تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن وهب]ــــــــ[24 - 12 - 02, 04:31 م]ـ

اخي الكريم الشيخ الفاضل (ابو عبدالله النجدي) وفقه الله

جزاك الله خيرا

مراد سيبويه بالتحقير هنا التصغير نفسه

فلا يصح تصغير عثمان

عثيمين

والله اعلم

ـ[ابن وهب]ــــــــ[24 - 12 - 02, 04:34 م]ـ

الشلوبين كلمة اعجمية ومعناه الاشقر

بلغة اهل الاندلس

ـ[أبو محمد الموحد]ــــــــ[25 - 01 - 03, 04:33 م]ـ

للفائدة

ـ[ابن وهب]ــــــــ[12 - 08 - 03, 02:09 ص]ـ

فائدة

في صبح الأعشى

(

أسماء القبائل في اصطلاح العرب على خمسة أضرب أولها أن يطلق على القبيلة لفظ الأب كعاد وثمود ومدين ومن شاكلهم وبذلك ورد القرآن الكريم وإلى عاد وإلى ثمود وإلى مدين يريد بني عاد وبني ثمود وبين مدين ونحو ذلك وأكثر ما يكون ذلك في الشعوب والقبائل العظام بخلاف البطون والأفخاذ ونحو ذلك وثانيها أن يطلق على القبيلة لفظ البنوة فيقال بنو فلان وأكثر ما يكون ذلك في البطون والأفخاذ وثالثها أن يرد ذكر القبيلة بلفظ الجمع مع الألف واللام كالطالبيين والجعافرة ونحوهما وأكثر ما يكون ذلك في المتأخرين دون غيرهم)

ورابعها أن يعبر عنها بآل فلان كآل ربيعة وآل فضل وآل مر وآل علي وما أشبه ذلك وأكثر ما يكون ذلك في الأزمنة المتأخرة لا سيما في عرب الشام في زماننا والمراد بالآل الأهل وخامسها أن يعبر عنها بأولاد فلان ولا يوجد ذلك إلا في المتأخرين من أفخاذ العرب على قلة كقولهم أولاد زعازع وأولاد قريش ونحو ذلك

)

انتهى

============

تنبيه

هذا لايخالف الموضوع

فالموضوع عن صحة الانتساب

وليس في هذا النص المنقول عن صبح الأعشى بيان صحة

العبارة التالية

عمر بن الخطاب آل عدي

مثلا

والله أعلم

ـ[أخوكم]ــــــــ[18 - 08 - 03, 10:33 ص]ـ

من أجل الفائدة نقلت لكم هذا الكلام من لسان العرب، حتى وإن لم يكن له اتصالا مباشرا بالموضوع:

... و آلُ الرجل: أَهْلُه. وآل الله وآل رسوله: أَولياؤه , أَصلها أَهل ثم أُبدلت الهاء همزة فصارت في التقدير أَأْل , فلما توالت الهمزتان أَبدلوا الثانية أَلفًا كما قالوا آدم وآخر , وفي الفعل آمَنَ وآزَرَ , فإِن قيل: ولمَ زَعَمْتَ أَنهم قلبوا الهاء همزة ثم قلبوها فيما بعد , وما أَنكرتَ من أَن يكون قلبوا الهاء أَلفًا في أَوَّل الحال؟ فالجواب أَن الهاء لم تقلب أَلفًا في غير هذا الموضع فيُقاسَ هذا عليه , فعلى هذا أُبدلت الهاء همزة ثم أُبدلت الهمزة أَلفًا , وأَيضًا فإِن الأَلف لو كانت منقلبة عن غير الهمزة المنقلبة عن الهاء كما قدمناه لجاز أَن يستعمل آل في كل موضع يستعمل فيه أَهل , ولو كانت أَلف آل بدلًا من أَهل لقيل انْصَرِفْ إِلى آلك , كما يقال انْصَرِف إِلى أَهلك , وآلَكَ والليلَ كما يقال أَهْلَك والليلَ , فلما كانوا يخصون بالآل الأَشرفَ الأَخصَّ دون الشائع الأَعم حتى لا يقال إِلا في نحو قولهم: القُرَّاء آلُ الله , وقولهم: اللهمَّ صلِّ على محمد وعلى آل محمد , وقال رجل مؤمن من آل فرعون ; وكذلك ما أَنشده أَبو العباس للفرزدق:

نَجَوْتَ , ولم يَمْنُنْ عليك طَلاقةً

سِوى رَبَّة التَّقْريبِ من آل أَعْوَجا

لأَن أَعوج فيهم فرس مشهور عند العرب , فلذلك قال آل أَعوجا كما يقال أَهْل الإِسكاف , دلَّ على أَن الأَلف ليست فيه بدلًا من الأَصل , وإِنما هي بدل من الأَصل فجرت في ذلك مجرى التاء في القسم , لأَنها بدل من الواو فيه , والواو فيه بدل من الباء , فلما كانت التاء فيه بدلًا من بدل وكانت فرع الفرع اختصت بأَشرف الأَسماء وأَشهرها , وهو اسم الله , فلذلك لم يُقَل تَزَيْدٍ ولا تالبَيْتِ كما لم يُقَل آل الإِسكاف ولا آل الخَيَّاط ; فإِن قلت فقد قال بشر:

لعَمْرُك ما يَطْلُبْنَ من آل نِعْمَةٍ

ولكِنَّما يَطْلُبْنَ قَيْسًا ويَشْكُرا

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير