تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد الله التميمي]ــــــــ[04 - 09 - 04, 09:16 ص]ـ

جزاك الله خيرا يا شخينا على هذه الفائدة .. ونعم نحن مقصرون في تدبر كتاب الله والله المستعان ..

ـ[المنيف]ــــــــ[04 - 09 - 04, 12:24 م]ـ

رحمه الله

ـ[عبدالرحمن الفقيه.]ــــــــ[04 - 09 - 04, 02:17 م]ـ

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

وجزى الله شيخنا الفاضل وليد بن إدريس المنيسي خيرا على ما تفضل به من تنبيه، وكلامك شيخنا الكريم صحيح، ولعل من فوائد هذا الموضوع التنبيه على خطأ هذه العبارة، فبارك الله فيكم ونفعنا بعلمكم.

ـ[الحنفي]ــــــــ[05 - 09 - 04, 01:47 ص]ـ

(إني لما أنزلت إلي من خير فقير)

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[25 - 09 - 06, 05:51 ص]ـ

رحم الله شيخنا عبدالله وغفر له ورفع درجته في عليين.

ـ[مصطفى جعفر]ــــــــ[25 - 09 - 06, 06:43 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

عفوًا هذه حكاية طريفة عن لزوم الاستغفار

أنا كنت لا أعمل إلا في التحقيق الكتب وكان لي دخل موسمي من أرض تركها لي أبي. ولم يكن موسم زرع ليكون منها رزق.

المهم كان الدخل بإذن الله وسيلته الكتب، وأثناء الحرب اللبنانية الداخلية التي كانت تقريبًا في 1989 كان الناشرون اللبنانيون لا يقبلون الكتب وتأثرت بذلك السوق المصرية فكان هناك توقف في موضوع قبول الطبع. فأصبح الدخل صفرًا، مما حمل شقيقي الأكبر إلى زجري عن العمل بالتحقيق، وكذا نصحتني أمي وأصبحت لا أملك ماديًا سوى جنيهًا عدة فما عساي أن أفعل.

قررت السفر مع أخ إلى القاهرة التي تبعد بلدنا أكثر من 200 كيلو لمحاولة التفاهم مع أحد الناشرين، وقررت لزوم الاستغفار من أول ما خرجت من منزلي. فحاولنا مع الناشرين ولكن دون جدوى حتى من كان للأخ الذي معي له عندهم مبالغ رفض السداد له، وما زلت ألزم الاستغفار، ولكن كل الأسباب لم يوفقنا الله لها، فما زلت استغفر، انصرفنا كل ذهب إلى مبيت عند أقاربه لمحاولة بائسة لعل ...

وفي ذهابي للبيات إذا أخ يقابلني ويقول لي أريد إعداد مكتبة وهذا مبلغ كبير أريد أن تشتري لي به كتبًا لعلمك بما يفضل لمثلي ولأنك تحصل على تخفيض كبير. وأعطاني المبلغ، وذهبت لرفيقي في السفر فقلت له: فرجت، قال: كيف؟ فقلت له: الناشر وصاحب المكتبة الكبرى لا يريد أن يعطيك مالاً وقال: خذ كتبًا كما شئت، وهذا أخ يريد كتبًا فأنت سترجع بمال والأخ سيحصل على الكتب، وأنا سأقترض منك مبلغًا، وعدت ومعي المال مما غير من قول والدتي وأخي الأكبر.

استغفر الله

ـ[أبو خالد السلمي]ــــــــ[23 - 03 - 08, 04:46 م]ـ

شيخنا الكريم الشيخ عبد الرحمن الفقيه _ حفظه الله ورفع قدره _

وجدت أن شيخ الإسلام في موضع من الفتاوى نقل العبارة ولكن بلفظ (ما احتاج تقي قط) ويبدو لي أن هذا اللفظ فيه حل للإشكال إن شاء الله.

قال رحمه الله:

ولهذا قال بعض السلف: ما احتاج تقي قط، يقول: إن الله ضمن المتقين أن يجعل لهم مخرجا مما يضيق على الناس، وأن يرزقهم من حيث لا يحتسبون فيدفع عنهم ما يضرهم ويجلب لهم ما يحتاجون إليه، إذا لم يحصل ذلك دل على أن في التقوى خللا، فليستغفر الله وليتب إليه، ولهذا جاء في الحديث المرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلم الذي رواه الترمذي أنه قال: "من أكثر الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب" [مجموع الفتاوى: 8/ 526] اهـ.

وهذا اللفظ: (ما احتاج تقي قط) خالٍ إن شاء الله من الإشكال المشار إليه، لأن الإنسان قد يكون من أكثر الناس مالًا وهو لا يتعفف ولا يرضى ولا يقنع بما عنده فيكون محتاجا، فالاحتياج هنا هو افتقار النفس إلى ما لا تملكه

بينما التقي قد يكون فقيرا ويرزقه الله التعفف والقناعة والرضا بما قسم له فيكون غنيّ النفس غير محتاج إلى ما لا يملك.

وعليه فيمكن إن شاء الله تفسير العبارة المروية بلفظ (ما افتقر تقي قط) بأن المقصود به افتقار النفس، فتكون متوافقة في المعنى مع الرواية الأخرى (ما احتاج)، وتكون صحيحة المعنى بهذا الاعتبار، وإن كان استعمال لفظ (ما احتاج) أولى، لما تقدم من خشية إيهام المعنى المتبادر إلى الذهن من لفظ (افتقر)، فالتقيّ يكون غنيّ النفس، كما في الحديث: " ارض بما قسم الله لك تكن أغنى الناس " وكما في البيت السائر المروي عن الإمام الشافعي رضي الله عنه:

غنيٌّ بلا مالٍ عن الناس كلهم ... وليس الغنى إلا عن الشيء لا به.

والله تعالى أعلم.

ـ[محب البويحياوي]ــــــــ[23 - 03 - 08, 09:14 م]ـ

فائدة في وقتها

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[24 - 03 - 08, 01:14 ص]ـ

شكر الله لك شيخنا الفاضل السلمي على هذه الفائدة النفيسة،

ـ[عبدالله العلاف]ــــــــ[24 - 03 - 08, 01:53 ص]ـ

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

ـ[العوضي]ــــــــ[24 - 03 - 08, 06:58 ص]ـ

بارك الله فيك شيخنا الكريم على هذه الفائدة

ـ[أبو أيوب المصري]ــــــــ[24 - 03 - 08, 11:18 ص]ـ

لا حرمنا الله فوائدكم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير