تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أكثروا ذكر الله حتى يقولوا: مجنون - ما تفسيره؟؟]

ـ[راشد]ــــــــ[28 - 12 - 03, 08:55 م]ـ

أخرج أحمد وأبو يعلى وابن حبان والحاكم وصححه عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "أكثروا ذكر الله حتى يقولوا: مجنون".

كيف فسر العلماء هذا الحديث؟؟

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[29 - 12 - 03, 06:19 ص]ـ

الحديث فيه دراج أبي السمح، متروك كما قال الدارقطني، ويشتد ضعفه عن أبي الهيثم

وهذا الحديث عده ابن عدي من منكرات دراج، وهو كذلك، وخالف ابن معين الجمهور فصححه.

ـ[راشد]ــــــــ[29 - 12 - 03, 06:46 ص]ـ

قال الهيثمي:وهو ثقة مختلف في الاحتجاج به

أخ محمد: هل الصواب هنا أن يقال ضعيف أم موضوع؟؟

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[29 - 12 - 03, 07:23 ص]ـ

غالب مشاهير الكذابين مختلف فيهم: الواقدي، جعفر، الشاذكوني، الحارث، وغيرهم.

ـ[أبو المنهال الأبيضي]ــــــــ[25 - 03 - 04, 02:51 ص]ـ

الحديث ليس بموضوع ###

###

والحديث مخرج عندي، فإن شئتَ وضعتُه.

ـ[عصام البشير]ــــــــ[25 - 03 - 04, 11:44 ص]ـ

1 - تنظر السلسلة الضعيفة رقم الحديث 517.

2 - الحكم بالوضع ليس مرتبطا فقط بكون أحد رواة السند كذابا أو وضاعا. بل قد يحكم على الحديث بأنه موضوع لما في متنه من قوادح ذكرها الحفاظ (انظر المنار المنيف لابن القيم وغيرها)، وإن كان إسناده ظاهره النظافة.

ـ[محمد عبادي]ــــــــ[25 - 03 - 04, 12:27 م]ـ

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة أبوالمنهال الآبيضى

والحديث مخرج عندي، فإن شئتَ وضعتُه.

هات التخريج بارك الله فيك

ـ[محمد عبادي]ــــــــ[05 - 06 - 04, 09:55 م]ـ

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة أبوالمنهال الآبيضى

والحديث مخرج عندي، فإن شئتَ وضعتُه.

أين التخريج؟؟؟

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[05 - 06 - 04, 10:30 م]ـ

الحمد لله وحده ...

الحديث مخرج في الجزء الأول من " تبييض الصحيفة بأصول الأحاديث الضعيفة " لمحدث مصر الشيخ محمد عمرو عبداللطيف

لعلي أنقله لكم قريبا إن شاء الله

لكن ينبغي الإشارة إلى أن العزو إلى " تبييض الصحيفة ":

1 - معلم بضعف الحديث مرفوعا

2 - معلم بثبوته موقوفا أو مقطوعاً

كما هو ظاهر من عنوان الكتاب.

ـ[أبو المنهال الأبيضي]ــــــــ[09 - 06 - 04, 04:56 ص]ـ

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.

أما بعد:

فأعتذر لكم إخواني فقد كنت بعيداً عنكم لظروف، وهذا هو ما وعدت به:

الحديث أخرجه أحمد (3/ 68 و 71)، وعبد بن حميد (923)، وأبويعلى (1376)، وابن حبان (817 - إحسان)، والطبراني في " الدعاء " (1859)، والحاكم (1/ 499)، وابن السني (4)، وابن شاهين في " الترغيب " (155 - بتحقيقي)، والبيهقي في " الشعب " (1/ 397 / 526)، وفي " الدعوات الكبير " (21)، والرافعي في " التدوين " (2/ 196، 197)، والثعلبي (3/ 117، 118)، والذهبي في " الميزان " (3/ 40).

من طرق عن دراج، عن أبي الهيثم، عن أبي سعيد الخدري، مرفوعاً، مثله.

ودراج، قال أحمد: حديثه منكر، وقال: أحاديث دراج عن أبى الهيثم، عن أبى سعيد فيها ضعف.

وقال أبوداود: أحاديثه مستقيمة إلا ما كان عن أبى الهيثم، عن أبى سعيد.

وقال أبوحاتم: في حديثه ضعف.

وقال النسائي: ليس بالقوى، وقال في موضع آخر: منكر الحديث.

تنبيه: ليس بين يدي " تبيض الصحيفة " فلعل الأخ الأزهري - حفظه الله - يتحفنا بما ذكر الشيخ من الفوائد، وهذا التخريج سطرته منذ فترة، ولم أعيد النظر فيه.

وكتب: أبوالمنهال المصري الإسكندري الأبيضي.

ـ[أبوعمرو المصري]ــــــــ[09 - 06 - 04, 04:25 م]ـ

قال الحافظ الهيثمي في المجمع (15675): رواه أحمد وأبو يعلى، وفيه دراج وقد ضعفه جماعة، وضعفه غير واحد، وبقية رجال أحد إسنادي أحمد ثقات

وقال الشيخ الألباني في " السلسلة الضعيفة و الموضوعة " (2/ 9 رقم 517):

(ضعيف). أخرجه الحاكم (1/ 499) و أحمد (3/ 68) و عبد بن حميد في "

المنتخب من المسند " (102/ 1) و الثعلبي في " التفسير " (3/ 117 - 118) و

كذا الواحدي في " الوسيط " (3/ 230 / 2) و ابن عساكر (6/ 29 / 2) عن دراج أبي السمح عن أبي الهيثم عن أبي سعيد الخدري مرفوعا. و قال الحاكم: "

صحيح الإسناد ". كذا قال! و أما الذهبي فقد سقط الحديث من " تلخيصه " المطبوع

مع " المستدرك " فلم يتبين لي هل تعقبه أم أقره , و الأحرى به الأول لأمرين:

أحدهما: أنه الذي نعهده منه في غير ما حديث من أحاديث دراج التي صححها الحاكم

, فإنه يتعقبه بدراج , و يقول فيه " إنه كثير المناكير " و قد مضى أحدها برقم (

294). و الآخر: أنه أورد دراجا أبا السمح في " الميزان " فقال: " قال أحمد

: أحاديثه مناكير و لينه , و قال يحيى: ليس به بأس. و في رواية: ثقة. و قال

فضلك الرازي: ما هو ثقة و لا كرامة. و قال النسائي: منكر الحديث. و قال أبو

حاتم: ضعيف. و قد ساق ابن عدي له أحاديث و قال: عامتها لا يتابع عليها ". و

قد ساق له الذهبي من مناكيره أحاديث , هذا أحدها. و منه تعلم أن تحسين الحديث

كما فعل الحافظ فيما نقله المناوي عنه غير حسن. و الله أعلم.

وقال في ضعيف الجامع: (ضعيف) انظر حديث رقم: 1108.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير