تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو سفيان اليونسى]ــــــــ[31 - 12 - 03, 12:13 م]ـ

الأخوة الأفاضل أعزكم الله عز وجل أنا ما نفيت زواج أم كلثوم من امير المؤمنين انما نفيت قصة الزواج فقط ولقد نبهت على هذا فى المقال والحمدلله

ـ[د. بسام الغانم]ــــــــ[31 - 12 - 03, 03:25 م]ـ

لكنك أخي الكريم ذكرت أن زواجهما ثابت بإجماع المؤرخين ولم تذكر أنه ثابت في الروايات الصحيحة أيضا 0

والرافضة ينكرون زواج عمر بأم كلثوم 0قال محقق مقتل علي لابن أبي الدنيا وهو أعني المحقق من الشيعة واسمه مصطفى مرتضى القزويني قال في تعليقه على بكاء أم كلثوم على أبيها وذكرها مقتل زوجها عمر قال: هنالك رسائل مفردة ذكرها علماؤنا الأعلام من المتقدمين والمتأخرين في نفي قصة نكاح أم كلثوم من همر بن الخطاب منها ماذكره الشريف المرتضى المتوفى سنة 436هـ والعلامة اللكهنوي المتوفى سنة 1361 هـ 0

أقول: روى الخلال عن الميموني قال: قلت لأحمد بن حنبل: أليس قال النبي صلى الله عليه وسلم:" كل صهر ونسب ينقطع إلا صهري ونسبي " قال: بلى 0 السنة 1/ 432 0

وراجع الحديث وطرقه في الصحيحية ح 2036، وفي كتاب كشف الغمة لمصطفى إسماعيل أبي الحسن المأربي ص 131، وهو ممن قال بثبوته بمجموع طرقه 0

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[31 - 12 - 03, 07:00 م]ـ

الحديث باطل ليس له طريق صحيح.

وهو معارض لقوله تعالى {فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلَا أَنسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلَا يَتَسَاءلُونَ} (101) سورة المؤمنون

ـ[سمير محمد]ــــــــ[31 - 12 - 03, 08:52 م]ـ

السلام عليكم

نريد منكم شيخنا الفاضل بحث كامل حول هذا الموضوع لننتفع منه

وارجو ان تلبي طلبي ولكم الشكر

ـ[مسلم2003]ــــــــ[01 - 01 - 04, 02:51 ص]ـ

على رسلك محمد الأمين ...

ليس هناك تعارض بين الحديث أعلاه وبين الآية، لأن الآية عامة، وهذا خاص، فيخصص الحديث الآية، وهذا التخصيصي مقبول لا شبهة فيه، إذا صح الحديث ...

وهذه القضية كقضية الشفاعة، فالشفاعة ثابتة للنبي عليه الصلاة والسلام في الآخرة، والله تعالى يقول: (فلا تنفعهم شفاعة الشافعين)، فلا تعارض، لأن صحة الشفاعة مقيدة بالإيمان، وهي تفضل من الله تعالى، فلا يقال: إن أحاديث الشفاعة باطلة، لمعارضتها آيات نفي الشفاعة ..

والله تعالى أعلم

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[01 - 01 - 04, 07:56 ص]ـ

هل تنفع بني هاشم قرابتهم للرسول ?؟

قال شيخ الإسلام في دقائق التفسير (2\ 48): «الذي ينفع الناس طاعة الله ورسوله. وأما ما سوى ذلك فإنه لا ينفعهم لا قرابة ولا مجاورة ولا غير ذلك، كما ثبت عنه في الحديث الصحيح أنه قال: "يا فاطمة بنت محمد. لا أغني عنك من الله شيئاً ... "».

وقد علم الجميع أن كثيراً من بني هاشم بل من نسل الحسين ? قد باعوا دينهم بل ومنهم شيوعيون وعلمانيون. فإذا كان الأمر كذلك فهل نقول: إن هؤلاء لهم شرف أهل بيت النبوة؟ كلا ثم كلا. قال الله –سبحانه وتعالى– في شأن نوح عند أن قال: {ربّ إنّ ابني من أهلي وإنّ وعدك الحقّ وأنت أحكم الحاكمين * قال يا نوح إنّه ليس من أهلك إنّه عمل غير صالح فلا تسألن ما ليس لك به علم إنّي أعظك أن تكون من الجاهلين}. وقال سبحانه وتعالى: {فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلا أَنْسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلا يَتَسَاءَلُونَ} (المؤمنون:101). فلا ينفع النسب شيئاً يوم القيامة. وقد أخرج مسلم في صحيحه (4\ 2074 #2699) أن رسول الله ? قال: «من بطّأ به عمله، لم يُسرع به نسبه».

أخرج البخاري (3\ 1298 #3336) ومسلم (1\ 192 #204) في صحيحيهما: عن أبي هريرة قال: لما أُنْزِلَتْ هذه الآية: {وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ} (الشعراء:214) دعا رسول الله ? قريشاً، فاجتمعوا. فَعَمَّ و خَصَّ فقال: «يا بني كعبِ بن لؤَيٍّ، أنقذوا أنفسَكم من النار. يا بني مُرَّةَ بن كعبٍ، أنقذوا أنفسكم من النار. يا بني عبدِ شمسٍ، أنقذوا أنفسكم من النار. يا بني عبد مَنَافٍ، أنقذوا أنفسكم من النار. يا بني هاشم، أنقذوا أنفسكم من النار. يا بني عبد المطلب، أنقذوا أنفسكم من النار. يا فاطمةُ، أنقذي نفسك من النار. فإني لا أملك لكم من الله شيئاً. غير أن لكم رَحِماً سأبُلُّها ببَلالِها».

وأخرج البخاري (5\ 2233) ومسلم (1\ 197) في الصحيحين وأبو نعيم في مستخرجه: عن قيس بن أبي حازم أن عمرو بن العاص قال: سمعت النبي (صلى الله عليه وسلم) جِهاراً غيرَ سِرٍّ يقول: «إنّ آلَ أبي (طالب) ليسوا بأوليائي. إنما وليِّيَ اللهُ وصالحُ المؤمنين. (ولكن لهُم رَحِمٌ أبُلُّهَا بِبَلاهَا)» (يعني أَصِلُهَا بِصِلَتِهَا).

المصدر ( http://www.ibnamin.com/ من%20هم%20أهل%20البيت. doc)

ـ[راشد]ــــــــ[01 - 01 - 04, 09:19 ص]ـ

(#### حرر من قبل المشرف لمخالفته للعقيدة)

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[01 - 01 - 04, 11:34 ص]ـ

النسب لا ينفع شيئاً

والناس سواسية كأسنان المشط

إن أكرمكم عند الله أتقاكم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير