تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالله بن عبدالرحمن]ــــــــ[30 - 12 - 03, 08:03 ص]ـ

ولكن هل هي في السطر 17 كما ذكرت

وأيضا قولك سددك الله أن ما جاء في طبعة الفتح (أَنَّهُ لاَعَمُّ [تحريف والصواب (أعَمُّ) والله أعلم]

ليس بصواب

بل الصواب لأعم كما في الطبعة السلفية الثانية (2/ 103)

ـ[مركز السنة النبوية]ــــــــ[30 - 12 - 03, 08:26 ص]ـ

الذي قصدته بالسطر (17) هو: تحديد تساؤل الحافظ - رحمه الله تعالى -، ليسهل للقارئ الوقوف عليه. وقد أعدت الصياغة ليظهر المراد.

وأما تصويب كلمة (لاعم)، فالأمر ربما يصح على الوجهين بشرط همز (الألف)، والأصول هي الفيصل.

وبالمناسبة فإن الطبعة السلفية الأولى كثر فيها هذا التحريف أعني: قلب همزة القطع إلى همزة وصل مما أدى إلى الكثير من التحريفات التحريرية، والتي تسمع - أيضا - في قراءة البعض.

وعلى كل: هذا ما رجحته، ثم فوضت العلم لله تعالى.

وذكرك هاتين الملاحظتين يدل على أنك لا تعترض على رد احتمال الحافظ رحمه الله تعالى، وهذا شيء جيد.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير