(4) سورة البقرة: 233.
(5) انظر: الإجماع لابن المنذر ص 95، المبدع لابن مفلح 8/ 111، تفسير القرطبي 9/ 286، التقرير والتحبير لمحمد بن حسن ص 146.
(6) أخرجه البيهقي 7/ 442 برقم 15326، عبد الرزاق 7/ 351 برقم 13447 وقد قوى ابن عبد البر إسناده كما في الاستذكار 24/ 74.
(7) انظر: تاريخ الخلفاء للسيوطي ص 215، الحاوي للماوردي 11/ 205، المغني لابن قدامة 1/ 232، المعارف لابن قتيبة ص 595.
(7) انظر: السيل الجرار للشوكاني 2/ 334، وانظر أيضاً: قواعد الأحكام للعز بن عبد السلام 2/ 104.
(8) انظر: التبيان في أقسام القرآن لابن القيم ص 213.
(9) انظر: الموسوعة الفقهية الطبية لأحمد كنعان ص 375، وانظر أيضا رحلة الإيمان في جسم الإنسان لحامد أحمد ص 127، والخديج: هو الطفل الذي ولد ناقصاً عن المدة المعهودة.
(10) انظر: رؤية إسلامية لبعض القضايا الطبية لعبد الله باسلامة ص 59، وانظر أيضاً: الطب النبوي والعلم الحديث لمحمود النسيمي 3/ 364.
(11) انظر: تفسير القرطبي 11/ 92، تفسير الطبري 16/ 65، تفسير ابن كثير 3/ 117، الدر المنثور للسيوطي 3/ 6، مسائل الإمام أحمد ص 328.
(12) سورة مريم: 22 - 23
(13) إذا كانت عدد الخلايا أقل من المليونين أو لم تستطيع الخلايا المنوية المرور من عنق الرحم فإن ذلك من أسباب العقم والتي يمكن معالجته بإذن الله.
(14) انظر: إعجاز القرآن في خلق الإنسان لمحمد كمال ص 20 – 32، الآيات العجاب في رحلة الإنجاب لحامد الأحمد ص 75 – 128.
(15) انظر: المصادر السابقة، أيضاً: موقع صحة sehha.com موقع طبيبي tabeebe.com
(16) انظر: المحلى لابن حزم 10/ 132، تفسير القرطبي 9/ 287. أحكام الجنين لعمر غانم ص76
(17) انظر: تفسير القرطبي 9/ 287، الفقه الإسلامي للزحيلي 7/ 677.
(18) ا نظر: حاشية ابن عابدين 5/ 511، شرح فتح القدير لابن الهمام 4/ 362.
(19) ا نظر: المغني لابن قدامه 7/ 477، شرح فتح القدير لابن الهمام 4/ 362.
(20) انظر: الأم للشافعي 5/ 212، روضة الطالبين للنووي 6/ 39، الإنصاف للمرداوي 5/ 212، التاج والإكليل للمواق 4/ 149.
(21) انظر: الكافي لابن عبد البر ص 293.
(22) انظر: مختصر اختلاف العلماء للجصاص 2/ 405، تفسير القرطبي 9/ 287.
(23) انظر: المصدر السابق.
(24) انظر: المغني لابن قدامه 9/ 116، السيل الجرار للشوكاني 2/ 334 – 335، لسان الحكام لابن أبي اليمن ص 332.
(25) انظر: السيل الجرار للشوكاني 2/ 334.
(26) نصب الراية للزيلعي 3/ 264، التلخيص الحبير لابن حجر 3/ 235.
(27) أخرجه البيهقي في سننه الكبرى 7/ 443 برقم 15335، وعبد الرزاق في المصنف 7/ 354 برقم 13454.
(28) انظر: الحاوي للماوردي 11/ 205.
(29) انظر هذه الأخبار وغيرها في: سنن البيهقي 7/ 443، التلخيص الحبير لابن حجر 3/ 235، المحلى لابن حزم 10/ 132 – 134، تفسير القرطبي 9/ 287، سير أعلام النبلاء للذهبي 8/ 132، تذكرة الحفاظ للذهبي 1/ 165.
(30) أخرجه الدارقطني 3/ 322 برقم 283، وأخرجه البيهقي في السنن الكبرى 7/ 443 برقم 15331، أيضاً: نزهة الألباب في الألقاب لابن حجر ص 190.
(31) انظر: المحلى لابن حزم 10/ 132 – 133.
(32) سورة البقرة: 233.
(33) سورة الأحقاف: 15.
(34) انظر: المحلى لابن حزم 10/ 132 – 133، أيضاً: معتصر المختصر ليوسف بن موسى 1/ 317 وفيه توجيه للآيتين بناء على مذهب الحنفية.
(35) انظر: المحلى لابن حزم 10/ 133.
(36) انظر: أحكام المرأة الحامل للخطيب ص 106.
(37) انظر: القرار المكين لمأمون شقفة ص 73.
(38) انظر: Williams Obstetrics ص 730.
(39) انظر: الرؤية الإسلامية لبعض الممارسات الطبية بحث لنبيه الجيار ص 437 وهي متخصصة في أمراض النساء والتوليد.
(40) انظر: الموسوعة الفقهية الطبية لأحمد كنعان ص 376.
(41) المصدر السابق، والحيض والنفاس والحمل لعمر الأشقر ص 95، 96.
(42) رؤية إسلامية لبعض القضايا الطبية لباسلامة ص57، خلق الإنسان بين الطب والقرآن للبار ص 453، 454، أيضاً: الرؤية الإسلامية لبعض الممارسات الطبية ص 672.
(43) المصدر السابق. أحكام التدخلات الطبية لليلى أبو العلا ص356.
(44) انظر: مجموع الفتاوى لابن تيمية 28/ 334، شرح المجلة للباز ص 37، القواعد والضوابط الفقهية عند شيخ الإسلام ابن تيمية في الجنايات والعقوبات لعبدالرشيد قاسم – رسالة ماجستير- ص 265
(45) أخرجه أحمد في المسند 5/ 148 برقم 21357، وابن أبي شيبة 7/ 493 برقم 37485، والطبراني في الأوسط 8/ 242 برقم 8520، قال الهيثمي في المجمع 8/ 2: " ورجال أحمد رجال الصحيح غير الحارث بن حصيرة وهو ثقة " وسكت عنه الحافظ في الفتح 6/ 173.
(46) انظر صحيح الجامع للألباني 1/ 640 برقم 3403 ولفظ الحديث: " الدجال لا يولد له ولا يدخل المدينة ولا مكة " وصححه الألباني.
(47) انظر الموسوعة الفقهية الطبية لأحمد كنعان ص 376 وعزاه لموسوعة المعلومات العامة للأرقام القياسية لغينيس ص 18. وقد اعترض بعض الأطباء على هذه المعلومة بأنها ليست في مصدر طبي معتمد إضافة أن الخبر الأول مضى عيها أكثر من قرن ولم تكن عندهم الوسائل والمختبرات الدقيقة التي تؤكد صحة الخبر.
(48) من خلال مقابلتي له بمكة المكرمة في ذي الحجة 1420هـ
(49) وقد سبق بيان أن الأخبار المذكورة لم تثبت من جهة السند إلا أن كثرتها وتعدد طرقها ووجود الضعف اليسير في بعضها تؤدي للاستئناس بها، ويلا حظ أن الأطباء في هذه الأيام يقومون بعمل الطلق الصناعي أو العملية القيصرية إذا تجاوز الحمل عشرة أشهر، لذا لا غرابة في انعدام وجود أمثال هذا الحمل الطويل أصلاً.
(50) سورة البقرة: 233.