تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[مؤسسة ابن جبرين الخيرية]ــــــــ[16 - 11 - 09, 04:15 م]ـ

راجع الرابط

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=193847

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[17 - 11 - 09, 08:26 ص]ـ

راجع الرابط

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=193847

جزاكم الله خيرًا ...

ورحم الله الشيخ ابن جبرين.

ـ[مؤسسة ابن جبرين الخيرية]ــــــــ[17 - 11 - 09, 09:16 ص]ـ

بارك الله فيكم وتقبل دعاءكم

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[24 - 10 - 10, 02:34 ص]ـ

رقم الفتوى (1917)

موضوع الفتوى متى يتحلل المضحي؟

السؤال (س3) متى يبدأ المضحي بالتحلل علمًا أن أضحيته قد تتأخر يوم، أو تتقدم يوم، حسب الدولة المضحى فيها؟

الاجابة

يُراد بالتحلل: إباحة أخذ الشعر، والظفر، فمتى دخل وقت الذبح في البلاد التي فيها المتبرع جاز له التحلل، يعني: القص من شعره وبشرته، ولو لم يتحقق ذبح أضحيته في ذلك اليوم، كما يتحلل المُحرم إذا رمى وحلق، ولو قبل ذبح أضحيته في بلاده، مع أنه لو تحلل قبل العيد بيوم، أو أيام لم يلزمه فدية، لعدم الدليل على لزومها.

الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين

http://ibn-jebreen.com/ftawa.php?vie...17&parent=1268

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[24 - 10 - 10, 02:35 ص]ـ

وللشيخ العثيمين رحمه الله رأي مخالف:

قال - رحمه الله - في بيان مفاسد التوكيل في الأضحية في غير بلد المضحي -:

ومنها: أنها إذا ضحيت في بلاد أخرى فإنه لا يدري متى تضحى، قد تضحى قبل الوقت جهلاً من المضحي، وقد تضحى بعده، ثم هو مرتبط بها؛ لأنه لا يأخذ من شعره ولا من بشرته ولا من أظفاره شيئاً حتى يضحي، ولا يدري متى تذبح هذه الأضحية فيبقى معلقاً كل أيام العيد لا يأخذ من شعره ولا من ظفره ولا من بشره شيئاً؛ لأنه لا يدري هل ذبحت الأضحية أم لا، ولا سيما إن كانت في بلاد شرقية فإنهم يتأخرون عنها في الغالب يوماً وربما يتأخرون يومين، فيبقى معلقاً من العيد إلى أيام التشريق الثلاثة إلى اليوم الرابع الزائد أو الخامس.

" لقاء الباب المفتوح " (92)

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[24 - 10 - 10, 02:35 ص]ـ

سؤال حول الأضحية

المجيب أ. د. صالح بن عبد الله اللاحم

عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية

كتاب الحج والعمرة/الأضحية والعقيقة

التاريخ 22/ 9/1424هـ

السؤال

أنا أعمل في مؤسسة إغاثية وعندنا مشروع الأضاحي، حيث يضحي المسلم في أمريكا بأضحيته في العالم الإسلامي، فيكون وقت الذبح هو بعد صلاة العيد. والسؤال هنا بسبب فارق الوقت بين أمريكا والعالم الإسلامي فقد تذبح الأضحية قبل أن يصلي المضحي في أمريكا صلاة العيد، فهل تكون هذه أضحية أم لا؟.

الجواب

الأضحية فيما يظهر لي معلقة بالصلاة في بلد المضحي، لا مكان الأضحية، والأحوط في نظري أن يؤخر الذبح إلى أن يصلي الإمام المتأخر، أي سواء كان المتأخر بلد الأضحية، أو بلد المضحي.

" فتاوى الإسلام اليوم "

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[24 - 10 - 10, 02:36 ص]ـ

خطر في بالي شيء أرجو من الإخوة التأمل فيه:

لو قلنا بأن العبرة ببلد المضحي لا بمكان الأضحية: للزم مِن ذلك أن يكون مَن ضحى عن الموكِّل قبل وقت الأضحى عنده: أنه قدَّم " لحماً "! لا " أضحية " لأنه تم الذبح قبل " العيد "!

وعليه:

فلا ينبغي تعظيم أمر الشعر والأظفار وجعل الأخذ منهما أخذاً قبل الوقت دون الأضحية وإلا كان تحكماً!

فهل يصح هذا؟

ـ[مؤسسة ابن جبرين الخيرية]ــــــــ[24 - 10 - 10, 10:29 ص]ـ

(4929)

سؤال: هل يجوز ذبح الأضاحي في خارج المكان المتبرع فيه كأن تتبنى مؤسسة خيرية المشروع في المملكة وترسل المبالغ إلى إحدى الدول الفقيرة لعمل المشروع؟

الجواب: لاشك أن الأضاحي تُعتبر صدقات ويقصد أهلها حصول الأجر بالصدقة على الفقراء والمستضعفين حتى يُشاركوا غيرهم في أيام الأعياد فرحتهم وسرورهم بالأكل من هذه اللحوم والتفكه بها، وحيث أن أهل المملكة عندهم الكثير والكثير من الأضاحي كوصايا عن الأحياء والأموات؛ فنرى إرسال كثير منها إلى خارج المملكة لذبحها في البلاد الفقيرة توسعة على المسلمين هناك وتأليفًا لهم حتى يعرفوا أن إخوانهم في البلاد الإسلامية يحبونهم ويواسونهم ويوصلون إليهم ما يحتاجون إليه بقدر الإمكان، فإخراجها وإرسالها إلى الدول الفقيرة أولى من ذبحها في البلاد الغنية حيث أن أهلها قد يُصبرونها في الثلاجات ويأكلون منها عدة أشهر، ولا يجدون الفقراء إلا قليلاً، وقد يجتمع عند فقير أكثر من حاجته، وفي إرسالها إلى الدول الفقيرة تخفيف على المتبرعين لقلة أثمانها فيتصدقون بما زاد على ثمن الأضحية في وجوه الخير.

(4927)

سؤال: هل يشترط ذكر اسم المتبرع على الأضحية حيث إن المؤسسات الخيرية يصعب عليها فعل هذا الأمر عند تنفيذ المشاريع؟

الجواب: نرى أنه لا يلزم تسمية صاحبها عند الذبح؛ حيث إن أهلها أرسلوها لتُذبح وينتفع بلحمها، ويصل الأجر إلى أصحابها، ولو لم تُذكر أسماؤهم وقت ذبحها لصعوبة ذلك، كما يحصل في ذبح الهدي والفدية في أيام الحج.

(4814)

سؤال: متى يبدأ المضحي بالتحلل علمًا أن أضحيته قد تتأخر يوم أو تتقدم يوم حسب الدولة المضحى فيها؟

الجواب: يُراد بالتحلل إباحة أخذ الشعر والظفر، فمتى دخل وقت الذبح في البلاد التي فيها المتبرع جاز له التحلل، يعني القص من شعره وبشرته، ولو لم يتحقق ذبح أضحيته في ذلك اليوم كما يتحلل المُحرم إذا رمى وحلق، ولو قبل ذبح أضحيته في بلاده، مع أنه لو تحلل قبل العيد بيوم أو أيام لم يلزمه فدية لعدم الدليل على لزومها.

(6301)

سؤال: شخص أراد أن يُضحي عند رجل آخر ودخلت عشر ذي الحجة، فهل يجوز لأحد من هذين الشخصين أخذ شيء من شعرهما أم يجوز لواحد ولا يجوز للآخر أم لا يجوز لكليهما؟

الجواب: ورد في الحديث الصحيح: "إذا دخل العشر وأراد أحدكم أن يُضحي فلا يأخذ من شعره ولا من بشرته شيئًا"، ولم يذكر من يضحي عنه غيره، لكن بعض العلماء كره الأخذ أيضًا ممن يضحي عنه غيره مع أن من أخذ منهم شيئًا فلا فدية عليه ولا تبطل أضحيته ولا يترك التضحية وهي مقبولة منه إن شاء الله تعالى.

قاله وأملاه

عبدالله بن عبد الرحمن الجبرين

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير