تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[بندرالغامدي]ــــــــ[09 - 11 - 06, 09:06 ص]ـ

الأمر فيه كلام منذ أكثر من 15 سنة وليس بجديد , ولكن إذا تأملت حديث (الأضحى يوم يضحي الناس والفطر يوم يفطرون) , عرفت أن الأمر كأنه إجماع بين المسلمين , ولا يمكن أن تجتمع الأمة على ضلالة.

ثم لماذا لا نرجع هذا الأمر إلى أهل الإختصاص , فما المانع أن يسأل العلماء أو القضاة أهل الفلك عن وقت الفجر الصادق بالضبط , فلا زال أهل العلم يسألون أهل الطب في بعض القضايا حتى على ضوء كلام أهل الطب تخرج الفتوى.

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[09 - 11 - 06, 02:04 م]ـ

ثم لماذا لا نرجع هذا الأمر إلى أهل الإختصاص , فما المانع أن يسأل العلماء أو القضاة أهل الفلك عن وقت الفجر الصادق بالضبط , فلا زال أهل العلم يسألون أهل الطب في بعض القضايا حتى على ضوء كلام أهل الطب تخرج الفتوى.

انظر هذا الرابط:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=81141

ـ[حميد الهلالي]ــــــــ[11 - 11 - 06, 01:55 ص]ـ

هذه طامة تعاني منها معظم البلدان الاسلامية أن أذان الفجر يؤذن قبل الفجر من 15 دقيقة إلى نصف ساعة حسب البلدان والصيف مع الشتاء، وأذكر أن الشيخ الألباني راقب الفجر بمدينة جدة فوجد الفرق 15 دقيقة أما في عمان الأردن فحاولي 20 دقيقة

وقد ألف شيخ شيوخنا محمد تقي الدين الهلالي رحمه الله رسالة مطبوعة باسم الفجر الصادق والفجر الكاذب " وهو خبير بعلم التوقيت، فخلص إلى أن المغرب يؤذن قبل الوقت، والمسألة تحتاج إلى مزيد بيان والله أعلم

ـ[أبو هجير البيضاوي]ــــــــ[11 - 11 - 06, 02:11 ص]ـ

ما استفادالناس من هذا الموضوع عندنا سوى ترك الجماعة،وإشاعة فتنة كان عوام الناس في معزل عنها،حتى أضحى كثير منهم يتكاسل عنها رأسا. ولا حول ولا قوة إلا بالله.

ـ[أم حسان]ــــــــ[11 - 11 - 06, 03:14 ص]ـ

مما شاهدته بنفسي من الفتاوى حول ذلك

فتوى على التلفزيون السعودي للشيخ العبيكان في العام الماضي 1426هـ، وتحديداً قبل شهر رمضان المبارك بأيام قلائل:

وقد أسهب العبيكان في توضيح المسألة وتفصيلها، وكان مما قال:

أن لجنة مؤلفة من أفراد متطوعين وأفراد من مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية وأفراد من هيئة شرعية أخرى (نسيتها) خرجوا في أيام مختلفة من السنة، فوجدوا تقديم التقويم في صلاة الفجر خصوصاً يتراوح بين 15 إلى 20 دقيقة

وكان مما ذكره: أن واضع التقويم أيضاً كان معهم وسألوه عن الفجر الصادق والفجر الكاذب فلم يستطع التمييز بينهما!

وذكر أنها مسألة قديمة من أيام ابن حجر رحمه الله ومشكلتها في الاعتماد على الحساب

وقال إنه أمر سيسعى في تعديله في التقويمات القادمة (ولم نر شيء من التعديل!)

حتى سأله مقدم البرنامج:

وماذا يفعل المصلى إذا كان إمامه يصلى قبل ذلك؟

فقال: ينصحه وإلا فلا يصلى الفريضة معه!! بل يصليها معه نافله ثم يصلى مرة أخرى إذا دخل الوقت

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير