تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

الله صلى الله عليه وسلم يقول السراويل لمن لم يجد الإزار والخفين لمن لم يجد النعلين وأخبرنا أيوب عن نافع عن بن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال السراويل لمن لم يجد الإزار والخفين لم يجد النعلين قال فقال بيده كأنه لم يعبأ بالحديث فقمت من عنده فتلقاني الحجاج بن أرطاة داخل المسجد فقلت يا أبا أرطاة ما تقول في محرم لبس السراويل أو لبس خفين فقال حدثنا عمرو بن دينار عن جابر بن زيد عن بن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم السراويل لمن لم يجد الإزار والخفين لمن لم يجد النعلين وأخبرنا أبو إسحق عن الحارث عن علي أنه قال السراويل لمن لم يجد الإزار والخفين لمن لم يجد النعلين قال قلت فما بال صاحبكم يقول كذا وكذا قال ومن ذاك وصاحب ذاك قبح الله ذاك أخبرنا أحمد بن عبيد الله بأنطاكية قال حدثنا علي بن حرب قال حدثنا علي بن عاصم قال قلت لأبي حنيفة ما تقول في رجل أعتق جارية وجعل عتقها صداقها قال لا يجوز قلت كيف أنا عندك قال ثقة قلت فعبد العزيز بن صهيب قال ثقة قلت فحدثني عبد العزيز بن صهيب عن أنس بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم أعتق صفية وجعل عتقها صداقها فقال أبو حنيفة كنت أشتهي أن يكون تمابدريهمات أخبرنا محمد بن أحمد بن أبي عون الرياني بنسا قال حدثنا علي بن حجر قال حدثنا داود بن الزبرقان قال سئل أبو حنيفة عن الخليطين خليط البسر والتمر فقال حدثني حماد عن إبراهيم أنه كان لا يرى بذلك بأسا قلت هل كان إبراهيم يحدث فيه برخصة كما حدث في نبيذ الجر قال لا أعلمه قلت ما تصنع بحديث إبراهيم وقد جاء النهي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك قال أما إني أزيدك حديثا حدثني نافع أن بن عمر خلطهما قلت إنما صنع ذلك مرة واحدة من وجع عرض له لأن التمر بلغم والزبيب جاف كان ينظم له الثوم فيلقي في القدر فإذا أنضجت أبالي مرة صنعه أو مائة مرة ثم أقبل علي فقال من حدثك قلت حدثني مطر الوراق عن عطاء بن أبي رباح عن جابر بن عبد الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن البسر والتمر أن يخلط بينهما وعن الزبيب والتمر أن يخلط بينهما وحدثني ليث بن أبي سليم عن عطاء عن جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عنهما أن يخلطا وحدثنا أبان عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عنهما أن يخلطا وحدثنا سعيد بن أبي عروبة عن قتادة عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عنهما أن يخلطا قال أنس ولقد حرمت الخمر وما لأهلي شراب غير الغليظين وحدثني أبو العلاء وأبو ثابت عن أنس أنه كان يقطع له التذنوبة من البسر وحدثنا الصلب بن ديناد عن أبي نضرة عن أبي 0سعيد أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عنهما أن يخلطا وحدثنا شعبة عن الحكم عن بن أبي ليلى أن النبي عليه الصلاة والسام نهى عنهما أن يخلطا وحدثنا هشام الدستوائي عن يحيى بن أبي كثير عن عبد الله بن أبي قتادة عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عنهما أن يخلطا وحدثنا هشام الدستوائي عن يحيى بن أبي كثير عن عبد الله بن أبي قتادة عن أبيه قال لا تنبذوا الزهو والرطب جميعا ولا تنبذوا الزبيب والتمر جميعا وانتبذوا كل واحد منهما علي حدة وحدثنا شعبة عن أبي إسحاق قال حدثنا فقيه من أهل نجران عن بن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم أتى برجل سكران أو قال نشوان فلما ذهب سكره أمر بجلده فقال يا رسول الله إني لم أشرب خمرا إنما شربت خليط بسر وتمر فأمر أن يلجد ثم نهى عنهما أن يخلطا وأخبرنا شعبة عن محارب بن دثار عن جابر قال خليط البسر والتمر خمر وحدثنا هشام الدستوائي عن عكرمة عن بن عباس قال إنما افسر البسر والتمر وهو يسمى المزاء فإذا خلطهما لم يصلح قال فقال أبو حنيفة ما أرى به بأسا قلت فسبحان الله ألم يقل الله جل وعز وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا قال أرأيت لو أتيت بجمجمة فيها نبيذ تمر نبذ بالأمس أتشربه قلت نعم ثم أتيت بجمجمة فيها نبيذ بسر نبذ أول من أمس أتشربه فسكت ولم أقل لا ولا نعم فقال إذا اجتمعا في بطن صلح وإذا اجتمعا في إناء لم يصلح خبرنا زكري - ا بن يحيى الساجي بالبصرة قال حدثنا عصمة بن محمد قال حدثنا العباس بن عبد العظيم قال حدثنا أبو بكر بن أبي الأسود قال سمعت بشر بن المفضل يقول قلت لأبي حنيفة حدثنا شعبة عن هشام عن يزيد بن أنس عن أنس أن يهوديا رضخ رأس

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير