[بعض أجوبة دار الحديث]
ـ[ماهر]ــــــــ[08 - 12 - 03, 03:29 م]ـ
السلام عليكم
هذه أسئلة وصلتني فجر الأحد وأجبت عنها فجر الأثنين أحببت أن أشرك فيها إخواني في هذا الملتقى المبارك
الاسم: الوائلي
البريد الإلكتروني: [email protected]
الرسالة: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
هل كتب الأطراف هي الطريق الأسهل لجمع الطرق ثم دراستها وماهو أفضل كتاب في الأطراف غير تحفة الأشراف
شامل لمعظم كتب السنة يغني عن غيره ولا يغني غيره عنه ... ؟
ج/ أشهر كتب الأطراف " الجمع بين الصحيحين " لأبي مسعود و"الجمع بين الصحيحين " لخلف الواسطي و" الأطراف " لابن عساكر ثم جاء الحافظ المزي فاستفاد من هذه الكتب ورجع إلى الأصول المهمة لكل كتاب من الكتب الستة ورجع إلى النسخ العتيقة المعتمدة لكل أصل من هذه الأصول فألف كتابه النافع الماتع " تحفة الأشراف " واستغرق في تأليفه ما يزيد على ربع قرن حتى صار كتاب " تحفة الأشراف " يغني عما قبله من كتب الأطراف ثم جاء من بعده تلميذه وخريجه ابن كثير فألف كتابه النافع " جامع المسانيد والسنن الهادي لأقوم سنن "وطريقته على النحو الآتي: فهو يذكر جميع الصحابة الذين أوردهم ابن الأثير في أسد الغابة وبعد هذا يذكر ترجمة بسيطة ومن ثم يسرد ما له من أحاديث في مسند أحمد ويأتي بها بالسند والمتن مرتبة على أسماء التابعين الذين يروون عن ذلك الصحابي وبعد ذلك يقابل هذه الأحاديث على " تحفة الأشراف " ويذكر أصحاب الكتب الستة إذا ما رووا هذا الحديث مع " مسند أحمد " فإذا ما انتهى من ذلك سرد الأحاديث التي في " مسند أحمد " وهي ليست في الكتب الستة ويشير إلى ذلك بقوله: تفرد به، ثم يأتي بالأحاديث التي في الكتب الستة وهي غير موجودة في " مسند أحمد "، ثم بعد ذلك يفرغ " معجم الطبراني الكبير" فيذكر الأحاديث الموجودة في" معجم الطبراني الكبير" وهي غير موجودة لا في" مسند أحمد" ولا في الكتب الستة، ثم يفرغ " مسند البزار" ويذكر ما تفرد به " مسند البزار" ولم يُذكر لا في " مسند أحمد" ولا في الكتب الستة ولا في " معجم الطبراني " وبعد ذلك يذكر أحاديث " مسند أبي يعلى" ويذكر الأحاديث التي في " مسند أبي يعلى " وهي ليست في " مسند أحمد" ولا في الكتب الستة ولا في " معجم الطبراني الكبير" ولا في " مسند البزار".
ثم جاء من بعده الحافظ ابن حجر العسقلاني فألف كتابه العظيم " إتحاف المهرة بالفوائد المبتكرة من أطراف العشرة " وهو ضم أطراف الكتب الآتية: " الموطأ " للإمام مالك، و" مسند الشافعي "، و" مسند أحمد "، و" سنن الدارمي "، و" صحيح ابن خزيمة "، و" المنتقى لابن الجارود "، و" صحيح أبي عوانة "، و" صحيح ابن حبان "، و" المستدرك " للحاكم، و" سنن الدارقطني "، و" شرح معاني الآثار للطحاوي ".
فيكون أهم هذه الكتب:" تحفة الأشراف "، و"جامع المسانيد"، و" إتحاف المهرة "، ثم ألف في بلدنا المجاهد كتاب " المسند الجامع " وهو نافع في هذه البابة فهذه الكتب الأربعة جمعت عدداً غير قليل من كتب السنة، وهي تنفع في جمع طرق الحديث لكنها لا تغني عن الكتب الأخرى.
الاسم: الوائلي
البريد الإلكتروني: [email protected]
الرسالة: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
ماهو أكثر شيء يقع في الأسانيد بشكل عام
الإرسال
أم الإعضال
أم الإنقطاع
أم المعلق
وماهو أصعبها في البحث والتفتيش عنه .. ؟
ج/ الانقطاع هو أكثرها ثم يتلوه الإرسال، والكشف عن الانقطاع هو
أصعبها.
الاسم: الوائلي البريد الإلكتروني: [email protected]
الرسالة: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
هل هناك وسيلة غير تاريخ وفايات الرواة لمعرفة الإلتقاء والمعاصرة والإتصال وغير صيغ التحمل القوية كحدثني وأخبرني أو سمعت
أو أنبأنا أو أخبرنا ... وهل صيغ التحمل هذه على اطلاقها في الاتصال .. ؟
¥