تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[شيء من سيرة أبي عبدالرحمن بن عقيل الظاهري؟]

ـ[المنيف]ــــــــ[02 - 03 - 04, 08:15 ص]ـ

نسمع كثيراً ونقرأ لهذا الشيخ الفاضل، فمن يعرف شيء من سيرته ومن مراحل تكوينه العلمي، وأعماله، وشيوخه وتلامذته، وهل له دروس؟

ـ[المؤمّل]ــــــــ[03 - 03 - 04, 04:02 ص]ـ

رأيي الخاص: أن تذهب لدار ابن حزم وترى كتبه ومؤلفاته وستعرف الكثير عنه.

،،،،،،،

بالله عليكم يا أعضاء المنتدى لا تزاحموا غير أهل الحديث مع أهل الحديث في منتدى أهل الحديث.

ـ[المهذب]ــــــــ[03 - 03 - 04, 04:35 ص]ـ

هل الظاهرية لهم وجود في هذا الوقت وأين هم؟

ـ[ابن سفران الشريفي]ــــــــ[03 - 03 - 04, 10:53 م]ـ

هذه ترجمة كتبها ابن عقيل لنفسه سنة 1403، في نهاية كتابه لن تلحد:

الاسم: محمد بن عمر بن عبدالرحمن العقيل، من آل عبد الوهاب من الخزرج تحدروا من المدينة المنورة إلى نجد في حدود القرن الحادي عشر الهجري حسب الاستفاضة.

الشهرة العلمية: أبو عبد الرحمن بن عقيل الظاهري نسبة إلى مذهب الأخذ بالظاهر والاكتفاء به، وهو مذهب جملة من المحدثين من أهل السنة والجماعة. والإمام الأول للمذهب داوود بن علي الظاهري، ثم هذبه أبو محمد عل بن أحمد بن سعيد بن حزم الظاهري.

مولده: في حفيظة النفوس سنة 1357 هـ.

ثم ترجح له أن مولده سنة 1359 بموجب وثيقة وجدها في أوراق والده رحمه الله.

عمل موظفاً في أمارة الدمام، ثم موظفاً بديوان الموظفين، العام (ديوان الخدمة حالياً) ثم مديراً للخدمات برئاسة تعليم البنات، ثم مستشاراً شرعياً بوزارة الشؤون البلدية والقروية ولا يزال.

عمل رئيساً للنادي الأدبي بالرياض، ولا يزال أحد أعضائه.

طبع له خمسة وثلاثون كتاباً، أحبها إلى نفسه كتاب لم يطبع بعد هو كتابه (هكذا علمني وردزورث) وسينشر ضمن سلسلة الكتاب العربي السعودي التي تصدرها تهامة للنشر والمكتبات.

كتابه (لن تلحد) رسى فيه نظرية المعرفة، وقرب سبيل الوعي بالإيمان من حجج العقل، وهو يرجو به مثوبة من ربه ليكفر به تقصيره في العمل، والله يجزي على القليل كثيراً إذا صدقت النية ..

المعرف بنفسه

أبو عبدالرحمن بن عقيل الظاهري

ـ[مبارك]ــــــــ[04 - 03 - 04, 06:44 ص]ـ

قال أبوعبدالرحمن: أما عن شيحنا أبي عبدالرحمن بن عقيل الظاهري ـ حفظه الله تعالى ـ فقد كان

في العلم بحراً لا تكدِّره الدِّلاء، وله لَسَنٌ وبلاغة وبصر في الحديث ورجاله،وعربية مُتقنةٌ، وباعٌ

مديد في الفقه لا يُجارى فيه، وكان حجة في التفسير، وكذا في الأداب والمنطق والشعر والتأريخ

والأنساب، وكان عجيباً في الفهم والذكاء وسعة العلم، وكان عجباً في إلقاء الدرس، وكان ذا ذهنٍ

ثاقب وحدْسٍ صائبٍ، عذب المنطق، كريم الشمائل، وكامل السُّؤدُد، لا يَملُّ جليسُه منه، متواضعاً ذا

فضائل جمة، وتواليف كثيرة تصل إلى مائة عنوان مابين كتاب من عدة مجلدات إلى رسائل صغيرة،

وتتناول هذه المؤلفات مختلف الفنون والمعارف فبعضها في الدين والأدب والتاريخ وبعضها في النقد

والشعر والفلسفة وقسم آخر في اللغة والرحلات والأنساب وغير ذلك.

والميزة العظيمة لهذا الشيخ الجليل أنه سلفي المنهج لا يتعصب لإمام ولا مذهب إنما الدليل غايته

والحق مطلبه ونصرته.

ومن أراد أن يتعرف على السيرة الذاتية لشيخنا الجليل فما عليه إلا أن يرجع إلى ماكتبه الشيخ عن

نفسه في:

1ـ شيء من التباريح (سيرةٌ ذاتيةٌ ... وهمومٌ ثقافية) وقد صدر منه جزءين.

2ـ الحِباءُ من العَيْبَةِ غِبَّ زيارتي لطيبة

ـ[مبارك]ــــــــ[04 - 03 - 04, 07:50 م]ـ

في هذا المقال تعداد بعض شيوخه

Thursday 22nd April, 1999 جريدة الجزيرة 1420 ,الخميس 6 محرم

الشيخ ابن غصون الفقيه النادر من جيل متميز

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير