تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ليس في النوم تفريط]

ـ[خالد الوايلي]ــــــــ[07 - 01 - 04, 08:30 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

ماهي أحكام النوم في ضوء هذه الأحاديث

- (ليس في النوم تفريط. إنما التفريط على من لم يصل الصلاة حتى يجيء وقت الصلاة الأخرى. فمن فعل ذلك فليصلها حين ينتبه لها. فإذا كان الغد فليصلها عند وقتها"

مسلم المسند الصحيح 681

- (وكان ابن عمر: لا يبالي أقدمها أم أخرها، إذا كان لا يخشى أن يغلبه النوم عن وقتها، وكان يرقد قبلها. قال ابن جريج: قلت لعطاء، فقال سمعت ابن عباس يقول: أعتم رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة بالعشاء، حتى رقد الناس واستيقظوا، ورقدوا واستيقظوا

البخاري الجامع الصحيح 570

- (إذا نعس أحدكم وهو يصلي قليرقد، حتى يذهب عنه النوم، فإن أحدكم إذا صلى وهو ناعس، لا يدري لعله يستغفر فيسب نفسه. صحيح البخاري الجامع الصحيح 212

- ("إذا نعس أحدكم في الصلاة، فليرقد حتى يذهب عنه النوم. فإن أحدكم إذا صلى وهو ناعس، لعله يذهب يستغفر فيسب نفسه". صحيح مسلم المسند الصحيح 786

- (أن النبي كان إذا لم يصل بالليل منعه من ذلك النوم، أو غلبته عيناه صلى من النهار ثنتي عشرة ركعة

صحيح الألباني الشمائل المحمدية 226

- (ذكروا تفريطهم في النوم فقال ناموا حتى طلعت الشمس فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس في النوم تفريط إنما التفريط في اليقظة فإذا نسي أحدكم صلاة أو نام عنها فليصلها إذا ذكرها ولوقتها من الغد صحيح الألباني صحيح ابن ماجه 572

- (ليس في النوم تفريط، إنما التفريط فيمن لم يصل الصلاة حتى يجيئ وقت الصلاة الأخرى، حين ينتبه لها

صحيح الألباني صحيح النسائي 600

- (جاءت امرأة إلى النبي صلى الله عليه وسلم ونحن عنده فقالت يا رسول الله إن زوجي صفوان بن المعطل يضربني إذا صليت ويفطرني إذا صمت ولا يصلي صلاة الفجر حتى تطلع الشمس قال وصفوان عنده قال فسأله عما قالت فقال يا رسول الله أما قولها يضربني إذا صليت فإنها تقرأ بسورتين وقد نهيتها قال فقال لو كانت سورة واحدة لكفت الناس وأما قولها يفطرني فإنها تنطلق فتصوم وأنا رجل شاب فلا أصبر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ لا تصوم امرأة إلا بإذن زوجها وأما قولها إني لا أصلي حتى تطلع الشمس فإنا أهل بيت قد عرف لنا ذاك لا نكاد نستيقظ حتى تطلع الشمس قال فإذا استيقظت فصل

صحيح الألباني صحيح أبي داود 2147

- (جاءت امرأة إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ونحن عنده، فقالت: زوجي صفوان بن المعطل؛ يضربني إذا صليت، ويفطرني إذا صمت، ولا يصلي الفجر حتى تطلع الشمس – قال: وصفوان عنده -؟! قال: فسأله عما قالت؟! فقال: يا رسول الله! أما قولها: يضربني إذا صليت؛ فإنها تقرأ بسورتين وقد نهيتها، قال: فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: لو كانت سورة واحدة لكفت الناس، قال: وأما قولها: يفطرني إذا صمت؛ فإنها تنطلق تصوم وأنا رجل شاب؛ فلا أصبر! فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: لا تصوم امرأة إلا بإذن زوجها، وأما قولها: إني لا أصلي حتى تطلع الشمس؛ فإنا أهل بيت قد عرف لنا ذاك، لا نكاد نستيقظ حتى تطلع الشمس! قال:

فإذا استيقظت يا صفوان! فصل

إسناده صحيح الألباني مشكاة المصابيح 3205

- (جاءت امرأة إلى النبي – صلى الله عليه وعلى آله وسلم – ونحن عنده فقالت: يا رسول الله إن زوجي صفوان بن المعطل يضربني إذا صليت ويفطرني إذا صمت، ولا يصلي صلاة الفجر حتى تطلع الشمس. قال وصفوان عنده قال: فسأل عما قالت؟ فقال يا رسول الله أما قولها يضربني إذا صليت، فإنها تقرأ بسورتين وقد نهيتها. قال فقال: لو كانت سورة واحدة لكفت الناس. وأما قولها يفطرني فإنها تنطلق فتصوم وأنا رجل شاب فلا أصبر. فقال رسول الله – صلى الله عليه وعلى آله وسلم – يومئذ: لا تصوم إلا بإذن زوجها. وأما قولها: إني لا أصلي حتى تطلع الشمس، فأنا أهل بيت، قد عرف لنا ذاك. لا نكاد نستيقظ حتى تطلع الشمس. قال: فإذا استيقظت فصل.

صحيح على شرط الشيخين الوادعي الصحيح المسند 393

أثابكم الله

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير