ـ[السدوسي]ــــــــ[11 - 11 - 06, 10:27 ص]ـ
الأخ بندر الغامدي: قد سألت اللجنة أهل الفلك فأخبروها أن الفجر يتبين بعد ثلث ساعة!!
ـ[أبو عبد الله بن عبد الله]ــــــــ[12 - 11 - 06, 11:47 ص]ـ
وقد قال الشيخ محمد بن عثيمين إن من يقول إن الفارق ثلث ساعة فقد بالغ في الأمر وأنه لا يتجاوز الخمس دقائق اهـ وحسبك بالشيخ ابن عثيمين
وإن كان حقا بأن الشيخ فيصل الفوزان قد أصدر بيانا في ذلك فليته لم يعجل وأرجع الأمر إلى دار الإفتاء فهم المعنيون في إصدار مثل هذه البيانات التي تهم الأمة (وجهة نظر)
ـ[عامر بن بهجت]ــــــــ[12 - 11 - 06, 04:48 م]ـ
وقد قال الشيخ محمد بن عثيمين إن من يقول إن الفارق ثلث ساعة فقد بالغ في الأمر وأنه لا يتجاوز الخمس دقائق اهـ[/ COLOR]
أين ذكر هذا الكلام بارك الله فيك؟
ـ[ابن تميم السلفي]ــــــــ[12 - 11 - 06, 05:38 م]ـ
السلام عليكم
وسمعت الشيخ المطلق في قناة المجد الجواب الكافي في رمضان هذا العام سأل عن هذا الأمر وقال إن لجنة شكلت منذ زمن وذكر بعض أعضائها من المشايخ وطلية العلم بشأ ن التثبت من تقويم أم القرى ووجدوا أن التقويم صحيح
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[13 - 11 - 06, 09:27 ص]ـ
قال الشيخ الألباني في سلسلته (5
52): «وكثيراً ما سمعت إقامة صلاة الفجر من بعض المساجد مع طلوع الفجر الصادق. و هُم يؤَذِّنونَ قبلها بنحو نصف ساعة. وعلى ذلك فقد صَلّوا سُنةَ الفجرِ قبل وقتها. وقد يستعجلون بأداءِ الفريضةِ أيضاً قبل وقتها في شهر رمضان، كما سمعته بنفسي. وفي ذلك تضييقٌ على الناس بالتعجيل بالإمساك عن الطعام، وتعريضٌ لصلاة الفجر للبُطلان. وما ذلك إلا بسبب اعتمادهم على التوقيت الفلكي، وإعراضهم عن التوقيت الشرعي». قلت: فهذا الشيخ الألباني –وهو معاصر– قد اعترف بأن أذان الفجر المعتمد على الروزنامة (التوقيت الرسمي) يسبق الفجر الصادق بنصف ساعة. وهذا فرقٌ شاسِعٌ لا يجوز السكوت عنه ولا إهماله. ومن سكت عنه فهو آثِم.
ـ[أبو علي]ــــــــ[13 - 11 - 06, 10:35 م]ـ
من الأمور المفجعة أنَّ إمامنا لا يصلِّي إلا بعد 40 إلى 45 دقيقة من الآذان، وأذكر أنِّي إذا خرجت مع الإقامة أرى النُّور في في كلِّ مكان
ولا ندري لعلَّ إماما يصلِّي بعد خروج الوقت احتياطًا [وسوسة] لدينه
اللهم اكفنا شرَّ المتنطِّعين
ـ[ابن وهب]ــــــــ[14 - 11 - 06, 03:22 ص]ـ
سبحان الله العظيم
سؤال للاخ السدوسي - وفقه الله
وواضع التقويم (تقويم أم القرى) إلى أي فن من فنون العلم ينتسب
هذا ليس تأييدا لتقويم أم القرى
وإنما المراد به التعقب على كلام الأخ السدوسي - وفقه الله
ثم من ألزم الأمة بالفلك أو بغير الفلك
الفجر له وقت محدد
طلوع الفجر الصادق
فإذا طلع الفجر وقد ذكر غير واحد جواز أداء الفجر عند غلبة الظن بطلوع الفجر وانظر نقل شيخنا المقرىء - وفقه الله
في الموضوع الآخر -
وأما كلام الألباني - رحمه الله فالنصف ساعة فيمكن حمله على عدة وجوه
أولا
لعل هناك من كان يؤذن قبل التوقيت الرسمي وخصوصا في رمضان وهذا حاصل في بعض البلاد
من قبل البعض احتياطا زعموا
فيرى الشيخ أن القوقت قريب من النصف ساعة بين أذان هذا الرجل وبين طلوع الفجر
ثانيا
ينظر في المنطقة التي أرادها الشيخ بهذا الكلام
ثالثا
كلام الشيخ وتحديده بنصف ساعة إن حمل على أنه من التوقيت الرسمي فهو خطأ محض
والتقاويم المختلفة تخالف ذلك وكذا اللجنة الجديدة
فتبين خطأ هذا الكلام بلا شك ولا ريب
رابعا
الشيخ إذا كان كلامه عن السعودية أو سوريا أو الأردن فهذا خطأ محض
لا يوافق الشيخ عليه
فائدة
جوز بعض الفقهاء من المالكية وغيرهم أن يؤذن للفجر قبل دخول الوقت ولا يعاد الأذان بعد دخول الوقت
ـ[ابن وهب]ــــــــ[14 - 11 - 06, 03:30 ص]ـ
متى ما طلع الفجر فقد دخل وقت الصلاة
لايهم الطريقة
والعلماء جوزوا الأخذ بالحساب في مواقيت الصلاة
لأن الصلاة مرتبطة بالوقت
بينما لم يجيزوا ذلك في الصيام لأن الصوم مرتبط بالرؤية
وانظر كلام الفقهاء في هذا الباب
وكيف أنهم بينوا الاشكال الوارد في هذا الباب
واستحسن هذا الجواب غير واحد من العلماء
الشاهد
أن الأمة غير ملزمة بنتائج اللجنة
وعلى اللجنة أن يبينوا للناس بوضوح دخول الوقت لديهم لينظر في ذلك
ولا بأس أن يحددوا مواعيد الصلاة في كل شهر
لينظر في أمرهم
وكيف بنوا حسابهم وإلى أي مذهب ذهبوا
هذا واجب اللجنة وغير اللجنة
فمجرد القول بخطأ التقويم لا يكفي
فنحن معهم في خطأ التقويم
فالاختلاف في تحديد الموعد
ومن التنطع الاحتياط ل 40 دقيقة
فهذا من التنطع والتشدد
لا من الاحتياط
ـ[ابن وهب]ــــــــ[14 - 11 - 06, 03:36 ص]ـ
(ذلك إلا بسبب اعتمادهم على التوقيت الفلكي، وإعراضهم عن التوقيت الشرعي»)
كلام الشيخ هنا هو في الحقيقة اعتراض على من أخذ بكلام أهل الفلك فقط
ولم يلتفت إلى كلام الفقهاء
فالفلكيون لا يقعون في الخطأ في هذا الأمر أصلا
ولكن المشكلة في فهم الوقت
فهذا واضع تقويم أم القرى أخطأ
فكثير من أساتذة الفيزياء والفلك لايفهمون متى يدخل الفجر الصادق
لايعرفون عبارات الفقهاء
هذه مشكلتهم الرئيسية
وإن وافقهم 10 من أساتذة الشريعة ظنوا صحة قولهم
وفي الحقيقة الأمر أدق من ذلك بكثير فليعلم
¥