تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[الدعاء قبل الصلاة]

ـ[* أبو محمد *]ــــــــ[12 - 01 - 04, 05:01 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هل دعاء الأمام قبل الصلاة وتأمين المأمومين

كأن يدعو أن يشرب من الحوض شربة لن

يضمأ بعدها أبدا 0000 وأمور أخرى

له أثر أم أنها من البدع؟؟؟

أجيبوني يرحمكم الله

ـ[المسيطير]ــــــــ[13 - 01 - 04, 07:04 ص]ـ

الاخ الكريم / السؤال غير واضح.

ـ[* أبو محمد *]ــــــــ[13 - 01 - 04, 04:26 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله أخي العزيز المسيطير

وجميع إخواني في هذا المنتدى الكريم

عندما تحين صلاة الجماعة يقف اإمام وقبل

بدء الصلاة بالدعاء بصوت مرتفع ويؤمن ورائه

المصلين، فهل لهذا الفعل أثر فقهيا وحديثيا؟

أجيبوني مأجورين 0

وفقكم الله

ـ[* أبو محمد *]ــــــــ[15 - 01 - 04, 04:40 م]ـ

؟؟؟

ـ[أبو معاذ الشرهان]ــــــــ[15 - 01 - 04, 10:30 م]ـ

أخي أبومحمد

لقد سألت عن هذا العمل فأجابني أحد طلبة العلم أنه لم يرد في هذا نص ثابت.

والله أعلم.

ـ[* أبو محمد *]ــــــــ[15 - 01 - 04, 11:41 م]ـ

جزاك الله خيرا أخي أبو معاذ

بانتظار المزيد من الردود من

إخواننا نفعنا الله من علمهم

ـ[* أبو محمد *]ــــــــ[18 - 01 - 04, 04:44 م]ـ

أفيدونا يرحمكم الله؟؟؟

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[18 - 01 - 04, 04:53 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

هذا الأمر من المحدثات فلم يفعله النبي صلى الله عليه وسلم ولا أصحابه، والنبي صلى الله عليه وسلم يقول (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد)، ويقول (وشر الأمور محدثاتها)

فالدعاء بمثل هذه الصفة والمداومة عليها خلاف ما كان عليه النبي صلى الله عليهم وسلم وأصحابه، فهي من البدع المحدثة، وكل بدعة ضلالة.

ـ[محمد بن سيرين]ــــــــ[18 - 01 - 04, 05:13 م]ـ

أخي الكريم أبو محمد وفقه الله

في الحقيقة لا مزيد على كلام شيخنا عبد الرحمن الفقيه ولكن لي تعليق حول الموضوع وهو أن هذا العمل يعمله بعض الناس في بلاد الشام كالأردن وغيرها وهو أن يقف الإمام قبل تكبيرة الإحرام فيدعو الله تعالى ويؤمن على دعائه من خلفه من المصلين ويحتجون على فعلهم هذا أن الدعاء بين الأذان والإقامة مجاب مستدلين بحديث أنس رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم {لا يرد الدعاء بين الأذان والإقامة} وعند ابن خزيمه: {الدعاء بين الأذان والإقامة لا يرد فادعوا} رواه أبو داود والترمذي وابن خزيمه وصححه الألباني في الجامع الصغير.

ولكن هذا لا يعد مسوغا لفعل ذلك لأن الدعاء بين الأذان والإقامة مشروع للإنسان بمفرده كأن يدخل المسلم المسجد ويصلي ركعتين تحية المسجد ثم يرفع يديه ويدعوا بماشاء فإن ذلك من مواطن الإجابة ولكن أن يكون ذلك بصفة جماعية ويقوم الناس كلهم سواء يدعوا بهم إمامهم فهذا لم يؤثر ولم يكن في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولا صحابته ولا القرون المفضلة وبناء على ذلك فهذه عبادة يجب أن نأتي لها بدليل فإذا لم نجد الدليل تبين أن هذا من المحدثات التي يردها ديننا ويسعنا من ديننا ما وسع رسولنا صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام وأن هذا الفعل هو من البدع في الدين

والله أعلم

ـ[* أبو محمد *]ــــــــ[25 - 01 - 04, 06:02 م]ـ

بارك الله بكما إخواني الأعزاء عبدالرحمن الفقيه

و محمد بن سيرين وزادكما الله في علمكما

ونفعنا والمسلمين بكما

ـ[أبو بكر بن عبدالوهاب]ــــــــ[25 - 01 - 04, 07:03 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله تعالى خيرا جميعا

جزاك الله تعالى خيرا أخي الشيخ عبد الرحمن الفقيه وعلم أني أحبك في الله ولمّا أراك

الأخ محمد بن سيرين جزاك الله خيرا لكن ملاحظة:

لا ينهض لهم الاستدلال بهذا الحديث لأن الحديث في الدعاء بين الأذان والإقامة وأما ما يفعله عامة الأئمة عندنا في بلاد الشام هو الدعاء بعد الإقامة إذ الإمام في المحراب.

ولا حول ولا قوة إلا بالله

وأضف إلى ذلك يقوم أحدهم بعد الصلاة بأداء بعض الأذكار بصوت عال مسموع وكأنه وصلة غنائية، وعندما نتكلم تأتينا التهم جزافا

ولا حول ولا قوة إلا بالله

أخوكم أبو بكر

ـ[* أبو محمد *]ــــــــ[25 - 01 - 04, 08:02 م]ـ

هذا ما يحدث أخي الكريم أبو بكر

فجزاك الله على ملاحظتك 0

ـ[أبو خديجة]ــــــــ[25 - 01 - 04, 10:26 م]ـ

الحمد لله تعالى ..

جزاكم الله خيرا ..

قول الأخ عبد الرحمن الفقيه: " .. والمداومة عليها .. "، لا يصح؛ لأن مفهومها يفيد أن إصابة هذا العمل دون مداومة جائز.

والدعاء بهذه الصفة لا يجوز بكل حال كما يظهر لي.

والله تبارك وتعالى أعلم.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير