تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[مهندس]ــــــــ[10 - 04 - 04, 10:06 م]ـ

المقصد ليس تقليل من شأن الدعاء , وانما المقصد أين العمل بالجوارح الذي فيه مشقه وتعب وفيه بذل المال وبذل النفس وأيضا لو قلنا أن نكتفي فقط بالدعاء لأن شأنه عظيم وهو كذلك فمن ينصر الأمه.

ومعلوم أن المجاهدين يحتاجون الى غير الدعاء المال والرجال.

وفق الله الجميع.

ـ[المسيطير]ــــــــ[28 - 12 - 08, 10:05 م]ـ

جزاكم الله خيرا ...

أسأل الله أن يصلح أحوالنا ... ويصر إخواننا ... ويخذل أعدائنا.

ـ[خالد مصطفى]ــــــــ[30 - 12 - 08, 01:15 ص]ـ

(جَاهِدُوا الْمُشْرِكِينَ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ وَأَلْسِنَتِكُمْ) رواه أبو داود والنسائي، وصححه الألباني.

صحيح الجامع رقم 3090 و صحيح النسائي رقم 3096

قلت - خالد مصطفى -: نقلت هذا الحديث من موضوع كنت أقرأه وقد راجعت هذا الحديث في صحيح الجامع فوجدت الحديث رقم 3090

ـ[أبو آثار]ــــــــ[31 - 12 - 08, 09:49 م]ـ

وكما قال الرسول صلى الله عليه وسلم كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان ....

فهما باعتبارقولهما خفيفتان جدا لايبذل النسان فيهما أدنى جهد

وباعتبار الثواب والأثر المترتب عليهما فإنه عظيم جدا

وايضا الدعاء فإنه لايكلف الناسان جهدا يذكر وباعتبار أثره ومفعوله فإنه الجند الاعظم اللذي لايهزم

فإذا بخلنا به على إخواننا فبم نجود إذن!!!

ـ[ابن وهب]ــــــــ[07 - 01 - 09, 02:24 ص]ـ

قال ابن تيمية

(و من هذا الباب الدعاء و التوكل فقد ظن بعض الناس أن ذلك لاتأثيرله فى حصول مطلوب و لا دفع مرهوب و لكنه عبادة محضة و لكن ما حصل به حصل بدونه و ظن آخرون أن ذلك مجرد علامة و الصواب الذي عليه السلف و الأئمة و الجمهور أن ذلك من أعظم الأسباب التى تنال بها سعادة الدنيا و الآخرة)

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[07 - 01 - 09, 10:55 ص]ـ

يظهرُ لي أن لاَّ إشكال في هذه العبارة أبداً - شريطة أن يكون قصد قائلها أنه لا يكلفنا جهداً كغيره من نصرةٍ بالنفس ونقل المُؤَنِ وغيرها- ليكون التقديرُ حينئذٍ (الدعاء أقل ما نقدمُهُ لإخواننا كلفةً ومشقةً وجهداً لا أنه أقل ما نقدمه نتيجةً وعاقبةً وأثراً وثمرة)

بل إنَّ هذه الجملةَ فيما أظنُّ إذا أطلقت بذلك القصد قد توافقُ قول رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - {وأعجز الناس من عجز عن الدعاء}

قال المناوي في فيض القدير شارحاً هذه الجملة:

أي من أضعفهم رأيا وأعماهم بصيرة (من عجز عن الدعاء) أي الطلب من الله تعالى لاسيما عند الشدائد لتركه ما أمره الله به وتعرضه لغضبه بإهماله ما لا مشقة عليه فيه. انتهى

والله أعلم

ـ[منصور مهران]ــــــــ[07 - 01 - 09, 11:10 ص]ـ

لِمَ لا نقول:

أقربُ ما نقدم لإخواننا وأسرعُ؛ الدعاءُ إلى الله أن ينصرهم نصرا عزيزا

ويثبت قلوبهم وأقدامهم

ويزلزل عدونا وعدوهم

ونسارع بتقديم العون المادي بقدر ما تستطيعه اليد.

وبالله التوفيق

ـ[جلال الجزائري]ــــــــ[07 - 01 - 09, 11:57 ص]ـ

وعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال: إني لا أحمل هم الإجابة ولكن هم الدعاء، فإذا ألهمت الدعاء فإن الإجابة معه،

وعنه رضي الله عنه قال: بالورع عما حرم الله يقبل الله الدعاء والتسبيح.

وعن عبد الله بن مسعود قال: إن الله لا يقبل إلا الناخلة من الدعاء، إن الله تعالى لا يقبل من مسمع، ولا مراء، ولا لاعب، ولا لاه، إلا من دعا ثبت القلب.

وعن أبي الدرداء قال: ادع الله في يوم سرائك، لعله يستجيب لك في يوم ضرائك،

وعن الحسن أن أبا الدرداء كان يقول: جدوا بالدعاء، فإنه من يكثر قرع الباب يوشك أن يفتح له.

وعن حذيفة قال: ليأتين على الناس زمان لا ينجو فيه إلا من دعا بدعاء كدعاء الغريق.

المصدر

http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?c=ArticleA_C&cid=1172571387746&pagename=Zone-Arabic-Tazkia%2FTZALayout

ـ[المسيطير]ــــــــ[11 - 01 - 09, 09:20 م]ـ

جزاكم الله خيرا.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: " القلوب الصادقة، والأدعية الصالحة؛ هي العسكر الذي لا يغلب، والجند الذي لا يخذل ". مجموع الفتاوى (28/ 644)

ـ[وليد النجدي]ــــــــ[11 - 01 - 09, 10:00 م]ـ

أفادكم الله.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير