[هل يقال لصغير " طهور لا بأس "]
ـ[ابوالوليد]ــــــــ[12 - 12 - 03, 09:01 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الأمين محمد بن عبد الله وآله وصحبه ومن تبعه إلى يوم التناد وبعد:-
سبب هذا البحث هو أني كنت مع أخوةٌ لي في مجلس وكلكم أخوتي أيه المسلمون فقلت لصبي الذي كان معنا وقد ورم خده الإيمن من وجع ضرسه " طهور لابأس "
فعترض صاحبي الأخر فقال أنا لا أوافقك على ماقلت؟
قلت وما الخبر أخي هذا جيد مذاكرة العلم تبقيه.
قال لايقال لصغير هذه السنه.
قلت الحجة والبرهان.
قال الصغير لاتكتب عليه السئه فكيف تقول " طهور لا بأس ".
قلت هذا طيب لكن كيف ومن أين أتيت بهذا المخصص والنص عام.
قال هذا ماظهر لي.
قلت الم يقل النبي صلى الله عليه وسلم " مايصيب المسلم من نصب.
.. الحديث وهذا الصغير يصدق عليه أنه مسلم فإذا كان كذلك فلا بأس
أن يقال له تلك السنه.
قال إذا تُقال له ويكون التطهير واقعاً على أبويه.
قلت هذا حسن فالصغير لا تكتب عليه سيئه إذا قد يقال أن هذا التطهير
أن لم يجد مايكفر من السيئات فلا مناع أن ترفع له الدرجات بما أصابه.
إلى هنا ووقفت المذاكره بيني و بين أخي أرجو من الأخوه المشاركه
في هذا الموضوع
ـ[الراتع]ــــــــ[12 - 12 - 03, 11:08 ص]ـ
[هل يقال لصغير " طهور لا بأس "]
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الأمين محمد بن عبد الله وآله وصحبه ومن تبعه إلى يوم التناد وبعد:-
سبب هذا البحث هو أني كنت مع أخوةٌ لي في مجلس وكلكم أخوتي أيه المسلمون فقلت للصبي الذي كان معنا وقد ورم خده الإيمن من وجع ضرسه " طهور لابأس "
فعترض صاحبي الأخر فقال أنا لا أوافقك على ماقلت؟
قلت وما الخبر أخي هذا جيد مذاكرة العلم تبقيه.
قال لايقال لصغير هذه السنه.
قلت الحجة والبرهان.
قال الصغير لاتكتب عليه السيئه فكيف تقول " طهور لا بأس ".
قلت هذا طيب لكن كيف ومن أين أتيت بهذا المخصص والنص عام.
قال هذا ماظهر لي.
قلت الم يقل النبي صلى الله عليه وسلم " مايصيب المسلم من نصب.
.. الحديث وهذا الصغير يصدق عليه أنه مسلم فإذا كان كذلك فلا بأس
أن يقال له تلك السنه.
قال إذا تُقال له ويكون التطهير واقعاً على أبويه.
قلت هذا حسن فالصغير لا تكتب عليه سيئه إذا قد يقال أن هذا التطهير
أن لم يجد مايكفر من السيئات فلا مناع أن ترفع له الدرجات بما أصابه.
إلى هنا ووقفت المذاكره بيني و بين أخي أرجو من الأخوه المشاركه
في هذا الموضوع