تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الأمين شقور]ــــــــ[15 - 02 - 08, 02:00 ص]ـ

يسم الله الرحمان الرحيم

جمع ابن الجزري حرف الإخفاء الخمسة عشر في هذا البيت: {في الحروف الأولى من كل كلمة}

صف ذا ثنا كم جاد شخص قد سما دم طيبا زد في تقى ضع ظالما

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[15 - 02 - 08, 02:06 ص]ـ

هل ذكرها ابن الجزري رحمه الله؟

المعروف أنها للجمزوري رحمه الله.

ـ[أبو أسامة القحطاني]ــــــــ[22 - 02 - 08, 05:48 م]ـ

ولا تحس بتعب أو سوء هظم.

خطأ غير مقصود

فالصواب: سوء هضم. بالضاد.

ـ[ربيع العبوري التطواني]ــــــــ[25 - 02 - 08, 12:55 ص]ـ

هل ذكرها ابن الجزري رحمه الله؟

المعروف أنها للجمزوري رحمه الله.

أحرف الإخفاء التي ذكرها الأخ الأمين شقور المجموعة في أول حرف من أحرف كلمات البيت الذي ذكره، هي لمؤلفها الجمزوري صاحب تحفة الأطفال، وقد وقفت على هذا النظم فيما خلا من الأيام.

ـ[ربيع العبوري التطواني]ــــــــ[25 - 02 - 08, 12:58 ص]ـ

يسم الله الرحمان الرحيم

جمع ابن الجزري حرف الإخفاء الخمسة عشر في هذا البيت: {في الحروف الأولى من كل كلمة}

صف ذا ثنا كم جاد شخص قد سما دم طيبا زد في تقى ضع ظالما

لعلك أخطأت في نسبة عهذه الأبيات، أظن أن نظمها ينسب للشيخ الجمزوري صاحب تحفة الأطفال.

ـ[أبو مهند النجدي]ــــــــ[02 - 03 - 08, 06:17 ص]ـ

أبيات جمع الشتات

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=128663

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[08 - 03 - 08, 10:33 ص]ـ

قال بعضهم في التمييز بين يحيى القطان ويحيى الانصاري في اسانيد البخاري

وما أتى عن يحيى في البخاري


فالثاني القطان والثالث الانصاري

ـ[أبو شوق]ــــــــ[29 - 04 - 08, 06:37 ص]ـ
جزاكم الله خير

ـ[علي ياسين جاسم المحيمد]ــــــــ[02 - 05 - 08, 08:56 ص]ـ
تلبية لطلب الأخوين الفاضلين أبي مصعب والمنتفض سأقوم قريبا بنشر منظومة (حجر المخلاة في مسائل المحاجاة) فصبرا جميلا.

وإضافة لما ذكره الإخوان، هناك بيتان لا أدري من هو قائلهما حول سنية المصافحة ومشروعية التقبيل في بعض المواضع:

وسنة التسليم في الإسلام ... تصافح اليدين معْ سلام
وجائز تقبيل الرأس واليدين ... للصالح أو للوالدين
البيت الأخير مكسور أخي الفاضل ولعله يصلح هكذا
وجائز تقبيل رأس واليدين * للصالحين ومثلهم للأبوين
أو: (للصالحين العلما والوالدين)

ـ[علي ياسين جاسم المحيمد]ــــــــ[02 - 05 - 08, 10:05 ص]ـ
ونظمت ما يبنى للمجهول دائما وأنا أقرأ في شرح التفتازاني على تصريف الزنجاني رحمه الله بقولي:
وابْنِ لمفعولٍ دواما شُلاَّ* زُكِمَ حُمَّ جُنَّ مَعْه عُلاَّ
فُئِدَ مِثْلُ وُعِكَا وَجُبِلا* لعلمنا بفاعل جل علا

ـ[علي ياسين جاسم المحيمد]ــــــــ[02 - 05 - 08, 10:17 ص]ـ
وأنظم الآن بِقُرَّةِ العينين بضبط أسماء رجال الصحيحين وهذا بعض باب الألف
أُبَيَّ صَغِّر كلُّ من قد وردا * بضم أول ففتح شَدِّدا
اليا سوى ما جاء في الزكاة * فمدُّ آبي اللحم للثقات
فالباء فاكسر ثم خفف ياءه * أبجرُ بالفتح وسكن باءه
بنقطة أسفله، الجيم افتحْ * ووزنه كأحمدٍ وأملح
وأحمد بحائه المهملةِ * وأحمرٌ بها وراءٍ إخوتي
بوزنه الأخرم أعني الأسدي * بنقط أعلى الخا فراءٌ اهتدِ
أما أبو زيد فذاك الأخزمُ * إعجام خاء معه زاي يُعلم
أَزْدِيُّ فافتح همزه وزايه * سكن فَكَسْرُ الدَّالِ شَدِّدْ ياءه
ومثله الأوديُّ لكن واوه * بدِّل بزايٍ قل جماعة له
عمرو بن ميمون، أبو قيس معه * أي عابد الرحمن ثم تبعه
ابن يزيدٍ اِبْن قيس وأبو * ألخيرِ عبد الله (1) عَدَتْكَ الكُربُ
هزيلٌ بن شرحبيلَ كانوا * وأحمد والده عثمان
آخرهم عليُّ قل أبوه * حكيم الكوفي فاعلموه
أسْديُّ سكن سينه ودالُه * مهملةً مكسورة شدّْ ياءه
وهم جماعة فابن بحينة كذا * ابن لتيبة أبو مريمْ خذا
الخ فادعوا الله لي بالتوفيق على الإتمام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) لا تقرأ الهاء لأجل النظم

ـ[يونس بن حجر]ــــــــ[20 - 06 - 08, 10:49 م]ـ
قلت ناظما ما حرره العلامة الألباني رحمه الله:
شُرُوطُ جِلْبَابِ النِّسَا ثَمَانِيَهْ
إِذَا أَرَادَتِ الْخُرُوجَ كَاسِيَهْ
أَنْ يَسْتُرَ الْجَمِيعَ مِنْ بَدَنِهَا
أَمَّا يَدَيْهَا وَجْهَهَا فَاسْتَثْنِهَا
لِلْخُلْفِ فِي اشْتِرَاطِهِ مَعَ اتِّفَاق
بِأَنَّهُ فَضِيلَةٌ دُونَ شِقَاق
وَ لَا يَكُونُ زِينَةً فِي نَفْسِهِ
وَ لَا يَضِيقُ وَاصِفًا لِعِرْسِهِ
وَ لَا يَشِفُّ، لَا يُطَيَّبُ، وَ لَا
يُشْبِهُ زِيًّا قَدْ يَخُصُّ الرَّجُلَا
أَوْ ذَاتَ كُفْرٍ، لَا يُشَهِّرُ بِهَا
مَعْ لُبْسِهَا الْخِمَارَ فِي جِلْبَابِهَا

ـ[يونس بن حجر]ــــــــ[20 - 06 - 08, 10:54 م]ـ
يا رجُلا ترومُ لُبْس مَا يحِلّ
تجنَّبَنْ ثمانِيًا و لا تُخِلّ
قُماشًا اَوْ لَونا حَرامَ الِار تِدا
أوْ كاشِفا لِعَوْرةٍ مُحَدِّدَا
مُخَالِفًا لِلْعُرفِ عَادَةِ الوَطَنْ
إِنْ وافَقَ الشَّرْعَ وَ إِلَّا عَدِّ يَنْ
و ثوْبَ شُهْرةٍ و ثوبًا نَازِلَا
عنِ الكُعُوبِ لا تُعَدَّ مُسْبِلَا
ثمَّ التَّشَبُّهَ بِزِيِّ الكَافِرِ
و مَرْأَةٍ كَذَاكَ ثوْبُ الفَاجِرِ
و هَكذا اشْتمالُهُ على صُوَرْ
صُلْبانٍ اَوْ شِعارِ كُفْرٍ اَوْ بَشَرْ
أوْ حَيَوانٍ اَوْ على الكِلْمِ البَذِي
و غَيْرِهِ مِنَ القَبِيحِ فَانبِذِ
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير