تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[راجي رحمة ربه]ــــــــ[15 - 05 - 04, 07:00 ص]ـ

قال الكاتب:

فإن السجود لغير الله شرك أكبر

أقول:

في هذا الإطلاق نظر، لأن الله تعالى قال في القرآن:

وإذ قال ربك للملائكة اسجدوا لآدم.

وقد بقي سجود التحية جائزا في الشرائع السابقة ثم نسخ في دين خاتم الأنبياء صلى الله عليه وآله وسلم.

ولو حدد الكاتب السجود بسجود العبادة لصح كلامه

ـ[أبومحمد الحربي]ــــــــ[15 - 05 - 04, 01:11 م]ـ

أخي خالد بن عمر:

وَ إياكم وشكراً على إيضاحك.

أخي راجي رحمة ربه:

الكاتب هو د. حسام عفانة ويمكنك مراجعته على موقعه يسألونك الذي وضعت رابطه آنفاً، وعلى كل حال كلامك له وجهته.

ودمتم في رعاية الله

ـ[المضري]ــــــــ[15 - 05 - 04, 02:58 م]ـ

أخي راجي , لكن أليس السجود المذكور في الأية كان بأمر من الله؟

ـ[راجي رحمة ربه]ــــــــ[15 - 05 - 04, 05:40 م]ـ

وقال تعالى:

ورفع أبويه على العرش وخروا له سجدا.

فهذا وذاك من باب التحية والتكريم لا العبادة والتذلل.

وقد سد هذا الباب فيما ختم الله به الأديان حماية لجانب التوحيد، ولك أن تتخيل جبابرة اليوم ماذا سيفعلون لو كان هذا باقيا؟

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[13 - 06 - 10, 06:48 م]ـ

نعم لا ينبغي أن يقال لما أمر الله به أنه شرك أكبر!

وخاصة على القول بأن الأنبياء أحياء في قبورهم، فهو ليس سجودا لقبر ولا لميت، ولكن عند القبر لحي

ولا فرق - حينئذٍ - بين السجود الأول في السماء والسجود الثاني في الأرض.

وقصدي: أن لا ينتقد المتن بهذا! فالآمر هو الله تعالى - كما أشار إليه الأخ المضري - وإلا فضعفه يغني عن هذا النقد.

وجزى الله تعالى الإخوة خيراً

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[13 - 06 - 10, 07:10 م]ـ

أخي خالد وفقه الله:

هل يقال في رواية أبي العالية عن نوح عليه السلام " مرسل "؟! - من حيث الاصطلاح -

لأنه حتى رواية ابن عمر - إن صحت التسمية ولا أظنها تصح - فهي - أيضاً - مرسلة!

أليس كذلك؟

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير