تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

عن أبي سلمة بن عبد الرحمن قال دخلت على سبيعة بنت أبي برزة الأسلمية فسألتها عن أمرها فقالت كنت عند سعد بن خولة فتوفى عنى فلم أمكث الا شهرين حتى وضعت قالت فخطبني أبو السنابل بن بعكك أخو بني عبد الدار فتهيأت للنكاح قالت فدخل على حموي وقد اختضبت وتهيأت فقال ماذا تريدين يا سبيعة قالت فقلت أريد بأن أتزوج قال والله ما لك من زوج حتى تعتدين أربعة أشهر وعشرا قالت فجئت رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكرت ذلك له فقال صلى الله عليه وسلم لي قد حللت فتزوجي

وفي رواية أخرى انها كانت تحت سعد بن خولة فتوفى عنها في حجة الوداع وكان بدريا فوضعت حملها قبل ان ينقضي أربعة أشهر وعشر من وفاته فلقيها أبو السنابل يعنى بن بعكك حين تعلت من نفاسها وقد اكتحلت فقال لها أربعي على نفسك أو نحو هذا لعلك تريدين النكاح انها أربعة أشهر وعشر من وفاة زوجك قالت فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فذكرت له ما قال أبو السنابل بن بعكك فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم قد حللت حين وضعت حملك. وهو صحيح صححه الألباني

صحيح مسلم ج2/ص1122

فلما تعلت من نفاسها تجملت للخطاب فدخل عليها أبو السنابل بن بعكك رجل من بنى عبد الدار فقال لها مالي أراك متجملة

صحيح مسلم ج2/ص1021

عن جابر بإبن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى امرأة فأتى امرأته زينب وهي تمعس منيئة لها فقضى حاجته ثم خرج إلى أصحابه فقال ان المرأة تقبل في صورة شيطان وتدبر في صورة شيطان فإذا أبصر أحدكم امرأة فليأت أهله فإن ذلك يرد ما في نفسه

صحيح مسلم ج2/ص1021

قال جابر سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول إذا أحدكم أعجبته المرأة فوقعت في قلبه فليعمد إلى امرأته فليواقعها فإن ذلك يرد ما في نفسه

سنن البيهقي الكبرى ج4/ص141

عن ثوبان قال جاءت ابنة هبيرة إلى النبي صلى الله عليه وسلم وفي يدها فتخ من ذهب أي خواتيم ضخام فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يضرب يدها. وهو صحيح صححه ابن حزم والحاكم والذهبي والمنذري والعراقي وابن القطان والألباني

مصنف ابن أبي شيبة ج2/ص41

عن أنس بن مالك قال دخلت على عمر بن الخطاب أمة قد كان يعرفها ببعض المهاجرين أو الأنصار وعليها جلباب متقنعة به فسألها عتقت قالت لا قال فما بال الجلباب ضعيه عن رأسك إنما الجلباب على الحرائر من نساء المؤمنين فتلكأت فقام إليها بالدرة فضربها بها برأسها حتى ألقته عن رأسها. وهو صحيح صححه الألباني

المعجم الكبير ج24/ص131

عن قيس بن أبي حازم قال دخلنا على أبي بكر رضي الله عنه في مرضه فرأينا امرأة بيضاء موشومة اليدين تذب عنه وهي أسماء بنت عميس. وهو صحيح صححه الألباني

تهذيب الكمال ج35/ص356 - تاريخ مدينة دمشق ج70/ص158

عن ميمون بن مهران دخلت على أم الدرداء فرأيتها مختمرة بخمار صفيق قد ضربت على حاجبها وكان فيه قصر فوصلته بسير قال وما دخلت عليها في ساعة صلاة إلا وجدتها مصلية. وهو صحيح صححه الألباني

المحلى ج7/ص91

عن محمد بن المنكدر قال رأى ابن عمر امرأة قد سدلت ثوبها على وجهها وهي محرمة فقال لها اكشفي وجهك فإنما حرمة المرأة في وجهها. وهو صحيح صححه ابن حزم

سنن البيهقي الكبرى ج5/ص46

وكان عبد الله بن عمر يأمر المرأة بزر الجلباب إلى جبهتها

سنن البيهقي الكبرى ج5/ص47

عن بن عمر قال إحرام المرأة في وجهها واحرام الرجل في رأسه. وهو صحيح صححه البيهقي وابن حجر

حلية الأولياء ج3/ص89

عن هند بنت المهلب وذكروا عندها جابر بن زيد فقالوا إنه كان أباضيا فقالت كان جابر بن زيد أشد الناس انقطاعا الي والى أمي فما أعلم شيئا كان يقربني الى الله إلا أمرني به ولا شيئا يباعدني عن الله عز وجل إلا نهاني عنه وما دعاني الى الاباضية قط ولا أمرني بها وان كان ليأمرني بأن أضع الخمار ووضعت يدها على الجبهة. وهو صحيح صححه الألباني

ـ[عمر ابو عبد الله]ــــــــ[25 - 05 - 04, 08:47 م]ـ

جزاكم الله خيرا

وفق الله الجميع

مازلنا نقول ايها الاحباب لسن نغفل عن كثر النصوص لطرفين فكل له حجه ولكن نريد رد الشبهات والايرادات لكي نستفيد

وارى بعض الافاضل حاجمين عن المشاركه ارجوا منهم المشاركه ولا يهم ان اتفقنا في القول والمساله او اختلفنا وكم والله استفدنا من اخينا الامين حفظه الله

اود منالجميع ان يشاركونا مثل الشيح عبد الرحمن السدس والفقيه وعمر المقبل ةالمسيطر وابو تيميه وغيرهم كثير

ـ[عبدالإله العباسي]ــــــــ[26 - 05 - 04, 09:25 م]ـ

أقترح على الأخ عمر أبو عبدالله أن يبدأ هو بإيراد الشبهات على مذهب الجمهور حتى تتم الإجابة عليها.

ـ[زياد العضيلة]ــــــــ[27 - 05 - 04, 04:07 ص]ـ

الاخ الكريم (العباسي) هذه لاتسمى شبهات بل تسمى أعترضات , وهذا أكثر أدبا مع المخالف.

و الاعتراضات على أدلة الجمهور واردة وقد ذكر بعضها الشيخ الخراشي والذي نُقل بحثه في هذا الموضوع.

فلماذا التكرير عد الى مقال الخراشي ورد على اعترضاته لان القول الذي لا تسلم ادلته من الاعتراض هو القول المرجوح وان كثرت ادلته وتعددت , فأن الكثرة ليست بحجة فالمعتزلة لهم أكثر من مائة دليل على خلق القرآن والخوارج سرد بعض علمائهم أكثر من مائة دليل على كفر فاعل الكبيرة , ولم يغن هذا من الحق شيئا لانه لايسلم لهم دليل من الاعتراض بخلاف أدلة أهل السنة والجماعة.

فحبذا أن ترد على أدلة الخراشي واعتراضاته على كتاب الشيخ الالباني فهي بين يديك.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير