تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[طالب النصح]ــــــــ[18 - 07 - 02, 01:41 ص]ـ

بل أنت جزاك الله خيراًوأحسن الله وكثر من أمثالكم الطيب يا فضيلة الشيخ ..

هذه فائدة استفدتها منكم .. أسأل الله أن يجعلها في موازين حسناتكم و لا يضيع الله أجر من أحسن عملاً ..

تعنيت وأتعبت نفسك في استخراجها وإبرازها وعرضها ثم أفدتني بموضعها.ز يا فضيلة الشيخ جزاك الله خيراً ...

ـ[أبو نايف]ــــــــ[30 - 10 - 02, 09:31 م]ـ

وأنت جزاك الله خير الجزاء

ـ[ابن وهب]ــــــــ[16 - 07 - 03, 01:03 ص]ـ

قال ابن عبد الهادي

(وقد روي في اشتراط التسمية على الوضوء أحاديث كثيرة غير هذا كحديث أبي سعيد و ........ أبي هريرة وغيرهما ولا يخلو كل واحد منهما من مقال، لكن الأظهر أن الحديث في ذلك بمجموع طرقه حسن أو صحيح.

قال الإمام أبو بكر بن أبي شيبة: ثبت لنا أن النبي ‘ قال: "لا وضوء لمن لم يسم" وقد اختار اشتراط التسمية على الوضوء من أصحابنا: أبو بكر الخلال، وصاحبه أبو بكر عبدالعزيز، وأبو إسحاق بن شاقلا، والقاضي أبو يعلى، وابن عقيل، وصاحب النهاية، وابن الجوزي، وأبو البركات صاحب المحرر وغيرهم، وهذا القول هو الصحيح –إن شاء الله.

)

ـ[ابو مسهر]ــــــــ[13 - 12 - 03, 10:20 م]ـ

كلام لابن تيمية حول حديث التسمية في الوضوء وان قول احمد ليس بثابت اي ليس من جنس الصحيح الذي رواه الحافظ الثقة عن مثله وذلك لا ينفي ان يكون حسنا وهو حجة"

قال شيخ الاسلام رحمه الله في شرح العمدة

ثم يقول بسم الله لما روى عن يعقوب بن سلمة الليثي عن ابيه عن ابي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا صلاة لمن لا وضوء له ولا وضوء لمن لم يذكر اسم الله عليه رواه احمد وابو داود وابن ماجة

وعن سعيد بن زيد وابي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم مثله رواهما احمد وابن ماجة ولان ذكر اسم الله مشروع في اول الافعال العادية كالاكل والشرب والنوم ودخول المنزل والخلاء فلان يشرع في اول العبادات اولى والمسنون التسمية هذا احدى الروايتين عن الامام احمد قال الخلال الذي استقرت عليه الروايات انه لا بأس به يعني اذا ترك التسمية وهي اختيار الخرقي وغيره لان الاحاديث فيها ليست قوية

وقال احمد ليس يثبت فيها حديث ولا اعلم فيها حديثا له اسناد جيد

وقال الحسن بن محمد ضعف ابو عبدالله الحديث في التسمية وقال اقوى شيء فيه حديث كثير عن ربيح يعني حديث ابي سعيد ثم ذكر رباحا اي من هو ومن ابو ثفال يعني الذي يروي حديث سعيد بن زيد

وقال البخاري

في حديث ابي هريرة لا يعرف لسلمة سماع من ابي هريرة ولا ليعقوب سماع من ابيه ولو صحت حملت على الذكر بالقلب وهو النية.

وكذلك قال ربيعة لما ذكرنا من الاحاديث

والرواية الاخرى انها واجبة اختارها ابو بكر والقاضي واصحابه وكثير من اصحابنا بل اكثرهم لما ذكرنا من الاحاديث

قال ابو اسحاق الجوزجاني قال ابن ابي شيبة ثبت لنا عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال لا وضوء لمن لم يسم

وتضعيف احمد لها محمول على احد الوجهين: اما انها لا تثبت عنده

اولا: لعدم علمه بحال الراوي ثم علمه فبنى عليه مذهبه برواية الوجوب ولهذا اشار الى انه لا يعرف رباحا ولا ابا ثفال وهكذا تجئ عنه كثيرا الاشارة الى انه لم يثبت عنده ثم زال ثبوتها فان النفي سابق على الاثبات

واما انه اشار الى انه لم يثبت على

طريقة تصحيح المحدثين فان الاحاديث تنقسم الى صحيح وحسن وضعيف واشار الى انه ليس بثابت اي ليس من جنس الصحيح الذي رواه الحافظ الثقة عن مثله وذلك لا ينفي ان يكون حسنا وهو حجة

ومن تأمل الحافظ الامام علم انه لم يوهن الحديث وانما بين مرتبته في الجملة انه دون الاحاديث الصحيحة الثابتة

فاما ما رواه متهم او مغفل فليس بحجة اصلا

ويبين ذلك وجوه احدها

1 - ان البخاري اشار في حديث ابي هريرة الى انه لا يعرف السماع في رجاله واجب في العمل بل العنعنة مع امكان اللقاء ما لم يعلم ان الراوي مدلس

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير