تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أهذه هي صورة ثمرة " الأترجة " التي وردت في الحديث]

ـ[أخوكم]ــــــــ[25 - 01 - 04, 05:14 م]ـ

قال صلى الله عليه وسلم:

مَثَلُ الَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَالْأُتْرُجَّةِ طَعْمُهَا طَيِّبٌ وَرِيحُهَا طَيِّبٌ ...

http://www.khayma.com/hawaj/atroj.htm

ـ[أخوكم]ــــــــ[25 - 01 - 04, 05:17 م]ـ

ـ[راجي رحمة ربه]ــــــــ[25 - 01 - 04, 05:33 م]ـ

بقي أن نذوق طعمها

اللهم بلغنا

ـ[المقرئ]ــــــــ[25 - 01 - 04, 05:56 م]ـ

في مدينتنا ( ... ) نسميها " ترننج "

أسأل الله أن يجعلنا منهم

ـ[أبو خالد السلمي]ــــــــ[25 - 01 - 04, 06:55 م]ـ

كما أنها في محافظات الدلتا بمصر كالبحيرة والغربية وكفر الشيخ تسمى (لارنج) وتزرع هناك بكثرة، وحجمها كحجم البرتقال الكبير، والناس هناك في العادة لا يأكلونها مباشرة وإنما يصنعون منها ومن قشورها (المربى)، وأحياناً يخللونها ويحولونها إلى (مخلل).

ووالدتي _ بارك الله في عمرها _ كثيراً ما كانت تصنع لنا (مربى اللارنج) ونحن صغار.

ورحم الله الإمام الشاطبي حيث يقول عن قارئ القرآن العامل به:

وقارِئُهُ المَرْضِيُّ قَرَّ مِثالُهُ ... كالاُتْرُجِّ حالَيْهِ مُريِحاً ومُوكِلا

جعلنا الله وإياكم منهم

ـ[راجي رحمة ربه]ــــــــ[26 - 01 - 04, 01:41 ص]ـ

على كده ما لنا غير زيارة للشيخ وليد على الفطور في الصباح وندعو شباب المنتدي وهاتك يا مربة لارنج

وربنا يبارك لكم في والدتنا الكريمة.

أما المخلل فننتظر وليمة زواج واحد ثاني من الأحباب من محافظة الدلتا.

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[26 - 01 - 04, 03:39 ص]ـ

الحمد لله وحده ...

ما أظنها اللارنج شيخنا السلمي

فاللارنج كالبرتقال تماما كما قلتم آنفا

حتى أنني في الصبا كنت أضعها مع البرتقال من باب الدعابة

والعجب أنها أحيانا كانت تقع في نصيبي أنا فأذوق مرارتها

والذي أراه في الصورة ليس لارنجا

والتفريق بينه وبين البرتقال سهل جدا

فالله أعلم

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[26 - 01 - 04, 03:50 ص]ـ

ثم إن الأترجة طعمها طيب كما في الحديث

(مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن مثل الأترجة ريحها طيب وطعمها طيب)

واللارنج مالح جدا إذا أكل منفردا

ـ[أبو خالد السلمي]ــــــــ[26 - 01 - 04, 04:59 ص]ـ

أخي الكريم الأزهري السلفي _ وفقه الله _:

كلامك وجيهٌ، فربما يكون (الأترج) ثمرة أخرى غير (اللارنج) المعروف في مصر، لأنه كما ذكرت اللارنج طعمه فيه مزازة، ورائحته رائحة حسنة من جنس رائحة البرتقال والليمون ونحوهما ولكن ليست عطرية فواحة كالريحان والعود مثلا كما قد يتبادر إلى ذهن من سمع الحديث ولم ير الأترج.

غير أن الذي جعلني أرجح أن اللارنج هو الأترج أن الصورة المرفقة مشابهة جداً لثمرة (اللارنج) وكذلك المقال المكتوب عن الأترج في الرابط المرفق فوق مطابق تماماً لماهو معروف عن اللارنج.

ويبدو لي أن الأترج أنواع لأنه من جنس البرتقال والليمون وثمار الموالح أو الحمضيات بصفة عامة، فكما أن البرتقال منه المالح والحالي والأصفر والأحمر والكبير والصغير، فظني أن الأترج كذلك أنواع، واللارنج في ظني نوع من الأترج، وليت من له خبرة أكثر يفيدنا، فإن تصور الثمرة المذكورة في الحديث مما يعين على تمام فهم مراد المصطفى - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -، والله تعالى أعلم.

ـ[راجي رحمة ربه]ــــــــ[26 - 01 - 04, 03:22 م]ـ

قال في لسان العرب ج: 2 ص: 218

ترج: الأُتْرُجُّ، معروف، واحدته تُرُنْجَةٌ و أُتْرُجَّةٌ؛ قال علقمة ابن عبَدَة: يَحْمِلْنَ أُتْرُجَّةً نَضْحُ العَبِيرِ بها كَأَنَّ تَطْيابَها في الأَنْفِ مَشْمُومُ وحكى أَبو عبيدة: تُرُنْجَةٌ و تُرُنْجٌ،

والعامَّةُ تقول: أُتْرُنْجٌ و تُرُنْجٌ، والأول كلام الفصحاء.

وفي ج: 7 ص: 139

و الحمّاضة ُ: ما في جَوْفِ الأَتْرُجَّة

قال المناوي في فيض القدير ج: 5 ص: 513

مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن كمثل الأترجة

بضم الهمزة والراء مشددة الجيم وقد تخفف وقد تزاد نونا ساكنة قبل الجيم ولا يعرف في كلام العرب ذكره بعضهم قال ابن حجر وليس مراده النفي المطلق بل إنه لا يعرف في كلام فصحائهم

ريحها طيب وطعمها طيب

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير