تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل من مخرج لهذه الأحاديث من مصادره أو الحكم على إسناده]

ـ[وهج البراهين]ــــــــ[26 - 11 - 03, 06:41 م]ـ

[هل من مخرج لهذه الأحاديث من مصادره أو الحكم على إسناده]

1 ـ عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ?: ((مَنْ قَالَ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مِنْ غَيْرِ عَجِبٍ، طَارَ بِهَا طَائِرٌ تَحْتَ الْعَرْشِ يُسَبِّحُ مَعَ الْمُسَبِّحِينَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ، وَكُتِبَ لَهُ بِهِ ثَوَابُهُ)).

2ـ قَالَ: أنا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُبَشِّرٍ، بِوَاسِطَ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ حَرْبٍ النَّشَّائِيُّ، أنا عَلِيُّ بْنُ يَزِيدَ بْنِ مُعَاوِيَةَ الصُّدَائِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَشْعَثَ، عَنْ طَلْقِ بْنِ مُعَاوِيَةَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ?: ((مَنْ قَالَ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مُخْلِصًا صَعَدَتْ فَلَا يَرُدُّهَا حِجَابٌ، حَتَّى تَصِلَ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فَإِذَا وَصَلَتْ نَظَرَ اللَّهُ إِلَى صَاحِبِهَا، وَحَقَّ عَلَى اللَّهِ أَنْ لَا يَنْظُرَ إِلَى مُوَحِّدٍ إِلَّا رَحِمَهُ)).

وأريد هنا ترجمة لطلق بن معاوية

3ـ قال: نا سَعِيدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْكَرْخِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ، أَخُو كَرْخَوَيْهِ، أنا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، أنا ثَابِتٌ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ، عَنْ جَابِرٍ، عَنِ النَّبِيِّ ?، قَالَ: ((مَنْ قَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ أَحَدًا صَمَدًا لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ، كَتَبَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لَهُ أَلْفَيْ أَلْفِ حَسَنَةٍ وَمَنْ زَادَ زَادَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ)).

هذه كلها من الترغيب لابن شاهين

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير