تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[حي على الجهاد انا في مناضره مستمره لاكثر من شهر لفرقه اجهلها تسمي نفسها البريلويه فاع]

ـ[ابن سيريين الوهابي]ــــــــ[06 - 01 - 04, 06:10 م]ـ

من اكثر من شهر تعرفة على شباب و عرفة انهم من طلبة العلم ولكن بعد هذا انصدمة انهم ينتمون للجماعه من الهند وبا كستان تسمى بل بريلويه من اهم عقائدهم

1 - ان الله حاوي في كل مكان هو موجود

2 - الرسول صلى الله وعليه وسلم مخلوق من نور الله

3 - يعضمون الاولياء وكرماتهم ويخرفون عليهم وعلى شخص يدعى الجيلاني

4 - يحبون التعبد حت الهلاك ويقدسون ذالك بغض النضر عن الامر بالمعروف ونهي عن المنكر والسياسه والاقتصاد

ومازلت انا انضرهم ولكن بلا فائده

اريد اجوبه على معتقداتهم على ضوء الكتاب والسنه ولو عند احد نبذه عن تاريخهم يتفضل

اعينوني على مجادلتهم بارك الله فيكم وخصوصن بداو ياثرون في اهل الحي بمضهرهم الكذاب

ـ[أحمد بن سالم المصري]ــــــــ[06 - 01 - 04, 09:26 م]ـ

يوجد كتاب هام للشيخ ((إحسان إلهي ظهير)) حول هذه الفرقة، وهذه بعض المعلومات عن الكتاب:

اسم الكتاب: ((البريلوية عقائد وتاريخ)):

يقول الشيخ / محمد بن إبراهيم الشيباني في "ترجمة الشيخ: إحسان إلهي ظهير":

[البريلوية جديدة من حيث النشأة والاسم،ومن فرق شبه القارة الهندية من حيث التكوين والهيئة، ولكنها قديمة م حيث الأفكار العقائد، مثل الفرق المنتشرة الكثيرة في العالم الإسلامي بأسماء مختلفة،وصور متنوعة، من الخرافيين وأهل البدع.

عندما يقرأ القارئ هذا الكتاب في أي قطر من الأقطار سيجد أن هذه الفرق شبهة بالفرق الموجودة عنده في بلاده ولكنها بأسماء أخرى مختلفة، فهي كالتيجانية والسنوسية والمهدوية والقاديانية السهورودية والنقشبندية والجستية والرفاعية وغيرها من الفرق الكثيرة المنتشرة في العالم الإسلامي.

يقول المؤلف: عندما ألفت هذا الكتاب عن هذه الملّة قرأت ما قرابته ثلاث مائة مؤلف عنها حتى أضحى هذا الكتاب كما ترى.

فهذه الملّة شأنها شأن الملل الضالة الأخرى التي ادعت العصمة لمؤسسيها ومروّجي باطلها. فهذا أحمد رضا زعيم هذه الطائفة ولد سنة 1272هـ – 1865 م، ادعى أن قول الله عز وجل ((أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه)) ينطبق عليه.

ويقول عنه مريدوه:" إن البريلوي لم ينطق بلسانه المبارك بلفظة غير شرعية، والله عصمه من كل زلة ".

وقالوا: " إن الله صان قلمه ولسانه من الخطأ ".

وقالوا: - وما أقبح ما قالوا -: " إن الحضرة الأعلى – أي البريلوي – كان في يد الغوث الأعظم – يعني الشيخ عبد القادر الجيلاني – كالقلم في يد الكاتب. والغوث الأعظم في يد رسول الله عليه الصلاة والسلام كالقلم في يد الكاتب، والرسول في الحضرة الإلهية ما ينطق عن الهوى ".

وقالوا: " إن رضا الله في رضا الرسول ورضا الرسول في رضى البريلوي ".

وقالوا: " إن وجود البريلوي كان آية من آيات الله المحكمات "]. انتهى كلام الشيخ الشيباني.

ـ[أحمد بن سالم المصري]ــــــــ[06 - 01 - 04, 09:30 م]ـ

ويمكنك شراء هذا الكتاب من مكتبة الرشد عبر الإنترنت وإليك الرابط:

http://www.rushd.com/productDetail.asp?Prod_Id=849&Parent_ID=0

ـ[أحمد بن سالم المصري]ــــــــ[06 - 01 - 04, 09:37 م]ـ

وهذه بعض المعلومات عن هذه الفرقة:

http://216.120.233.249/new_page_135.htm

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير