تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أين الذين يزعمون أن الحسابات الفلكية دقيقة؟!]

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[23 - 01 - 04, 10:26 ص]ـ

الحمد لله وحده ...

قال ابن معين:

((حضرت نعيم بن حماد - بمصر - فجعل يقرأ كتابا صنفه.

فقال: حدثنا ابن المبارك عن ابن عون ... , وذكر أحاديث.

فقلت: ليس ذا عن ابن المبارك.

فغضب وقال: ترد علي؟!

قلت: إي والله , أريد زَينك.

فأبى أن يرجع.

فلما رأيته لا يرجع , قلت: لا! والله ما سمعتَ هذا من ابن المبارك ولا سمعها هو من ابن عون قط!!

فغضب وغضب من كان عنده , وقام فدخل , فأخرج صحائف , فجعل يقول - وهي بيده - أين الذين يزعمون أن يحيىبن معين ليس بأمير المؤمنين في الحديث؟! , نعم يا أبا زكريا غلطت , وإنما روى هذه الأحاديث غير ابن المبارك عن ابن عون!))

أقول:

إليكم هذين الرابطين

قرأت ما فيهما فشعرت أن ما فيهما دليل على الجهل

فلما تذكرت أن ليبيا غرب السعودية وأن السعودية شرق ليبيا شعرت أن الجهل مركب ٌ!

1 - فلكياً: ذو الحجة في ليبيا يوم الخميس

http://www.aljamahiria.com/Jam-1-2004/4203/Pages/munawaat/

2- فلكياً: ذو الحجة في السعودية يوم الجمعة

http://www.alriyadh.com.sa/*******s/20-01-2004/Mainpage/LOCAL1_13641.php

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[23 - 01 - 04, 12:26 م]ـ

###

يقول الخبر: "الخميس الموافق 22 من شهر أي النار الجاري أول أيام شهر ذي الحجة"

"أي النار" الظاهر أنه شهر في التقويم الذي اخترعه ###.

هذا مع العلم أن القمر يولد فلكياً في 21 كانون الثاني (يناير بلغة الإفرنج) الساعة 21:06 بالتوقيت العالمي.

طبعاً رؤيته مستحيلة في ذلك اليوم. فيرى إن شاء الله تعالى في اليوم التالي في بعض بلدان العالم. فيبدأ ذو الحجة يوم الجمعة بإذن الله. ويكون العيد إذاً يوم الأحد.

ـ[عبدالرحمن الفقيه.]ــــــــ[23 - 01 - 04, 01:47 م]ـ

جزاك الله خيرا أخي الفاضل الأزهري على بيان تناقض الفلكيين

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&threadid=13207


من التناقضات رأي فلكي يقول إن يوم الأحد كان أول رمضان
الأحد15 رمضان 1424هـ الموافق 9/ 11/2003م

(شهادتان فلكيتان سماويتان)

عناية / رئيس التحرير الموقر
تحية مباركة طيبة وبعد؛

بعيداً عن المشاحنات والجدال العقيم والعناد المقيت الذي يتسلح به أعداء " الرؤية البصرية " للأهلة في إثبات أوائل الشهور القمرية متسترين بدعوى الاعتماد على العلوم العصرية والحسابات الفلكية الأكاديمية التي طالما ثبت خطؤها في هذا المجال نقول إن الخلاف الذي جرى كالعادة على تحديد غرة رمضان الجاري فمن قائل يوم الأحد ومن قائل الاثنين فإن شهادة السماء فوق كل شهادة ودلالاتها تحسم كل خلاف. فلقد حدثت واقعتان فلكيتان سماويتان في الأيام القليلة المنصرمة تشهدان على أن غرة رمضان الجاري كانت يقيناً يوم الأحد الموافق 26/ 10/2003م. وفيما يلي بيان ذلك: &

الشهادة السماوية الأولى:

ظهور القمر يوم الجمعة الفائت (7/ 11/2003) قبل غروب الشمس بأقل من ساعة. وهذه دلالة أكيدة لا يختلف فيها فلكيان ولا يتناطح فيها عنزان على أن يوم الجمعة المشار إليه هو يوم الثالث عشر من رمضان المبارك وليس الثاني عشر منه لأن القمر في كل شهر قمري منذ بدء الخليقة إلى يومنا هذا وإلى يوم الدين يظهر في آخر نهار اليوم الثالث عشر من الشهر القمري ليقابل الشمس قبل غروبها لمدة تقل قليلاً عن مدة ساعة واحدة، في حالة البدر، هو في الشرق وهي في الغرب. ولذلك قالوا: إنما سمي البدر بدراٌ لأنه يبادر في اليوم الثالث عشر (ليلة الرابع عشر) لمقابلة الشمس قبل غروبها. فإذا كان يوم الجمعة المشار إليه هو يوم 13 رمضان المبارك فذلك يعني أن الأحد هو غرة رمضان المبارك وليس الاثنين كما زعموا. & nb

الشهادة السماوية الثانية:

وقوع الخسوف القمري يوم الأحد الخامس عشر من رمضان المبارك الموافق 9/ 11/2003 كما حدده الفلكيون أنفسهم في كتبهم ونشرته وسائل الإعلام المتنوعة ورأيته بنفسي قبل فجر الأحد 9/ 11 وهذا دليل آخر على أن غرة رمضان المبارك كانت الأحد وليس الاثنين كما زعموا.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير