[سؤال عن أسهم الشركات ذات النشاط المباح التي تقترض بالربا وتودع سيولتها بالربا؟]
ـ[اليونيني]ــــــــ[31 - 03 - 04, 02:11 ص]ـ
هناك بحث في هذا الموضوع للدكتور صالح المرزوقي في مجلة البحوث العلمية مفيد ارجع غليه وإن كان الدكتور متحمس للتحريم ولكنه طرح أدلة المجيزين وحاول مناقشتها
ـ[عبدالله بن خميس]ــــــــ[31 - 03 - 04, 02:31 ص]ـ
الأخ الأبنوي الغامدي قد سبق في مواضيع سابقة التنبيه لك على عدم الاستعجال في الفتاوى
يا أخي الأبنوي تأمل في التعامل مع اليهود
اليهود مرابين وأموالهم ربوية ومع ذلك يجوز المعاملة المباحة معهم
فو شاركت يهودي أو ساهمت معه في شركة تعمل في المباح فما وجه التحريم
هداك الله ورزقك التأني والرجوع لأهل العلم
ـ[مستفصل]ــــــــ[31 - 03 - 04, 03:43 ص]ـ
سؤال عن مدى جواز أو حرمة أسهم الشركات ذات النشاط المباح التي تقترض بالربا وتودع سيولتها بالربا؟
أفتوني لا حرمكم الله الأجر
ـ[الأبنوي الغامدي]ــــــــ[31 - 03 - 04, 04:36 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي الكريم مثل هذه الشركة لا يطلق عليها انها ذات نشاط مباح
وبهذا يسهل الجواب على سؤالك
ـ[الأبنوي الغامدي]ــــــــ[01 - 04 - 04, 05:21 ص]ـ
الأخ عبدالله بن خميس
الحديث الآن عن الجهاد ضد اليهود وليس الدخول معهم في التجارة فأشغل نفسك بقتلهم
اعني ان الفقه بيننا وبينهم الآن فقه جهاد وليس فقه معاملات!!
واحبوك بهذه الفتوى فأرعها قلبك
السؤال: " هل يجوز المساهمة بالشركات والمؤسسات المطروحة أسهمها للاكتتاب العام في الوقت الذي نحن يساورنا الشك من أن هذه الشركات أو المؤسسات تتعامل بالربا في معاملاتها، ولم نتأكد من ذلك، مع العلم أننا لا نستطيع التأكد من ذلك، ولكن كما نسمع عنها من حديث الناس.
الجواب: الشركات والمؤسسات التي لا تتعامل بالربا وشيء من المحرمات يجوز المساهمة فيها. وأما التي تتعامل بالربا وشيء من المحرمات فيحرم المساهمة فيها. وإذا شك في أمر شركة ما فالأحوط له ألا يساهم عملاً بقول النبي صلى الله عليه وسلم (دع ما يريبك إلى ما لا يريبك) وقول النبي صلى الله عليه وسلم (ومن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ".
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء.
الرئيس: عبدالعزيز بن عبدالله بن باز.
نائب رئيس اللجنة: عبدالرزاق عفيفي.
عضو: عبدالله بن قعود. عضو: عبدالله بن غديان.
وأما التي تتعامل بالربا وشيء من المحرمات فيحرم المساهمة فيها
وأما التي تتعامل بالربا وشيء من المحرمات فيحرم المساهمة فيها
ـ[الأبنوي الغامدي]ــــــــ[01 - 04 - 04, 05:25 ص]ـ
الأخ عبدالله بن خميس
الحديث الآن عن الجهاد ضد اليهود وليس الدخول معهم في التجارة فأشغل نفسك بقتلهم
اعني ان الفقه بيننا وبينهم الآن فقه جهاد وليس فقه معاملات!!
واحبوك بهذه الفتوى فأرعها قلبك
السؤال: " هل يجوز المساهمة بالشركات والمؤسسات المطروحة أسهمها للاكتتاب العام في الوقت الذي نحن يساورنا الشك من أن هذه الشركات أو المؤسسات تتعامل بالربا في معاملاتها، ولم نتأكد من ذلك، مع العلم أننا لا نستطيع التأكد من ذلك، ولكن كما نسمع عنها من حديث الناس.
الجواب: الشركات والمؤسسات التي لا تتعامل بالربا وشيء من المحرمات يجوز المساهمة فيها. وأما التي تتعامل بالربا وشيء من المحرمات فيحرم المساهمة فيها. وإذا شك في أمر شركة ما فالأحوط له ألا يساهم عملاً بقول النبي صلى الله عليه وسلم (دع ما يريبك إلى ما لا يريبك) وقول النبي صلى الله عليه وسلم (ومن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ".
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء.
الرئيس: عبدالعزيز بن عبدالله بن باز.
نائب رئيس اللجنة: عبدالرزاق عفيفي.
عضو: عبدالله بن قعود. عضو: عبدالله بن غديان.
وأما التي تتعامل بالربا وشيء من المحرمات فيحرم المساهمة فيها
وأما التي تتعامل بالربا وشيء من المحرمات فيحرم المساهمة فيها
ـ[الأبنوي الغامدي]ــــــــ[01 - 04 - 04, 05:30 ص]ـ
الأخ المشرف على هذا الباب
ارى ان ترتيب المشاركات قد اصابه الخلل فليتك تقوم بالتعديل حيث المشاركة الأولى للأخ مستفصل والثانية والأخيرة لي حسب الترتيب
ـ[الأبنوي الغامدي]ــــــــ[01 - 04 - 04, 05:31 ص]ـ
الأخ الكريم المشرف على هذا الباب
ارى ان ترتيب المشاركات قد اصابه الخلل فليتك تقوم بالتعديل حيث المشاركة الأولى للأخ مستفصل والثانية والأخيرة لي حسب الترتيب