ـ[منصور شمس الحق]ــــــــ[10 - 12 - 08, 04:32 م]ـ
للرفع حتى ننظر في أنفسنا هل نحن متعصبون لأقوال من نعظم وهل هناك في نفوسنا من هو أعظم من السنة والدين
بارك الله فيك
ـ[أبي عبدالله الأثري المديني]ــــــــ[10 - 12 - 08, 05:45 م]ـ
قال ابن تيمية رحمه الله ان "الدين كله العلم والعدل " مجموع الفتاوى 28/ 179
وأن "الله يحب الكلام بعلم وعدل واعطاء كل ذي حق حقه،وتنزيل الناس منازلهم "الفتاوى 12/ 205
وهذا هو الأصل في الموضوع كله ..
د. الأثري المديني
***************
أنا لست أمدحه ُ فما من شأنه ِ*******حب المديح ولا المدائح شاني
لكن أقدار الرجال صوالحاُ ****** تسمو مع التبيين والاعلانِ
والخير سوف تغيب ُ قدوته اذا ******** ما صار في طي من الكتمانِ
ـ[لطفي بن محمد الزغير]ــــــــ[12 - 12 - 08, 11:07 ص]ـ
بارك الله فيك أخي الكريم صاحب الموضوع، وإخواني الكرام الذين أثروا الموضوع، وهو موضوع هام ولا شك، ونحن بحاجة لتفقد أنفسنا كل فترة حتى لا نقع في مثل هذا.
ومن أقبح التعصب أن ينصب المقلد الخلاف بين الفقيه والنصوص، فيظهر مخالفه في صورة المخالف للنصوص، ومن أمثلة ذلك
الكليات للكفوي: (ص 223 طبعة الرسالة): قال أبو المعالي في مسألة النكاح بغير ولي خلاف بين أبي حنيفة وبين رسول الله فإنه عليه الصلاة والسلام قال أيما امرأة نكحت نفسها بغير إذن وليها فنكاحها باطل وقال أبو حنيفة نكاحها صحيح
فحضر أبو المعالي يوما مع الصندلي وسأل عن التسمية على الذبيحة هل هي واجبة أم لا فقال الصندلي في هذه المسألة خلاف بين الشافعي وبين الله تعالى فإن الله تعالى يقول {ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه} والشافعي قال كلوا.
فانظر كيف أن أحدهما نصب الخلاف بين الرسول صلى الله عليه وسلم وبين أبي حنيفة، فرد عليه الآخر بنصب الخلاف بين الشافعي ورب العزة، والعياذ بالله.
ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[26 - 05 - 09, 12:34 ص]ـ
بارك الله في الجميع
تأمَّل معي قول ابن تيمية رحمه الله في المشاركة رقم (3):
يمتنع مع العلم والعدل في كل اثنين أحدهما أكمل من الآخر في فن أنْ يُقَرَّ بِمَعْرِفَةِ ذلكَ الفَنِّ للمفضولِ دون الفاضلِ وقولنا مع العلمِ والعدلِ لأنَّ الظالمَ يفضلُ المفضولَ مع علمهِ بأنه مفضولٌ، والجاهلُ قد يعرفُ المفضولَ ولا يعرفُ الفاضلَ
للفائدة
ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[18 - 07 - 09, 02:33 ص]ـ
قال شيخ الإسلام رحمه الله
ولكن وقوع مثل هذا التأويل من الأئمة المتبوعين أهل العلم والإيمان صار من أسباب المحن والفتنة فإن الذين يعظمونهم قد يقتدون بهم في ذلك وقد لا يقفون عند الحد الذي انتهى إليه أولئك بل يتعدون ذلك ويزيدون زيادات لم تصدر من أولئك الأئمة السادة والذين يعلمون تحريم جنس ذلك الفعل قد يعتدون على المتأولين بنوع من الذم فيما هو مغفور لهم ويتبعهم آخرون فيزيدون في الذم ما يستحلون به من أعراض إخوانهم وغير أعراضهم ما حرمه الله ورسوله فهذا واقع كثير في موارد النزاع الذي وقع فيه خطأ من بعض الكبار
الاستقامة 1/ 302
ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[26 - 09 - 09, 01:49 ص]ـ
جزاكم الله خيرا مشايخنا الكرام
ـ[سعود]ــــــــ[26 - 09 - 09, 02:24 ص]ـ
بارك الله فيك ونحن بحاجه لمثل هذه المواضيع
ـ[عبدالمهيمن]ــــــــ[26 - 09 - 09, 03:01 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[حارث ماهر ياسين]ــــــــ[26 - 09 - 09, 09:00 ص]ـ
بارك الله فيكم
ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[04 - 02 - 10, 04:09 م]ـ
وبارك الله فيكم وجزاكم خيرا
ـ[ماهر]ــــــــ[04 - 02 - 10, 04:15 م]ـ
بارك الله فيكم
ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[05 - 07 - 10, 06:39 ص]ـ
وبارك فيك شيخنا أبا حارث ونفع بك
قال الإمام ابن القيِّم رحمه الله تعالى وأعلى منزلته في مدارج السَّالكين (2/ 142) دار الكتب العلمية
(( ... وَلَوْلَا أَنَّ الْحَقَّ للهِ وَرَسُوْلِهِ، وَأَنَّ كُلَّ مَا عَدَا اللهُ وَرَسُوْلُهُ فَمَأْخُوْذٌ مِنْ قُوْلِهِ وَمَتْرُوْكٌ، وَهُوَ عُرْضَةُ الْوَهَمِ وَالْخَطَأِ، لَمَا اعْتَرَضْنَا عَلَى مَنْ لَا نَلْحَقُ غُبَارَهُمْ، وَلَا نَجْرِي مَعَهُمْ فِي مِضْمَارِهِمْ، وَنَرَاهُمْ فَوْقَنَا فِي مَقَامَاتِ الإِيْمَانِ وَمَنَازِلِ السَّائِرِيْنَ كَالنُّجُوْمِ الدَّرَارِي، وَمَنْ كَانَ عِنْدَهُ عِلْمٌ فَلْيُرْشِدْنَا إِلَيْهِ، وَمَنْ رَأَى فِي كَلَامِنَا زَيْغاً أَوْ نَقْصاً وَخَطَأً فَلْيَهْدِ إِلَيْنَا الصَّوَابَ، نَشْكُرْ لَهُ سَعْيَهُ، وَنُقَابِلْهُ بِالْقَبُوْلِ وَالإِذْعَانِ، وَالانْقِيَادِ وَالتَّسْلِيْمِ، وَاللهُ أَعْلَمُ وَهُوَ الْمُوَفِّقُ))
ـ[أبو روميساء]ــــــــ[05 - 07 - 10, 07:31 ص]ـ
جزاكم الله خيراً
ـ[أبوالفداء المصري]ــــــــ[05 - 07 - 10, 07:36 ص]ـ
جزاكم الله خيرا ونفع بكم وبما سطرتم من كلمات
وأستسمحك أن أقوم بطبع هذه الكلمات واوزعها بعد تنسيق وجمع كلمات الآخوة فنحن في أشد الحاجة لذلك
ولن أقوم بطبعها الا بعد أن تأذنو لنا بارك الله فيكم ولا حرمتم الاجر والثواب من الله
¥