ـ[أبو وكيع الغمري]ــــــــ[09 - 03 - 04, 08:18 م]ـ
أفيدونا اخواننا بم ينبغي للطالب المبتدىء دراسته , اذا كنتم قد اختلفتم كل هذا الخلاف , أرى أن يعيد كل منا حساباته ثم يتأنى في رده , وفق الله الجميع
ـ[ابن هشام المصري]ــــــــ[10 - 03 - 04, 03:23 ص]ـ
أخى ابوكيع بارك الله فيك
لقد نقلت لك بعض ماقاله بعض اهل العلم فى كتاب الوجيز
فكتاب الوجيز مميز عن بقية الكتب
فهو يحتوى على المساله وبجانبها الدليل
فقط انظر فى الكتاب وطريقته وسترى مايسرك ان شاء الله تعالى
اما الحكم على الاحاديث فالشيخ عبدالعظيم حفظه الله ذكر حكم الشيخ الالبانى رحمه الله
اما اذا اردت ان تعرف احكام المتقدمين كما يقول الاخ محمد رشيد فافعل
بارك الله فيكم
ـ[ابن هشام المصري]ــــــــ[10 - 03 - 04, 04:00 ص]ـ
هذا تعقيب على اخى محمد رشيد نقلته من احدى المنتديات والكاتب الاصلى اسمه (محمد على 34)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تنبيه:لا بد أن ردي هذا لن يعجب البعض، لذلك أقول مقدما أن كل ما سأقوله تقريبا استفدته من مقال للشيخ سليم الهلالي، وقد أوردته في آخر الرد، ومن شريط للشيخ الحويني تحدثت عنه خلال الرد.
بدأ الحديث يكثر حول منهج المتقدمين في الحديث، ودائما أشم منه انتقاصا للمتأخرين، وعامة المتحدثين في هذا يحاولون إظهار أن للمتقدمين علما ما وصله أحد، وأن المتأخرين ما هم سوى عالة عليهم، فيكاد يكون كل من جاء بعد الدارقطني لا يستحق سوى سلة الأزبال، لا أحد يصرح بهذا مباشرة، ولكن أستطيع أن أقسم أني ما قرأت لأحد من أصحاب هذه الدعوة إلا وجدت فيها آثارا مخفية لهذا. والهدف المفضل والطبق الشهي الذي لا يشبع منه هؤلاء هو الرد على الألباني - بطريقة مؤدبة طبعا، وفي قالب يلبس ستارا علميا -. وما قرأت لأحدهم إلا ووجدت أكثر من نصف الكتاب في تخطئة الألباني .... يا عباد الله ... إذا كان الألباني بهذا الجهل العظيم في الحديث فكيف استطاع أن يخدع العالم كله، بكل علمائه، بما فيهم ابن باز والعثيمين والجبرين ومقبل بن هادي وغيرهم؟ أما استطاع أحد منهم اكتشاف جهله وأخطائه الكثيرة الكثيرة حتى جاء فلان وفلان وعلان و .. و .. و؟
وقالها الألباني - رحمه الله - وعديد من العلماء: إن الألباني صار الطريق الأسهل لمن أراد الشهرة وترويج الكتب. لا أتعصب للألباني ولا لسواه، فهو بشر يصيب ويخطئ، وأعرف بعض أخطائه، ولكن من يقرأ لهؤلاء يرى أن الألباني وتلاميذه يحسنون كل شيء إلا الحديث. وقد أخطؤوا في العشرات الكثيرة من الأحاديث. وقد سمعت في شريط للشيخ الحويني أنه يستكثر على الشيخ أن يكون قد أخطأ في أكثر من 17 حديثا، وقد رد ردا شافيا على دعاة هذا المذهب الذين يقولون عن الألباني: - وهذا قول الشيخ الحويني في الشريط -: الألباني لا يعرف العلل، الألباني متساهل في التحسين .. فماذا أبقوا للشيخ!!!؟؟؟؟
أنصح بالاستماع لهذا الشريط، وعنوانه " أسئلة حول تخريج الأحاديث ". وهو موجود في شبكة " islamway ". وقد رأيت ردودا للشيخ ربيع المدخلي - حفظه الله - في هذا، وإليك هذا الرابط لترى قوله في كتابه " التنكيل ": ((حرر من قبل المشرف)).
هذا وقد أكثروا من شبهة شكلها كالتالي: هذا الحديث قال فيه أبو حاتم: منكر، فكيف يصححه الألباني؟ وهذا معناه أنه لايوجد حديث لا يعرفه أبو حاتم، وبذلك لا يوجد شاهد ولا متابع لتقوية الحديث. ومن أخذه حياء من قول هذا عمد إلى مذهب التحسين بكثرة الطرق فحاول هدمه، وبذلك نسلم للمتقدمين في أحكامهم كأنه وحي، ونرمي المتأخرين وكتبهم.
وبالإضافة لشريط الشيخ الحويني الذي تحدثت عنه، هذا قول الشيخ سليم الهلالي مأخوذ من موقعه:
سؤال: هناك من يرد الحديث الحسن لغيره بالكلية ويزعم أن هذا منهج المتقدمين من علماء الحديث، وأن الذي طار به وأشهره هم المتأخرون فما هو الموقف الصحيح من هؤلاء؟
الجواب:
إن التفريق بين منهج المتقدمين والمتأخرين في علم الحديث بدعة وإن ظنوا أنفسهم على شيء وإليك التفصيل.
1 - ليس لديهم حد في معرفة المتقدمين من المتأخرين وأدل شيء على ذلك اضطرابهم فيما بينهم فبعضهم يقول الخطيب البغدادي وآخر الدارقطني و. . . إلخ.
2 - على فرض صحة ما قالواه في التفريق الزمني بين المتقدمين والمتأخرينن فمن من أهل العلم قال بذلك؟
¥