تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو مريم السويسي]ــــــــ[13 - 02 - 08, 05:02 ص]ـ

قال بعض أهل العلم: " إن من الآفات احتكار الوسطية، وقد غالى أقوام في هذا، واتهموا كل من يخالفهم _ وإن كان له سلف في قوله _ اتهموه إما بالإفراط أو بالتفريط، وقصر الحق والوسطية على نفسه ومن يقول بقوله ".

فكيف الحال بالأتباع الذين ليس لهم من العلم إلا أقل القليل؟ تكون هذه الآفة فيهم أكثر.فالأمر يحتاج إلى إخلاص وعلم سديد.

نسأل الله العفو والعافية.

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[13 - 02 - 08, 10:37 ص]ـ

بارك الله فيكم

لكني أرى كثيرا من الاعضاء في هذا الملتقى المبارك يعظم شيخه تعظيما شديدا

حتى أنهم يصفونهم بصفات الائمة الكبار والنقاد

ومن أعجب ما قرأت في الملتقى ماقاله أحد المبتدئين عن شيخه

((كأنك جالس بين يدي أحمد بن حنبل وعلي بن المديني))!!!!!!!!!!

وأظن أن هذه الكلمة لو قيلت لاحد حفاظ القرن الرابع لا نكروها!! فكيف بعصرنا

فلو نقلتم هذه العبارات الجميلة لاهل العلم عقب كلام هولاء لكفوا عن هذا

وأشكرك أخي خالد على طرح هذه المواضيع

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[16 - 02 - 08, 03:32 ص]ـ

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى في كتاب (القواعد الكليَّة) المسمى النورانية ص 210، ت: محيسن المحيسن

قال ضمن كلام طويل له _ اقتصرت على بعضه _ في تقرير القاعدة الأولى في عقود المعاملات المالية والنكاحية وغيرها

القاعدة الأولى في " صفة العقود "

القول الأول: أن الأصل هو اللفظ، ويستثنون في بعضها لأمور ذكرها.

القول الثاني: أنها تصح بالأفعال

القول الثالث: أنها تصح بكل ما يدل على مقصودها سواء كان قولا أو فعلا، ولا يجب على الناس التزام نوع معين الاصطلاحات في المعاملات

... ولم يشترط لفظا معينا ولا فعلا معينا يدل على التَّراضي وعلى طيب النَّفس، ونحن نعلم بالاضطرار من عادات النَّاس، في أقوالهم وأفعالهم أنَّهم يعلمون التَّراضي وطيب النَّفس بطرق متعددة من الأقوال والأفعال، فنقول: قد وجد التَّراضي وطيب النَّفس، والعلم به ضروري في غالب ما يعتاد من العقود، وهو ظاهر في بعضها، وإذا وجد تعلَّق الحكم به بدلالة القرآن.

فهذه الأمور التي اعتبرها الشَّارع في الكتاب والسُّنَّة والآثار حكمتها بيِّنَةٌ، وهذه القاعدة الجامعة التي ذكرناها، من أنَّ العقود تصحُّ بكل ما دلَّ على مقصودها من قول أو فعل، هي التي تدلُّ عليها أصول الشَّريعة، وهي التي تعرفها القلوب ...

وبعض النَّاس يحملة اللدد في نصره لقول معيَّنٍ، على أن يجحد ما يعلمه النَّاس من التَّراضي وطيب النَّفس، فلا عبرة بجحد مثل هذا، فإنَّ جحد الضروريات يقع كثيرا عن مواطأة وتلقين في الأخبار والمذاهب، فالعبرة بالفطرة التي لم يعارضها ما يُغَيِّرها ...

ـ[ابومحمد بكري]ــــــــ[18 - 03 - 08, 04:18 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[ابن العيد]ــــــــ[18 - 03 - 08, 06:47 ص]ـ

بارك الله فيكم نصائح قيمة والامة بحاجة اليوم إليها اكثر مما قبل و ملتقاناهذا كذلك بخاصة ,

وينقل هذا إلى قسم العقيدة

ـ[محمد الأخضراني]ــــــــ[03 - 04 - 08, 06:37 م]ـ

قال شيخ الاسلام احمد بن عبدالحليم بن عبدالسلام ابن تيمية رحمه الله في كتابه" موافقة صحيح المنقول لصريح المعقول": " فدين المسلمين مبني على اتباع كتاب الله وسنة رسوله وما اتفقت عليه الأمة فهذه الثلاثة هي أصول معصومة وما تنازعت فيه الأمة ردوه إلى الله والرسول وليس لأحد أن ينصب للأمة شخصاً يدعو الى طريقته ويوالي عليها ويعادي غير النبي صلى الله عليه وسلم ولا ينصب لهم كلاماً يوالى عليه ويعادي غير كلام الله تعالى وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم وما اجتمعت عليه الأمة بل هذا فعل أهل البدع الذين ينصبون لهم شخصاً او كلاماً يفرقون به بين الأمة يوالون على ذلك الكلام أو تلك النسبة ويعادون " درء تعارض العقل والنقل 1/ 272

وقال رحمه الله في منهاج السنة النبوية:"وكثير من الناس فيهم من الغلو في شيوخهم من جنس ما في الشيعة من الغلو في الأئمة" 6/ 430 ـ 431

ـ[محمد سفر العتيبي]ــــــــ[31 - 05 - 08, 12:28 ص]ـ

أنا متعصب لـ ابن تيمية رحمه الله

فهل هو تعصب أعمى؟

ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[22 - 08 - 08, 03:55 م]ـ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير