تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد الرحمن الطويل]ــــــــ[05 - 10 - 10, 04:21 م]ـ

كنت أيام الطفولة أظن الرسم العثماني منسوباً إلى الخطاط عثمان طه!

لأنه يُكتب في مقدمة المصحف

بالرسم العثماني

و تحتها أو في الصفحة التي تليها

كتبه الخطاط عثمان طه.

ـ[المسلم الحر]ــــــــ[05 - 10 - 10, 06:34 م]ـ

كنت أيام الطفولة أظن الرسم العثماني منسوباً إلى الخطاط عثمان طه!

لأنه يُكتب في مقدمة المصحف

بالرسم العثماني

و تحتها أو في الصفحة التي تليها

كتبه الخطاط عثمان طه.

أضحك الله سنك ... أنت تعتقد هذا لأنك شاب ... أما أنا فلأني كهل فأنا لما كنت طفلا كنت أظن أن المصحف العثماني المقصود به هو الخطاط التركي الشهير الذي زين المكتبات و المطابع بنسخه العديد من نسخ كتاب الله تعالى وهو الحافظ عثمان الذي توفي في القرن الحادي عشر وهنا تستطيع تنزيل مصحفه

http://www.mobda3.net/vb/showthread.php?t=14370

نفس المشكلة التي عندك كانت عندي بس باختلاف الخطاطين

ـ[لطفي مصطفى الحسيني]ــــــــ[05 - 10 - 10, 08:03 م]ـ

كان الشيخ يعلم تلامذته النشأ أحكام التجويد وفي باب القلقلة،

مروا في التلاوة على القاف الساكنة، فشرح لهم الحكم وقال: هذه تسمى القلقلة،

وواصلوا التلاوة فوقعوا على جيم ساكنة فقال الشيخ: ماذا يوجد هنا؟

قال أحد الأذكياء: الجلجلة يا شيخ!!

قلت لو قسنا عليها صار عندنا:

الدلدلة والبلبلة والطلطلة،

و نجاوز الحد إذا أخذنا بتسمية اللقلقة ....

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[05 - 10 - 10, 08:20 م]ـ

سُئل عليٌّ بن أبي الحسن الحريري: ما الحجَّة ُ في الرَّقص ِ؟!

فقال (إذا زُلْزلَتِ الأرضُ زلْزالَهَا).

ـ[عبدالرحمن الوادي]ــــــــ[05 - 10 - 10, 08:46 م]ـ

ومن أعجبها

حصل نقاش هنا في الملتقى عن تكفير أحد الأئمة لأحد أهل البدع

فقال أحدهم في الاستدلال على أن الإمام لم يكفره: وهذا من أوضح الواضحات عندي

لماذا؟ قال:لأن الإمام كان يقول له:إيتوني بدليل من الكتاب والسنة ,فهل يقال هذا لكافر مرتد؟؟!!!!!!

يعني لو ناظرت الخميني وقلت له ما دليلك من الكتاب والسنة أثبت إسلامه!!!!

أو ناظرت علماني يدعي الانتساب إلى الإسلام ويدعي أن كفرياته من الإسلام

وطالبته بالدليل من الكتاب والسنة أثبت إسلامه

أم أطلب منه الدليل من كلام فولتير

ـ[مجاهد بن محمد]ــــــــ[09 - 10 - 10, 03:25 ص]ـ

كنت أتحدث مع أحد طلبة العلم بعد درس من الدروس، فقلت له طرفتين من (أخبار الحمقى والمغفلين) لابن الجوزي، فضحك ثم قال لي: اسمع، ما اسم أخو سيدنا يوسف -عليه السّلام-؟

هَذا شخص جاء يقول لنا اسم أخو يوسف [نكتل] وقد سمعتها من شيخ (لا أدري هل في التلفاز أم أين؟)، فقلنا له -الكلام لصاحبي- نعرف أن اسمه بنيامين، من أين أتيت بـ[نكتل]؟

قال سمعتها من الشيخ و (كمان) مذكورة في القرآن!

قلنا له: أين؟

قال: في قوله "فَأَرْسِلْ مَعَنَا أَخَانَا نَكْتَلْ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ"، عرفتم!

وعلى الهامشِ قصة ليست على مراد الموضوع، ولكنها لطيفة طريفة، حدثني صاحبي الآنف ذكره، أنَّه كان في مجلسٍ يضم بعض طلبة العلم في مسجد، فجاء أحد المشايخ وكانت هناك (كاسة عصير) باردة، وهو عطشان مع شدة الحرِّ، فأخذها ليشربها، فقال له أحد الشباب: يا شيخ "وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ"، فنظر الشيخ إلى الكاسة في يده ونظر في الشاب، ثم نظر في الكاسة مرة أخرى، ثم قال: ذهبوا مع الذين "لَا يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا" ثم أظمأ عطشه بشرب العصير.

الله المستعان.

ـ[لطفي مصطفى الحسيني]ــــــــ[09 - 10 - 10, 09:42 ص]ـ

حدثني أحد الظرفاء عن الخلاف بين نملة سليمان أكانت ذكرا أم أنثى في معرض الحديث عن المسائل التي لا منفعة تُرجى من ورائها، قال:

قالت طائفة: هي أنثى لأنها نملة والتاء للتأنيث!

وقال آخرون: هي ذكر، لأنها كانت قائدتهم، والقادة غالبا ذكور!

ثم انفجر ضاحكا من قولهم.

ـ[محمد عمارة]ــــــــ[09 - 10 - 10, 11:30 ص]ـ

و هذه امرأة تستدل على وجوب الوضوء لمن جاء من (الغيط) -الأرض التي يزرعها الفلاح- فقيل لها كيف هذا فقالت

قال الله تعالى ((أو جاء أحد منكم من الغائط))!!!!!!!!!!!!!!

ـ[خالد السيناوي]ــــــــ[09 - 10 - 10, 04:08 م]ـ

(لَا يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا)

استدل بها أحدهم ولكنه قرأها (إلحاحا) على عدم إعطاء الزكاة لمن يسأل المال!

ـ[طه الخولى]ــــــــ[12 - 10 - 10, 12:27 ص]ـ

أمام احدى المدارس الثانوية استوقفتى طالبة لاْفصل بينها وبين زميلتها قالت لى:

هل نحن فى عام 1985 أم فى عام 1958 فأجبتها بكل جدية:

نحن فى عام 1985

ـ[طه الخولى]ــــــــ[12 - 10 - 10, 12:36 ص]ـ

فى مدينة الرياض (حيث كنت أعمل) سألنى أحد الاْخوة _ العرب _ عن أداء العمرة:

هل تؤدى العمرة فى جدة أم فى مكة؟

وأجبته _ بدون سخرية _:

العمرة تؤدى فى مكة

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير