[حديث المتخلف عن صلاة الفجر ... !!!]
ـ[المنتفض]ــــــــ[02 - 08 - 02, 10:44 ص]ـ
سألنى أحد العوام عن حديث بهذا المعنى:
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يشتكى عدم استطاعته الاستيقاظ لصلاة الفجر فأجابه بأن صلّ أينما استيقظت.
أفادكم الله
ـ[عصام البشير]ــــــــ[02 - 08 - 02, 12:19 م]ـ
انظره بمعناه في ترجمة صفوان بن المعطل رضي الله عنه ...
ـ[عصام البشير]ــــــــ[02 - 08 - 02, 12:26 م]ـ
في سير أعلام النبلاء:
((
وقد روي أن صفوان شكته زوجته أنه ينام حتى تطلع الشمس فسأله النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك فقال إنا أهل بيت معروفون بذلك
فهذا بعيد من حال صفوان أن يكون كذلك وقد جعله النبي صلى الله عليه وسلم على ساقة الجيش فلعله آخر باسمه)) اهـ
ـ[المنتفض]ــــــــ[03 - 08 - 02, 02:36 ص]ـ
أين الإخوة الباحثين فإنىفى حاجة إلى هذا الحديث
وليس لدى الأن المراجع اللازمة
ـ[مبارك]ــــــــ[03 - 08 - 02, 06:33 ص]ـ
حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال:
جاءت امرأةٌ إلى النبي صلى الله عليه وسلم _ ونحن عنده _ فقال: يارسول الله، إن زوجي صفوان بن المعطل يضربني إذا صليتُ،ويفطرني إذا صمتُ،ولا يصلي الفجر حتى تطلع الشمس، قال:وصفوان
عنده،قال:فسأله عمّا قالت؟ فقال: يارسول الله،أما قولها:يضربني إذا صليت، فإنها تقرأ بسورتين وقد نهيتها.
قال: فقال: (لو كانت سورة واحدة لكفت الناس).
وأما قولها: يفطرني (إذا صمت)، فإنها تنطلق فتصوم، وأنا رجلٌ شابٌّ فلا أصبر.
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ:
(لا تصوم امرأةإلا بإذن زوجها).
وأما قولها:إني لا أصلي حتى تطلع الشمس، فإنا أهل بيت قد عرف لنا ذاك، لا نكاد نستيقظُ حتى تطلع الشمسُ.
قال: (فإذا استيقظت فصلِ).
* تخريجه والحكم عليه.
قال الشيخ الفاضل عبدالله بن يوسف الجديع في كتابه (صفة الزوجة الصالحة في الكتاب والسنة) (ص/49):
حديث صحيح.
أخرجه أحمد، وابنه عبدالله 3/ 80 وأبوداود رقم (2459) وأبو يعلى رقم (1037،1174) وابن حبان رقم (1486) والطحاوي في (المشكل) 2/ 424 والحاكم 1/ 436 والبيهقي 4/ 303 من طريق جرير عن
الأعمش عن أبي صالح، عن أبي سعيد به.
قال الحاكم: (صحيح على شرط الشيخين) وأقرّه الذهبي.
قلت: إسناده صحيح.
وأخرجه أحمد 3/ 84 _85 عن أبي بكر بن عياش عن الأعمش بمعناه.
ـ[عبدالله الميمان]ــــــــ[24 - 08 - 06, 03:06 م]ـ
البزار قد استنكر هذا الحديث كما نقله عنه صاحب عون المعبود، وكذلك ظاهر كلام البخاري في التاريخ الصغير: إعلال هذا الحديث، لأنه ساق خبر عائشة: أنه قال: (ما كشفت كنف أنثى قط) ثم ذكر البخاري طرف هذه الرواية. وقد تكلم عن الحديث القرطبي في تفسيره وابن حجر في الفتح والإصابة ومالا إلى ثبوت الحديث، وكذلك صاحب عون المعبود مال إلى ثبوت الحديث، وأشار إلى تضعيف هذا الحديث: الشيخ إبراهيم اللاحم في كتابه (الاتصال والانقطاع ص 463،363)
ـ[أبو عمر الطائي]ــــــــ[28 - 10 - 06, 03:28 م]ـ
وصححه ابن حجر في 0الإصابة) ج3 ص 356 طبعة دار الكتب العلمية
في ترجمة صفوان بن المعطل
قال ((وإسناده صحيح ولكن يشكل عليه أن عائشة قالت في حديث الإفك: (إن صفوان قال: والله ماكشفت كنف أنثى قط) وقد أورد هذا الإشكال قديما البخاري ومال إلى تضعيف الحديث أبو سعيد بذلك، ويمكن أن يجاب بأنه تزوج بعد ذلك))
قلت:وأبو سعيد المذكور لا أدري من هو؟ ..
وصحح الحديث أيضا الألباني في صحيح أبي داوود ....
ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[28 - 10 - 06, 03:47 م]ـ
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=56622