ـ[صلاح]ــــــــ[15 - 07 - 04, 10:08 م]ـ
جزاكم الله خيْرًا،،
ـ[ابن وهب]ــــــــ[16 - 07 - 04, 07:14 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
العجيب أن بعض الكتاب زعم أن الامام أحمد أنكر الولاء والبراء
واحتج بماجاء في رسالة الاصطخري
عن الامام احمد
(والولاية بدعة والبراءة بدعة وهم الذين يقولون نتولى فلاناً ونتبرأ من فلان وهذا القول بدعة فاحذروه)
طبقات الحنابلة
)
انتهى
وهذا جهل من قائله لانه اما انه لم يفهم العبارة أو أنه دلس على الناس
والمعنى واضح لايحتاج الى بيان
ـ[الحنبلي السلفي]ــــــــ[16 - 07 - 04, 07:39 ص]ـ
جزاكم الله خيرا على الموضوع الهام فوالله إن كثيرا من طلبة العلم بله غيرهم في حاجة ماسة إلى مراجعة انفسهم ومواقفهم تجاه هذا المر الخطير.
ـ[الدرعمى]ــــــــ[16 - 07 - 04, 04:57 م]ـ
إخوتى الكرام
أليس الولاء والبراء من الأمور التى تشترك فيها القلوب والجوارح؟؟
فلماذا نقتصر على الجانب العقدى منها دون الجانب العملى الفقهى؟
ثم هناك سؤال يحيرنى: كيف يمكن للمرء أن يخلص لله فى موالاته للمؤمنين ومعاداته للكافرين؟؟
هل من مجيب أيها الإخوة الكرام
ـ[يزيد الماضي]ــــــــ[06 - 05 - 05, 11:56 ص]ـ
..
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[07 - 05 - 05, 10:03 ص]ـ
بارك الله بكم أيها الإخوة
فأساس الإسلام كله هو الولاء والبراء
فمن صلح فيه هذين الأمرين فقد وفق إلى خير عظيم
ومن فسد فيه إحداهما فلا أفلح والله أبداً
ـ[ماهر]ــــــــ[09 - 05 - 05, 10:07 ص]ـ
وجزاكم أنتم خيراً كثيراً ونفع بكم، وأسأل الله أن يحسن عاقبتنا جميعاً في الأمور كلها وأن يجيرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة
ـ[نياف]ــــــــ[22 - 10 - 05, 12:23 ص]ـ
جزاك الله خير وغفر لك ورزقك الفردوس الأعلى
ويرفع للفائدة
والله المستعان
ـ[أبو فاطمة الاثري]ــــــــ[04 - 11 - 05, 06:55 م]ـ
قال العلامة سليمان بن سحمان رحمه الله كما في الدرر السنية 1/ 583
فعاد الذي عادى لدين محمد ** ووال الذي والاه من كل مهتد
وأحبب لحب الله من كان مؤمناً ** وأبغض لبعض الله أهل التمرد
وما الدين إلا الحب والبغض والولا ** كذاك البرا من كل غاو ومعتد
جميعاً جزاكم الله خير
ـ[هشام بن سعد]ــــــــ[06 - 11 - 05, 06:35 ص]ـ
بسم الله والحمد لله
الشيخ ابن وهب ومما يُزاد إلى كلامكم أن الذهبي (السير 11/ 286) شكك في نسبة هذه الرسالة للإمام أحمد رحمه الله.
ـ[نياف]ــــــــ[06 - 11 - 05, 08:32 ص]ـ
د. عبد العزيز بن محمد العبد اللطيف
كلمات في الولاء والبراء
من الانحرافات الظاهرة التي تبدو طافية على السطح في مثل هذه الأيام ما نسمعه ونقرؤه من نشاط محموم ومكثف من أجل إقامة» السلام «مع يهود، وإنهاء الصراع معهم في ظل الوفاق الدولي. ومن جانب آخر نشاهد كثرة ما يعقد في الساحة من مؤتمرات وملتقيات للتقارب بين الأديان! والحوار والزمالة - بالذات - بين الإسلام والنصرانية .. وتلحظ على هؤلاء المشاركين في تلك المؤتمرات ممن يحسبون من أهل الإسلام هزيمة بالغة في نفوسهم، وحبّاً للدعة والراحة .. وكرهاً للجهاد وتوابعه، فالإسلام دين السلام والوئام و «التعايش السلمي»! حتى قال أحدهم: هيئة الأمم المتحدة تأخذ بالحل الإسلامي لمعالجة المشكلات التي تواجه الإنسانية! (1) كما تلمس من كلامهم استعداداً كاملاً للارتماء في أحضان الغرب .. فضلاً عن جهلهم المركب بعقيدة الإسلام الصحيح .. ومن أهمها عقيدة الولاء والبراء ..
وهذه المكائد والمخططات - عموماً - حلقة من حلقات سابقة تستهدف القضاء على عقيدة البراءة من الكفار وبغضهم .. إضافة إلى كيد المبتدعة من الباطنيين وأشباههم .. ومع هذه الحملة الشرسة والمنظمة من أجل مسخ عقيدة البراء فإنك ترى - في الوقت نفسه - الفرقة والشحناء بين الدعاة المنتسبين لأهل السنة، ولأجل هذا وذاك، أحببت أن أؤكد على موضوع الولاء والبراء من خلال النقاط التالية.
- 1 -
¥