[يا أهل الحديث هل ثبت أن الذنب لايكتب إلا بعد ثلاث ساعات إذا لم يستغفر؟]
ـ[عبدالحكيم]ــــــــ[07 - 04 - 04, 02:40 ص]ـ
[يا أهل الحديث هل ثبت أن الذنب لايكتب إلا بعد ثلاث ساعات إذا لم يستغفر؟]
ـ[حمزاوي]ــــــــ[07 - 04 - 04, 03:24 ص]ـ
عن أبي أمامة رضي الله عنق قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((إن صاحب الشمال ليرفع القلم ست ساعات عن العبد المسلم المخطئ فإن ندم و استغفر الله منها ألقاها و إلا كتبت واحدة))
رواه الطبراني وحسنه الألباني في صحيح الجامع (2097)
ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[07 - 04 - 04, 03:35 ص]ـ
وردت عدة أحاديث في هذا الباب ولا يثبت منها شيء
وهذه ألفاظها من موقع الدرر السنية
إن صاحب الشمال ليرفع القلم ست ساعات عن العبد المسلم المخطيء أو المسيء، فإن ندم و استغفر الله منها ألقاها و إلا كتب واحدة
في إسناده عاصم والقاسم لا ينزل به حديثهما عن مرتبة الحسن الألباني
السلسلة الصحيحة 1209
(وما قاله الشيخ الألباني رحمه الله غير صحيح، فالحديث في سنده عروة بن رويم وهو كثير الإرسال جدا، ولايعرف له سماع من القاسم بن عبدالرحمن، وقال المزي في تهذيب الكمال في سياقه لمن روى عنهم عروة بن رويم (20/ 8والقاسم أبي عبدالرحمن من طرق ضعيفة)
وكذلك فيه أمور أخرى من ناحية السند والمتن.
صاحب اليمين أمير على صاحب الشمال، فإذا عمل العبد الحسنة كتبها له عشر أمثالها، وإذا عمل سيئة، قال صاحب اليمين لصاحب الشمال: أمسك، فيمسك عنه سبع ساعات من النهار، فإن استغفر، لم تكتب عليه، وإن لم يستغفر، كتبت سيئة واحدة
موضوع
الألباني
السلسلة الضعيفة 2237
ما من مسلم يعمل ذنبا إلا وقف الملك الموكل بإحصاء ذنوبه ثلاث ساعات، فإن استغفر الله من ذنبه ذلك في شيء من تلك الساعات؛ لم يوقفه عليه، ولم يعذب يوم القيامة
موضوع
الألباني
السلسلة الضعيفة 3765
ـ[عبدالحكيم]ــــــــ[07 - 04 - 04, 05:13 م]ـ
بارك الله فيكم وجعمني وإياكم في الفردوس.
ـ[الرايه]ــــــــ[07 - 09 - 08, 02:04 م]ـ
يقول
د. بندر بن نافع العبدلي
هذا الحديث أخرجه الطبراني في "الكبير" (7765) من طريق إسماعيل بن عياش، عن عاصم بن رجاء بن حيوة، عن عروة بن رويم، عن القاسم، عن أبي أمامة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكره وبإسناده "ضعيف" عروة بن رويم روى عن القاسم بن أبي عبد الرحمن من طريق ضعيف،
كما قال المزي في "تهذيب الكمال" (20/ 8)
فلا يعرف له سماع منه، مع ما في إسماعيل بن عياش من ضعف إذا روى على غير أهل بلده،
كما في "تهذيب التهذيب" لابن حجر (1/ 321).
والحديث ضعفه العراقي في "تخريج أحاديث الإحياء" (4/ 148 - 149).
وروي عند الطبراني (7971) من وجه آخر عن أبي أمامة مرفوعاً بنحوه،
وهو موضوع، في إسناده: جعفر بن الزبير وهو كذاب.
والله أعلم.
http://www.islamtoday.net/questions/show_question_*******.cfm?id=164002
ـ[عبدالله العلاف]ــــــــ[07 - 09 - 08, 02:53 م]ـ
عَنْ أَبِي أُمَامَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ:"إِنَّ صَاحِبَ الشِّمَالِ لِيَرْفَعُ الْقَلَمَ سِتَّ سَاعَاتٍ عَنِ الْعَبْدِ الْمُسْلِمِ الْمُخْطِئِ أَوِ الْمُسِيءِ، فَإِنْ نَدِمَ وَاسْتَغْفَرَ اللَّهَ مِنْهَا أَلْقَاهَا، وَإِلا كُتِبَتْ وَاحِدَةً". أخرجه الطبراني (8/ 185، رقم 7765)، وأبو نعيم فى الحلية (6/ 124). وأخرجه أيضًا: الطبراني فى مسند الشاميين (1/ 301، رقم 526)، والبيهقي فى شعب الإيمان (5/ 391، رقم 7051)، و الواحدي في " تفسيره " (4/ 85 / 1). وحسنه الألباني في " السلسلة الصحيحة " (3/ 210). قال المناوي رحمه الله في " فيض القدير بشرح الجامع الصغير" (2/ 579): (إن صاحب الشمال) وهو كاتب السيئات (ليرفع القلم ست ساعات) يحتمل أن المراد الفلكية، ويحتمل غيرها (عن العبد المسلم المخطئ) فلا يكتب عليه الخطيئة قبل مضيها، بل يمهله (فإن ندم) على فعله المعصية (واستغفر الله منها) أي: طلب منه أن يغفرها وتاب توبة صحيحة (ألقاها) أي: طرحها فلم يكتبها (وإلا) أي: وإن لم يندم ويستغفر (كتبت) يعني كتبها كاتب الشمال (واحدة) أي: خطيئة واحدة، بخلاف الحسنة فإنها تكتب عشرا (ذلك تخفيف من ربكم ورحمة). انتهى كلامه. ولذا بوّب الإمام الهيثمي رحمه الله في مجمع الزوائد (10/ 207) على هذا الحديث بقوله: (باب العجلة بالاستغفار).
منقول من موقع بلغوا عني ولو آية
ـ[احمد حمدى]ــــــــ[06 - 05 - 10, 07:01 م]ـ
الشيخ الالبانى رحمه الله حسنه ولا ضعفه؟
لان فيه بوستين عكس بعض
ايه الصح؟