبر فقام بأخذ كوب ماء من أمه و كوب ماء من صديقه وخلطهما وشرب!!!!
ـ[ابو العزايم]ــــــــ[07 - 01 - 06, 07:11 م]ـ
وقد سألني بعصهم عن اسم والد سيدنا زكريا فقلت لااعلم فقال اسمه المحراب واقسم بان الاسم وارد في القران كلما دخل عليها زكريا المحراب
ـ[قرة]ــــــــ[07 - 01 - 06, 07:47 م]ـ
وهذه قصة لرجل كبير في السن كان لا يغتسل من الجنابة أربعين سنة على هذه الحال إذا إحتلم من الليل فلما سئل عن ذلك قال: كلّه كذب في كذب، أي أنه غير صحيح كيف اغتسل من جماع غير صحيح، والله المستعان
ـ[ابو عمر القرشي]ــــــــ[16 - 01 - 06, 11:36 ص]ـ
حدثنا أحد الاخوة .. يقول دخلت مرة من المرات مسجداً في الأحساء
وفي هذا المسجد رجل يلقي على الناس قصة يوسف عليه السلام ..
فكان من ما قال هذا الرجل (باللهجة الحساوية) في تفسير قوله تعالى (فأرسل معنا أخانا نكتل)
"" أخوهم نكتل هذا ماله دخل في القصة أصلاً، وهم اللي حاولو يوزّونه في السالفة، ونكتل أصلاً رجال طيب بس هم يبون يآخذونه معهم .... إلخ ""
وطوال والوقت والرجل يصف نكتل هذا (ونكتل راح ونكتل جاء)
================
قصة أخرى من مدينة الأحساء أيضاً يقول أحدهم -وهو من طلبة العلم- دخلت مسجداً فصليت فيه العصر
وبعد الصلاة قام أحدهم يقرأ بعضاً من أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم ..
يقول فسمعت من شيئاً عجباً، كان يتحدث عن الجنة بأمور لم أسمع عنها في كتاب أو سنة
قال فلما فرغ الرجل من قرائته قمت إليه وسألته عن الكتاب الذي قرأ منه فإذا هو كتاب الموضوعات عن النبي صلى الله عليه وسلم
فلما سأله عن سبب قرائته من هذا الكتاب قال الرجل أن هذا الكتاب يتكلم عن مواضيع الصلاة والصيام والزكاة وغيرها من أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم ..
ـ[مثنى حامد]ــــــــ[16 - 01 - 06, 02:29 م]ـ
سمعت الشيخ ابو عبيده مشهور بن حسن يقول عندما كنت صغيرا (او قال في الاعدادي) قرأت في كتاب زاد المعاد ان اكل (او قال شرب) البوضه حرام قال الشيخ فجعلت لا ااكل البوضه بعدها (اي الايس كريم)
والبوضه المعنيه كما اظن هي نوع من الخمر
ـ[ابو مصطفى]ــــــــ[17 - 01 - 06, 11:28 ص]ـ
جزاكم الله خيرا واليكم هذه الواقعة
ففى القديم زار احد الائمة الكبار قرية ما فقال امام القرية لشيخ ان له اشكال فى القراءه فى القران، فقال له الشيخ فى اى سورة، فقال امام القرية فى سورة الفاتحة، فتعجب الشيخ وقال ما اشكالك فيها، فقال امام القرية اياك نعبد وايك ستين ام تسعين (قبل وضع النقط فوق الحروف) وقال له انا اخذت بالاحوط واقول تسعين
ـ[مجدي أبو عيشة]ــــــــ[22 - 01 - 06, 01:04 م]ـ
دائما اهل البدع والمنحرفين يقدموا شيئا من مثل هذا الفهم الاعوج للميراث اليكم هذا المقتطف للقسمة: للشحرور المنحرف:
فماذا لو كان عدد الإناث أكبر من ضعف عدد الذكور، كأن نكون أمام حالة ذكر واحد + 3 إناث أو 4 أو 5 إلى ما لا نهاية من الناحية الرياضية؟
هنا يأتي الجواب الإلهي فيقول سبحانه: فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك ونلاحظ فيه أمرين: الأول تغير وتحول عدد الإناث، والثاني أن الذكر لم يحصل على ضعف حصة الأنثى. لأننا إن فرضنا تركة لأربعة أولاد (ذكر + 3 إناث)، لكانت حصة الذكر 33.33% من التركة وحصة الأنثى 66.66/ 3 = 22.22% من التركة.
وإن فرضنا تركة لستة أولاد (ذكر + 5 إناث)، لكانت حصة الذكر 33.33% وحصة الأنثى 66.66/ 5= 13.33% من التركة. وهذا يؤكد ما ذهبنا اليه من أن حصة الذكر تكون ضعف حصة الأنثى في حالة واحدة فقط وليس في جميع الحالات كما يزعم الفقهاء في قوانين الإرث المطبقة حالياً.
يعني الولد اخد 6 حصص من ثمانية عشر والبنات كل واحدة حصة واحدة!!!!!
ـ[ابن مياده]ــــــــ[13 - 02 - 06, 08:26 م]ـ
ومن غرائب الأسئلة:
أحد الإخوة (الأعراب) ومعه زميله، سألني قبل يومين وكنت متوجها الى مكان الوضوء في أحد المساجد في صلاة العشاء، فقال:
يالأخ (تقرأ هكذا: يَلَخ، أي ياأخي!)، تعشيتُ قبل قليل وأكلت (مايونيز) على العشاء، فهل (المايونيز) ينقض الوضوء!؟
فلم أرد عليه توقعا مني أنه يمزح!.
فقال له صاحبه مباشرة: ياأخي توضأ، الماء موجود، احتط للصلاة (يعني خذ احتياطك لصلاتك، فتوضأ احتياطا!).
فتوضأ - حفظه الله - للصلاة احتياطا من كون (المايونيز) ناقضا للوضوء!!.
لعل الأخ احتاط لما في المايونيز من مكونات الثوم، واظنه فهم كراهية الصلاة برائحة الثوم على أنها تبطل الوضوء.
جزاك الله خيرا
ـ[أبو يوسف العامري]ــــــــ[14 - 02 - 06, 01:24 م]ـ
سأل أحدهم شيخه عن علة منع كلمة (أشياء) من الصرف .. و ما دليلها؟
فأجابه الشيخ: الدليل قوله تعالى: (لا تسألوا عن أشياء)!!!! فلا تسأل عنها!
و هذه غريبة منه
¥