تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

الثامن عشر: أبو حامد محمد المقدسي:

قال بعد حديثه عن فرق الرافضة وعقائدهم:

(لا يخفى على كل ذي بصيرة وفهم من المسلمين أن أكثر ما قدمناه في الباب قبله من عقائد هذه الطائفة الرافضة على اختلاف أصنافها كفر صريح، وعناد مع جهل قبيح، لا يتوقف الواقف عليه من تكفيرهم والحكم عليهم بالمروق من دين الإسلام).

رسالة في الرد على الرافضة ص 200.

التاسع عشر: أبو المحاسن الواسطي

وقد ذكر جملة من مكفراتهم فمنها قوله:

(إنهم يكفرون بتكفيرهم لصحابة رسو الله صلى الله عليه وسلم الثابت تعديلهم وتزكيتهم في القرآن بقوله تعالى: (لتكونوا شهداء على الناس) وبشهادة الله تعالى لهم أنهم لا يكفرون بقوله تعالى: (فإن يكفر بها هؤلاء فقد وكلنا بها قوماً ليسوا بها بكافرين).).

الورقة 66 من المناظرة بين أهل السنة والرافضة للواسطي وهو مخطوط.

العشرون: علي بن سلطان القاري:

قال: (وأما من سب أحداً من الصحابة فهو فاسق ومبتدع بالإجماع إلا إذا اعتقد أنه مباح كما عليه بعض الشيعة وأصحابهم أو يترتب عليه ثواب كما هو دأب كلامهم أو اعتقد كفر الصحابة وأهل السنة فإنه كافر بالإجماع).

شم العوارض في ذم الروافض الورقة 6أ مخطوط

انتهى ... والله الموفق ..


بعض الروابط في الرد على الشيعة:

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير