[أين أجد هذا البيت؟]
ـ[تهاني1]ــــــــ[05 - 04 - 04, 02:02 م]ـ
إلى الملك القرم وابن الهمام * وليث الكتيبة في المزدحم
وذا الرأي حين تغم الامور * بذات الصليل وذات اللجم
ـ[تهاني1]ــــــــ[05 - 04 - 04, 05:11 م]ـ
قرأت أنه للفراء، لكن لا أعلم عن هذا الشاعر شيئاً و لا عن ديوانه
ـ[نواف البكري]ــــــــ[05 - 04 - 04, 09:20 م]ـ
إلى الملك القرم وابن الهمام ^^^^^ وليث الكتيبة في المزدحم
هذا البيت استشهد به الفراء، وكذلك الزمخشري في " التفسير " أول سورة البقرة عند قوله تعالى: (والذين يؤمنون بما أنزل إليك)، على أنه يجوز عطف أحد الخبرين على الآخر كما يجوز عطف بعض الأوصاف على بعضها كما هو هنا.
قال ابن الهمام: وليث الكتيبة وصفان للملك، وقد عطفا على الصفة الأولى، وهي القرم.
(وزاد ابن الأنباري في " الإنصاف " البيت الثاني:
وذا الرأي حين تغم الأمور ^^^^^ بذات الصليل وذات اللجم
وقال: "نصب ذا الرأي على المدح". و"القرم" بفتح القاف: السيد. و"الهمام": الملك العظيم الهمة، والسيد الشجاع السخي. و"الكتيبة": الجيش، وقيل جماعة الخيل إذا "أ" غارت، من المائة إلى الألف. و"المزدحم": محل الازدحام، يقال ازدحم القوم وتزاحموا أي: تضايقوا؛ وأراد به المعركة. و"الغم" في الأصل: ستر كل شيء، ومنه الغمام لأنه يستر الضوء والشمس، ومنه أيضاً الغم الذي يغم القلب أي: يستره ويغشيه. وقوله: "بذات الصليل"، متعلق بالرأي، وهو البيضة. يقال: صل البيض يصل صليلاً: سمع له طنين عند القراع. و"ذات اللجم": الخيل، وهو جمع لجام. أراد أنه يمدهم بالسلاح والرجال) انتهى من " خزانة الأدب " لعبدالقادر البغدادي.
واستشهد به القرطبي في مواطن من تفسيره.
وهو قطعاً ليس للفراء، ولم أجد نسبته بعد.
ـ[تهاني1]ــــــــ[06 - 04 - 04, 11:41 ص]ـ
هذي مشكلة البحث عن قائل بيت الشعر
من الصعوبة ان تقرأ جميع دواوين العرب لمعرفه القائل.
الجميع في كتبهم يقولون: و قال الشاعر