ـ[الروميصاء السلفية]ــــــــ[04 - 08 - 10, 01:31 ص]ـ
إحداهنَّ من شدة الحر تقول " يا رب أعنّا على نار جهنم!!!! "
اللهم أجرنا من نار جهنم ومن عذابها
ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[04 - 08 - 10, 02:55 م]ـ
مكررة
ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[04 - 08 - 10, 02:58 م]ـ
سمعتُ عن الشيخ علي جمعة- أنه جاءته بعضُ طالبات الجامعة وهنَّ (ملطّخاتٍ بالأصباغ، ومواد التجميل) وأنوفهنّ محمرّة تغلي من الغضب!
قلن: يا شيخ هل صحيح أن ثمّ حديث للرسول صلى الله عليه وسلّم جاء فيه أنّ النساء ناقصات عقل ودين؟!! هل هذا الحديث صحيح؟
قال نعم هو صحيح! قلنَ: يا شيخ كيف هذا؟!!
قال: المقصود هنا من ناقصات عقل: أنّ المرأة لا تصلّي ولا تصوم إذا حاضت، وناقصات دين أنّ شهادة المرأة تكون على النّصف من شهادة الرّجل! قلنَ: هاا
لكنّه أردف قائلاً: هذا عن النّساء في عهد النّبي صلّى الله عليه وسلّم، أمّا أنتنّ " فلا عقلَ ولا دين"!
ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[04 - 08 - 10, 03:18 م]ـ
أثناء فترة الانتخابات في الجامعة، أخبرنا أحد الدكاترة في كلية الشريعة أن طالبة سألته عن حكم الانتخاب لغير القائمة (السلفية المنهج)،،
فأجابها بأن جميعكم إخوة لا فرق بينكم و عليكم أن تتعاونوا مع بعضكم و تلقوا وراء ظهوركم التحزبات المقيتة، و أنكم جميعا مسلمون ..
ثم بعد أيام، أتته طالبة من القائمة الأخرى المناهضة و التي تحمل نفس الشعار (السلفية) و لكن ... سلفية الجرح و التجريح و من جماعة (حذر منهم يا شيخ!)
أتته هذه الطالبة و قد بلغ الحماس بها مبلغا فقالت: يا دكتور قلت كلاما لا ينبغي لشخص مثلك أن يقوله.
فاسترجع أستاذنا كلامه و فكر مليا و ظن في نفسه أنه قال شيئا فريا ..
فقالت الطالبة:
كيف تقول أننا كلنا مسلمين!!!
الله أكبر " كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبا "
الله المستعان!
ومثلُه حصل أمامَ ناظريَّ، كنتُ أسيرُ مع إحدى الأخوات ومعها طفلها الصّغير، مررنا ببقّالة، فأمسك الطفل بأمه وقال: " ماما أريد أن أشتري "! قالت: " لا يا ماما هؤلاء كُفّار "!
سكت الولد، ثمّ مررنا ببقّالة أخرى مجاورة
قال: "ياماما هذه بقّالة" قالت: لا ياماما هذا كافر "! قلت لها: سبحان الله! لمَ هذا؟!
قالت: هذا وذاك لا يصلّون - فقلت في نفسي: هداكِ الله! فلو أنّك تعلّمت ضوابط إلقاء الأحكام على الأشخاص، وفهمتِ مسألة تكفير المعيّن؛
ما زرعتِ في عقلِ ولدك هذا المبدأ الأخرق!
والله المستعان ..
ـ[المسيطير]ــــــــ[10 - 09 - 10, 07:48 م]ـ
ذكر الدكتور / حمد القاضي في لقاء معه في قناة المجد أن إحدى الأمهات كانت تربي ابنها الصغير على الاقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم .. فكانت غالب توجيهاتها:
افعل .. لأن النبي صلى الله عليه وسلم ..
لاتفعل .. لأني النبي صلى الله عليه وسلم لم يفعل ..
قل .. لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال ..
لا تقل .. لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يقل ..
وهكذا ..
وفي إحدى جلساتها مع ابنها سألته: يا بُني؛ ماذا تتمنى أن تكون إذا كبرت؟.
فقال لها بعد تفكير: أتمنى أن أكون نبي! ..
ـ[عبد الرحمن الطويل]ــــــــ[11 - 09 - 10, 02:01 ص]ـ
بين ركعات التراويح أقام الإمام مسابقة في المعلومات الدينية للمصلين.
فسأل:
من هو الشهيد الطيار؟؟
فأجاب كهل: أبو جعفر المنصور!
و لأن الإمام سمع اسم (جعفر) فقد سكت ثانية ظانّاً الإجابة صحيحة ثم انتبه فقال للرجل: أبو جعفر المنصور؟!
فقام طفل دون العاشرة و قال: أنا أعرف.
فقال له: من هو؟
فقال: عباس بن فرناس
و قد أعجبني تفكير و اجتهاد هذا الطفل، فإن عباس بن فرناس طار، فهو طيار، و سقط من طيرانه فهو شهيد طيار!
رضي الله عن الشهيد الطيار جعفر بن أبي طالب.
ـ[عبدالملك السبيعي]ــــــــ[11 - 09 - 10, 04:13 ص]ـ
أتجاذب الحديث مع بعض الإخوة في طريق الرجوع مرة بعد التراويح، فسألني أحدهم سؤالا في غاية الطرافة والغرابة!
قال: حديث أبي هريرة عن الذي يتخيل أنه يُخرج الريخ في الصلاة؟
قلتُ: نعم، " لا ينصرف حتى يسمع صوتا أو يجد ريحا ".
قال: طيب أنا عندي زكام، ولا أشم!
قلتُ - وقد بدأت ضحكا شديدا! -: أيوه! أخرجها برفق، فلا تطنها ولا تزنها، وهكذا لا تسمع لها صوتا! والناس من حولك يُغشى عليهم مما تُخرج، وأنت مزكوم لا تجد ريحا!
ثم بينتُ له.
ـ[ابو الياس]ــــــــ[13 - 09 - 10, 08:18 ص]ـ
مرَّة كُنَّا بالمسجِد فلمَّا صلَّينَا، أنكَر أحدُ المسنِّين علَى أحدِ الإخوَة وضعَ يدِه اليُمنَى علَى اليُسرَى، فقَالَ لهُ الأخ أنَّهَا سُنَّة فقَال الرَّجُلُ المُسِنُّ ألَم تقرأ قولَ اللهِ تعالَى: "إنَّ الذِين قالُوا ربُّنَا اللهُ ثُمَّ استقَامُوا" فأسدَل يَدَيه، تبسَّم الأخُ فِي وجهِهِ فقَام وترَكَهُ ...
ـ[امين حمدان]ــــــــ[14 - 09 - 10, 09:32 ص]ـ
الاخ احسان العتيبي ارجو ايضاح هذا الحكم وجازاكم الله خيرا
وليس له أن يصعد إلى الصفا والمروة!!
والكلام عن المرأة
¥