تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[23 - 10 - 08, 12:47 م]ـ

وهذا في شنقيط طبعا ههههه

بارك الله فيكم اخوتي

أفصحْ يا أسميرُ فما فقهت قهقهتك ,فهي في الغرابة والإيغال كاسمك تماماً, بارك الله فيك.!!

ـ[زوجة وأم]ــــــــ[23 - 10 - 08, 01:59 م]ـ

قلت:

وهذه من عادتنا في الأعراس أن لانحضر زواج قريباتنا

الحمد لله أنها ليست من عاداتنا

ـ[عبد المحسن بن عبد الرحمن]ــــــــ[24 - 10 - 08, 12:23 م]ـ

في البخاري الذي أنزل بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى قبرها ليس من محارمها

عن أنس بن مالك رضي الله عنه، قال: شهدنا ابنة لرسول الله صلى الله عليه وسلم ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس على القبر فرأيت عينيه تدمعان، ثم قال صلى الله عليه وسلم: " هل منكم من رجل لم يقارف أهله تلك الليلة "، فقال أبو طلحة: نعم أنا يا رسول الله، فقال صلى الله عليه وسلم: " انزل"، قال: فنزلت في قبرها وقبرتها.

فرفقا رفقا إخواني بأنفسكم

فلا أغير من رسول الله بأبي هو وأمي ومع ذلك أمر أبا طلحة بإنزال ابنته إلى قبرها وهو أجنبي عنها

وأنبه إلى أن المدح والثناء لشيء مخالف للسنة مصيبة عظمى يخشى على صاحبه من الفتنة، (فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم)

وليس خيرا لأحد من الناس أن تكون غيرته أعظم من غيرة رسول الله وحاشا أن يكون ذلك، وإذا بلغت الغيرة لدى أحد من الناس مجاوزة ما عليه رسول الله فإنها لا تكون غيرة حينئذ وإنما وسوسة نسأل الله العافية

وإن أخشى ما أخشاه أن يقول أحد من الناس إذا قرأ هذا الكلام ياليت عندنا مثل غيرة ابن حزم، والذي يظهر أنه لا يجوز ذكر هذا عن ابن حزم [أو عن أبي أسامة المهاجر] إلا على سبيل الذم والتحذير، حماية لجناب النبي الكريم صلوات الله وسلامه عليه.

أعلم أن أخي الكريم الشيخ سامي لم يرد من طرح الموضوع إلا خيرا، إلا أني وددت التنبيه فحسب

وأشكره على طرحه المتميز ونظره المتزن في كتاباته وموضوعاته وله مني دعوات في ظهر الغيب

ـ[الدر المصون]ــــــــ[24 - 10 - 08, 03:22 م]ـ

ووضعتُ له عنوان (لباس زوجة ملتزم) ...

- مع الخلاف في صحة إطلاق الملتزم على المستقيم ... والأمر يسير -.

لكن وضعت هذا العنوان تذكيرا لي للكتابة فيه ... ناصحا نفسي وإخواني بخصوصه ...

وأسأل الله أن ييسر .. وأن يعين على كتابة ما فيه الخير.

صدقت أنا أشد ما أكون غما وهما عندما أرى مستقيم وزوجته تلبس عباءة الكتف أو كاشفة والله المستعان أقول له ولغيره إن لم يكن عندك دين فأين الغيره!

وحبذا لو تكتب في ذلك حتى توزعها في قومنا فلقد بقي منهم بقية من أشباه الرجال لعل الله ينفع بكم.

أما الغيرة المفرطة مذمومة جدا جدا كفى مافيها من الهم والضيق الدائم فالإنسان الغيور جدا تجده دائما في ظنون وشكوك حتى يفقد جميع من يحب. وهو حائر في هواجيس وخواطر كاذبة.

ـ[معاذ العائذي]ــــــــ[24 - 10 - 08, 09:13 م]ـ

بارك الله في الإخوة اجمعين .. ونفعنا بعلومكم ..

وجزاكَ الله خيراًُ يااخي: إبن عبد السلام فلقد ابليتَ لا حُرمت الأجر:

والأمثلة كثيرة والمقصود أن الغيرة المحمودة هي ما شهد لها الشرع وأما ما تعدت الحدود فهي غيرة مذمومة

وعدم حظور الوالد زفاف ابنته فليس من هدي النبي ولا من هدي السلف وهو مما يكسر بخاطر ابنته ويجعلها كاليتيمة!!

اخوكم الصغير ..

ـ[أبو العباس]ــــــــ[24 - 10 - 08, 09:37 م]ـ

يا أيها الإخوة نقلت لي قصة عن الإمام ابن حزم فأردت أن أتحقق منها .. وإليكم القصة .. وهذا مفادها ..

يقال: أن رجلاً جاء إلى ابن حزم - رحمه الله - لكي يهنئه في زواج ابنته ..

فغضب ابن حزم وقال: أهنأتني على أن أصبحت ابنتي مركبا للرجل ..

فمن من كان عنده علم عن هذه القصة فليتحفنا بها ..

وجزاكم الله خيراً ..

ـ[أبو محمد]ــــــــ[24 - 10 - 08, 10:12 م]ـ

يا إخوتاه .. خير الهدي هدي محمد عليه الصلاة والسلام .. والغيرة التي تمنع المرء من حضور زفاف ابنته أو أخته لا شك أنها غير محمودة .. ولنا في رسول الله عليه الصلاة والسلام الأسوة الحسنة .. وفي أصحابه الكرام من بعده ..

ولا يخفى أنه ليس كل غيرة محمودة؛ فإن من الغيرة ما يحب الله ومنها ما يبغض الله كما في الحديث الذي أخرجه أحمد والنسائي وأبو داود، وصححه ابن القيم وحسنه الشيخ ناصر في الإرواء 1999

والمقصود أن مثل ما ذكره ابن حزم رحمه الله عن نفسه لا ينبغي أن يؤخذ على سبيل القبول .. وإنما هي نادرة من النوادر تعلم ويتعجب منها فحسب .. ولا أحسب الشيخ المفضال أبا محمد المسيطير إلا قاصدا ذلك.

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[25 - 10 - 08, 08:40 ص]ـ

أرجو أن يفرق الأحبة بين ما سيق للانتهاج والتأسّي وبين ما سيق للاستغراب والتعجب , فلا يعقل أن يحمدَ أيٌّ منّا غيرةً تختلفُ وشريعتنا الإسلامية وسنة نبينا الحبيب - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير