ـ[المثنى]ــــــــ[27 - 02 - 04, 02:19 م]ـ
الاخ الكريم asad11
جزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك يوم القيامة
==
ومن لديه اضافة من الاخوة الكرام اعضاء المنتدى اتمنى ان لاتبخلوا بها علينا للافادة
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[28 - 02 - 04, 03:51 م]ـ
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن الفقيه
فبول عمر رضي الله عنه أطهر من وجوههم الكالحة الخبيثة، فقبحهم الله ثم قبحهم.
صدقت! وأرى أن في هذا إكراما لهم!
ألم ترأ أن السيف ينقص قدره ** إذا قيل إن السيف أمضى من العصا
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[28 - 02 - 04, 03:55 م]ـ
هذا رد إجمالي
تنزلا!
أليس هو بعد ذلك ملازم له - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - ليلا ونهارا ... إلا أن مات ... ومن أقرب الناس إليه!
====
الأخ المثنى: اتصل عليّ بالهاتف، للأهمية ..
ـ[المثنى]ــــــــ[28 - 02 - 04, 05:52 م]ـ
الشيخ عبدالرحمن السديس حفظه الله
قلت اتصل بالهاتف
لي ملاحظة
لربما اتصل بك رافضي على انه المثنى فما ادراك
فالافضل المراسلة عبر المنتدى
يكون افضل لانه سيظهر ان الذي قام بمراسلتك صاحب الموضوع مع المعرف المثنى وليس شخص آخر
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[28 - 02 - 04, 10:38 م]ـ
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة المثنى
لربما اتصل بك رافضي على انه المثنى فما ادراك
يدريني معرفتي بصوت المثنى!
لكن يبدو أن اشتراكه يكتب به غيره!
وكيف سيعرف الرافضي رقمي؟!
ـ[أبو العبدين المصرى السلفي]ــــــــ[22 - 03 - 04, 10:56 ص]ـ
فهم في الأمانة من أخس الناس، و في الفهم من أبلد الناس، فبول عمر رضي الله عنه أطهر من وجوههم الكالحة الخبيثة
ـ[المثنى]ــــــــ[26 - 03 - 04, 11:38 م]ـ
ذكر احد الرافضة ان سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه فر وانهزم من معركة حنين
وهذا الحديث أدناه يدل على ذلك
====
(4067) - وقال الليث: حدثني يحيى بن سعيد، عن عمر بن كثير بن أفلح، عن أبي محمد، مولى أبي قتادة قال: لما كان حنين، نظرت إلى رجل من المسلمين، يقاتل رجلا من المشركين، وآخر من المشركين يختله من ورائه ليقتله، فأسرعت إلى الذي يختله، فرفع يده ليضربني، وأضرب يده فقطعتها، ثم أخذني فضمني ضما شديدا حتى تخوفت، ثم ترك، فتحلل، ودفعته ثم قتلته، وانهزم المسلمون وانهزمت معهم، فإذا بعمر بن الخطاب في الناس، فقلت له: ما شأن الناس؟ قال: أمر الله، ثم تراجع الناس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من أقام بينة على قتيل قتله فله سلبه). فقمت لألتمس بينة على قتيلي، فلم أر أحدا يشهد لي فجلست، ثم بدا لي فذكرت أمره لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال رجل من جلسائه: سلاح هذا القتيل الذي يذكر عندي، فأرضه منه، فقال أبو بكر: كلا، لا يعطه أصيبغ من قريش ويدع أسدا من أسد الله، يقاتل عن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم. قال: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فأداه إلي، فاشتريت منه خرافا، فكان أول مال تأثلته في الإسلام. صحيح البخاري
==========
الرد
في البداية يجب ان نعرف ان هذه الرواية التي وردت في البخاري قد تناولها الامام ابن حجر صاحب كتاب فتح الباري شرح صحيح البخاري
جاءت من ضمن روايتين ساضعهما ثم اضع تعليق الامام ابن حجر عليهما
++++++
الرواية الاولى
الحديث: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ أَخْبَرَنَا مَالِكٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ كَثِيرِ بْنِ أَفْلَحَ عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ مَوْلَى أَبِي قَتَادَةَ عَنْ أَبِي قَتَادَةَ قَالَ خَرَجْنَا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَامَ حُنَيْنٍ فَلَمَّا الْتَقَيْنَا كَانَتْ لِلْمُسْلِمِينَ جَوْلَةٌ فَرَأَيْتُ رَجُلًا مِنْ الْمُشْرِكِينَ قَدْ عَلَا رَجُلًا مِنْ الْمُسْلِمِينَ فَضَرَبْتُهُ مِنْ وَرَائِهِ عَلَى حَبْلِ عَاتِقِهِ بِالسَّيْفِ فَقَطَعْتُ الدِّرْعَ وَأَقْبَلَ عَلَيَّ فَضَمَّنِي ضَمَّةً وَجَدْتُ مِنْهَا رِيحَ الْمَوْتِ ثُمَّ أَدْرَكَهُ الْمَوْتُ فَأَرْسَلَنِي فَلَحِقْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ فَقُلْتُ مَا بَالُ النَّاسِ قَالَ أَمْرُ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ثُمَّ رَجَعُوا وَجَلَسَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ مَنْ قَتَلَ قَتِيلًا لَهُ عَلَيْهِ
¥