تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[(بلعام بن باعوراء)]

ـ[خالد الوايلي]ــــــــ[28 - 12 - 03, 06:30 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

هل صح شيء في قصة بلعام بن باعوراء ... ؟

جزاكم الله خيراً

ـ[مسلم الحربي]ــــــــ[28 - 12 - 03, 08:50 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته0

في تفسير القرآن العظيم لابن كثير رحمه الله تعالى بيان شاف في ذلك0

وذلك عند تفسيره للآية رقم [175] من سورة الأعراف0

والآية هي قوله تعالى: ((واتل عليهم نبأ الّذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها فأتبعه الشيطان فكان من الغاوين)) 0

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[28 - 12 - 03, 02:02 م]ـ

رجح الإمام سيد قطب في تفسيره أن ما روي في بلعام هو من الإسرائيليات

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[28 - 12 - 03, 02:41 م]ـ

الآثار الواردة في الشيخ بلعام

11961 - حدثنا محمد بن عبد الأعلى , قال: ثنا المعتمر , عن أبيه , أنه سئل عن الآية: {واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها} فحدث عن سيار أنه كان رجلا يقال له بلعام , وكان قد أوتي النبوة , وكان مجاب الدعوة ....

قال: فمات منهم سبعون ألفا. قال: فقال أبو المعتمر: فحدثني سيار أن بلعاما ركب حمارة له , حتى إذا أتى المعلولي - أو قال: طريقا من المعلولي - جعل يضربها ولا تتقدم. قال: وقامت عليه , فقالت: علام تضربني؟ أما ترى هذا الذي بين يديك؟ قال: فإذا الشيطان بين يديه , قال: فنزل فسجد له. قال الله: {واتل عليهم نبأ الذي آياتنا فانسلخ منها فأتبعه الشيطان فكان من الغاوين} إلى قوله: {لعلهم يتفكرون} قال: فحدثني بهذا سيار , ولا أدري لعله قد دخل فيه شيء من حديث غيره.

هذا إسناد صحيح، وهو من الإسرائيليات. ومتنه منكر جداً، وقد حذفت أكثره مكان النقط ( .... )

11962 - حدثنا ابن عبد الأعلى , قال: ثنا المعتمر , عن أبيه , قال: فبلغني حديث رجل من أهل الكتاب يحدث أن موسى سأل الله أن يطبعه وأن يجعله من أهل النار. قال: ففعل الله. قال: أنبئت أن موسى قتله بعد.

الرجل الذي من أهل الكتاب، هو سيار الشامي، كان من أهل الكتاب ثم أسلم. وهو الذي جاء بتلك الحكاية.

11963 - حدثنا ابن حميد , قال: ثنا سلمة , عن محمد بن إسحاق , عن سالم أبي النضر , أنه حدث: أن موسى لما نزل في أرض بني كنعان من أرض الشام أتى قوم بلعم إلى بلعم ....

وذكر قصة طويلة. والإسناد صحيح، لكن سالم من صغار التابعين.

11964 - حدثني موسى , قال: ثنا عمرو , قال: ثنا أسباط , عن السدي , قال: انطلق رجل من بني إسرائيل يقال له بلعم ....

أسباط رافضي والسدي الكبير كذاب.

وفي الباب عن رجل مجهول عن عكرمة، ولا يصح. وراه جابر الرافضي عن مجاهد وعكرمة عن ابن عباس. ولا يصح. لأن جابر وثقة شعبة وسفيان و وكيع، لكن كذبه أبو حنيفة.

و قال عبد الرحمن بن مهدى، عن سفيان: كان جابر ورعا فى الحديث ما رأيت أورع فى الحديث منه.

قلت: كان سبئياً رافضياً يضع الحديث، فمن أين له الورع؟

و قال يحيى بن أبى بكير، عن شعبة: كان جابر إذا قال: " حدثنا "، و " سمعت "، فهو من أوثق الناس.

قلت: قد كذبه أبو حنيفة، والجرح مقدم على التعديل.

و قال أبو العرب الصقلى فى " الضعفاء ": سئل شريك عن جابر، فقال: ماله العدل الرضى، و مد بها صوته.

قلت: شريك فيه تشيع وهذا سبب حبه لجابر.

و قال على بن محمد الطنافسى، عن وكيع: مهما شككتم فى شىء، فلا تشكوا فى أن جابر ثقة، حدثنا عنه مسعر، و سفيان و شعبة، و حسن بن صالح.

قلت: و وكيع كذلك مثل شريك، فلا يقبل منه تعديله.

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[27 - 10 - 08, 08:17 ص]ـ

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=73357

ـ[مختار الديرة]ــــــــ[12 - 03 - 10, 05:05 م]ـ

يرفع للمذاكرة

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير