ـ[ابن وهب]ــــــــ[01 - 08 - 02, 08:58 ص]ـ
1
ـ[ابن وهب]ــــــــ[01 - 08 - 02, 09:00 ص]ـ
بمعنى اخر
هل ترك النبي صلى الله عليه واله وسلم لوضع الحاجز مراد لذاته
ام لشيء اخر
ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[01 - 08 - 02, 09:02 ص]ـ
الحمد لله ...
أخي (الحبييييب) ابن وهب حفظك الله ..
جزاك الله خيرا على الرابط ..
أخي الفاضل ..
أولا ً:- ليس بخاف عليك إن شاء الله تعالى أن النزاع محله الفاصل الموضوع في أثناء الصلاة , فإن كنت تقصد ب (ما ذكر الاخ الفاضل الشيخ هيثم حمدان في اول البحث) كلامه في الصفحة السابقة مباشرةً فالظاهر أنه لم يقترب من محل النزاع.
ثانياً:- إن كنت تقصد بأثر أم المؤمنين أثرها في الطواف فمعذرة أين وجه الإستدلال؟ .... أرجو ألا يكون القياس لأنه حينها سيكون مع الفارق ,
لأنه:-
1 - ينبغي التفرقة بين اختلاط النساء بالرجال حال الطواف وبين الفصل بينهما في المسجد , إذ الأول لا يكاد يكون ممكناً مع الزحام (ولا نص)
والثاني ممكن بلا مشقة (والنص الصحيح وارد أن صفوف النساء كانت تؤخر عن صفوف الرجال على عهد النبي صلى الله عليه وسلم)
2 - هل كان الأثر أيام النبي صلى الله عيه وسلم؟ هل أقره؟ إن كان نعم فلماذا لم تكن ثم فواصل في المسجد؟
وأرجو ألا يستدل أحد بانصراف نساء الصحابة عقب الصلاة , أوأنهن كن يستمعن الموعظة من حجرة الصديقة إذ إنني أقول بجواز الفصل في الدروس وغيرها , أما في الصلاة ففي القلب منها أشياء.
ثالثاً:- لو كان الأمر على الجادة لكانت عبارة أخي الفاضل ابن عدي هكذا:- صلاة المرأة جماعةلاتتم إلا باقتدائها بالإمام وهو حاصل بأحد أمرين 1 - رؤية أفعاله.
2 - سماع صوته.
أخي الحبيب هل ترى أن أحد الأمرين كاف عن الآخر؟
في الحقيقة لا أدري ما مستند أخي ابن عدي , خاصة وأن الواقع يشهد بضرورة كليهما.
وفي جعبتي الكثير من أخطاء النساء في الصلاة المترتب على الإكتفاء
بسماع صوت الإمام.
رابعاً:- لا زلت لا أفهم ما وجه إلزامك لمن لا يرى المآذن ألا يرى مكبرات الصوت. هلا وضحت لي بارك الله فيك؟
إن علو الصوت وحسنه مطلب شرعي منصوص عليه حال الأذان _ (راجع جديث عبدالله بن زيد عند أبي داود والترمذي وابن ماجه وغيرهم وأمر النبي صلى الله عليه وسلم له أن يلقيها على بلال رضي الله عنه وقوله:
فإن بلال أندى صوتاً (وأمد) صوتاً منك) _أما العلو والتشييد في بناء المساجد فمنهي عنه بل متوعد على فعله , فكيف نقول لا فرق؟
والحمد لله أولاً وآخرا
ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[01 - 08 - 02, 09:04 ص]ـ
بالطبع أعني كلام الأخ الشيخ هيثم حمدان في الصفحة الأولى .....
ـ[ابن وهب]ــــــــ[01 - 08 - 02, 09:11 ص]ـ
1
ـ[ابن وهب]ــــــــ[01 - 08 - 02, 09:21 ص]ـ
اخي الحبيب الازهري السلفي
قلت
(أقول بجواز الفصل في الدروس وغيرها , أما في الصلاة ففي القلب منها أشياء.
)
لم لاتقول بوجوب الفصل في الدورس
واما قولك حفظك الله
(لا زلت لا أفهم ما وجه إلزامك لمن لا يرى المآذن ألا يرى مكبرات الصوت. هلا وضحت لي بارك الله فيك؟
إن علو الصوت وحسنه مطلب شرعي منصوص عليه حال الأذان _ (راجع جديث عبدالله بن زيد عند أبي داود والترمذي وابن ماجه وغيرهم وأمر النبي صلى الله عليه وسلم له أن يلقيها على بلال رضي الله عنه وقوله:
فإن بلال أندى صوتاً (وأمد) صوتاً منك) _أما العلو والتشييد في بناء المساجد فمنهي عنه بل متوعد على فعله , فكيف نقول لا فرق؟
)
وما مكبر الصوت ماذا يعمل
يعمل على تحسين الصوت وعلوه
وكذا فان رفع الاذان من الماذن
او في الاماكن المرتفعة يعمل على تحسين الصوت ورفعه
وهو المطلوب
ولافرق
والنهي عن تشييد المساجد لادخل له فيما هو غرض من اغراض المسجد
الا هو النداء للصلاة
ورفع الصوت بالاذان
وقد قلت لك ان كان مكبر الصوت يصلح في المدن والقرى التي وصل اليها الكهرباء
فماذا عن القرى التي لم يصل اليها الكهرباء
ماذا عن المدن والقرى التي يقطع فيها الكهرباء
هل يؤذن في المسجد
ام يعلو سطح المسجد
الغرض من الاذان هو الاعلام
ولايحصل الاعلام الا بالنداء من مكان مرتفع سواء اكانت مئذنة
او جبل او بناء مرتفع
وبما ان الماذن اعلى شيء في البلد
فان حكم الماذن حكم مكبرات الصوت ولافرق
والله اعلم بالصواب
ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[01 - 08 - 02, 10:00 ص]ـ
أخي ابن وهب ...
من هذه الوجهة قد أرجع عن القول بعدم مشروعية المآذن , على أنني أستشكل وأقول: إن كان المراد هو بناء مكان مرتفع ليصل الصوت الى أبعد مدى ممكن بقي أمران:-
الأول:- أنك_ ربما _ تتفق معي على عدم مشروعية المآذن في حالة وضع مكبرات للصوت
الثاني:- أرجو أن تساعدني لنخبر الناس بالمغزى الشرعي من المئذنه حتى لا تضيع مئات الألوف من أموال المسلمين في التزيين والتشييد والتزويق؛)
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[23 - 09 - 03, 06:17 ص]ـ
الأخ الحبيب ابن وهب وفقه الله
ما تقول في قضية الاستعاضة عن صوت المؤذن المباشر بصوت تم تسجيله مسبقاً؟
¥