تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[اريد رايكم في كتاب (إكمال المعلم)]

ـ[عمر]ــــــــ[26 - 12 - 03, 12:54 م]ـ

السلام عليكم

اخواني اريد رايكم

هل يكفى كتاب تهذيب الكمال ام لابد ان يضاف اليه كتاب إكمال المعلم، ومافائدة اكمال المعلم، هل به رواة تكلم عنهم لم يذكرهم صاحب كتاب تهذيب الكمال؟؟ وما افضل الطبعات لإكمال المعلم؟؟

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[26 - 12 - 03, 06:36 م]ـ

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

قال ابن حجر رحمه الله في مقدمة كتاب " تعجيل المنفعة "

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله على إحسانه المترادف المتوال وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له الكبير المتعال وأشهد أن محمدا عبده ورسوله الذي أضاءت أوصافه الحسنى اضاءة الآل صلى الله عليه وسلم وعلى آله وأصحابه أولى الهمم العوال صلاة وسلاما دائمين ما دامت الأيام والليال أما بعد فقد وقفت على مصنف للحافظ أبي عبد الله محمد بن علي بن حمزة الحسيني الدمشقي سماه التذكرة برجال العشرة ضم إلى من في تهذيب الكمال لشيخه المزي من في الكتب الأربعة وهي الموطأ ومسند الشافعي ومسند أحمد والمسند الذي خرجه الحسين بن محمد بن خسرو من حديث الإمام أبي حنيفة وحذا حذو الذهبي في الكاشف في الاقتصار على من في الكتب الستة دون من أخرج لهم في تصانيف لمصنفيها خارجة عن ذلك كالأدب المفرد للبخاري، والمراسيل لأبي داود، والشمائل للترمذي، فلزم من ذلك أن ينسب إلى من أخرج له الترمذي والنسائي مثلا إلى بعض المسانيد المذكورة، وهو صنيع سواه أولى منه، فإن النفوس تركن إلى من أخرج له بعض الأئمة الستة أكثر من غيرهم، لجلالتهم في النفوس وشهرتهم، ولأن أصل وضع التصنيف للحديث على الأبواب أن يقتصر فيه على ما يصلح للاحتجاج أو الاستشهاد بخلاف من رتب على المسانيد فإن أصل وضعه مطلق الجمع

وجعل الحسيني

علامة مالك (ك)

وعلامة الشافعي (فع)

وعلامة أبي حنيفة (فه)

وعلامة أحمد (أ)

ولمن أخرج له عبد الله بن أحمد عن غير أبيه (عب)

ورموز الستة على حالها

وكنت قد لخصت "تهذيب الكمال " وزدت عليه فوائد كثيرة وسميته " تهذيب التهذيب " وجاء نحو ثلث الأصل ثم لخصته في تصنيف لطيف سميته " التقريب " وهو مجلد واحد يحتوى على جميع من ذكر في التهذيب مع زياداته في التراجم

فالتقطت الآن من كتاب الحسيني من لم يترجم له المزي في التهذيب وجعلت رموز الأربعة على ما اختاره الشريف ثم عثرت في أثناء كلامه على أوهام صعبة فتعقبتها

ثم وقفت على تصنيف له أفرد فيه رجال أحمد سماه ((الإكمال عن من في مسند أحمد من الرجال ممن ليس في تهذيب الكمال)) فتتبعت ما فيه من فائدة زائدة على التذكرة ثم وقفت على جزء لشيخنا الحافظ نور الدين الهيثمي استدرك فيه ما فات الحسيني من رجال أحمد لقطه من المسند لما كان يكتب زاوئد أحاديثه على الكتب الستة وهو جزء لطيف جدا عثرت فيه مع ذلك على أوهام وقد جعلت على من تفرد به هب ثم وقفت على تصنيف للإمام أبي زرعة بن شيخنا حافظ العصر أبي الفضل بن الحسين العراقي سماه ذيل الكاشف تتبع الأسماء التي في تهذي الكمال ممن أهمله إليه من ذكره الحسيني من رجال أحمد وبعض من استدركه الهيثمي وصير ذلك كتابا واحدا واختصر التراجم فيه على طريقة الذهبي فاختبرته فوجدته قلد الحسيني والهيثمي في أوهامها وأضاف إلى أوهامها من قبله أوهاما أخرى وقد تعقبت جميع ذلك مبينا محررا مع أنى لا أدعى العصمة من الخطاء والسهو بل أوضحت ما ظهر لي فليوضح من يقف على كلامي ما ظهر له فما القصد إلا بيان الصواب طلبا للثواب ...

ـ[الساجي]ــــــــ[26 - 12 - 03, 11:22 م]ـ

يا أخي لم يتبين لي ان هذا من كتب الرجال والذي اعرفه انه شرح عياض لمسلم

وكتاب الحسيني اسمه الإكمال فيمن ذكر له رواية في مسند احمد سوى من ذكر في تهذيب الكمال

وهناك إكمال تهذيب الكمال لمغلطاي وآخر لابن الملقن

وهناك التكميل في الجرح والتعديل ومعرفة الثقات والضعفاء والمجاهيل لابن كثير

ـ[عمر]ــــــــ[03 - 01 - 04, 05:10 ص]ـ

الاخ الكريم الساجي

كتاب إكمال تهذيب الكمال لمغلطاي هو ما كنت اقصده.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير