تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

كتب إلي السري عن شعيب عن سيف عن هشام بن عروة عن أبيه قال كان لا يجيء رجل فيأخذ بالزمام حتى يقول أنا فلان بن فلان يا أم المؤمنين فجاء عبدالله بن الزبير فقالت حين لم يتكلم من أنت فقال أنا عبدالله أنا ابن أختك قالت واثكل أسماء تعني أختها وانتهى إلى الجمل الأشتر وعدي بن حاتم فخرج عبدالله بن حكيم بن حزام إلى الأشتر فمشى إليه الأشتر فاختلفا ضربتين فقتله الأشتر ومشى إليه عبدالله بن الزبير فضربه الأشتر على رأسه فجرحه جرحا شديدا وضرب عبدالله الأشتر ضربة خفيفة واعتنق كل واحد منهما صاحبه وخرا إلى الأرض يعتركان فقال عبدالله بن الزبير اقتلوني ومالكا وكان مالك يقول ما أحب أن يكون قال والأشتر وأن لي حمر النعم وشد أناس من أصحاب علي وأصحاب عائشة فافترقا وتنقذ كل واحد من الفريقين صاحبه

كتب إلي السري عن شعيب عن سيف عن عمرو بن محمد عن الشعبي قال أخذ الخطام يوم الجمل سبعون رجلا من قريش كلهم يقتل وهو آخذ بالخطام وحمل الأشتر فاعترضه عبدالله بن الزبير فاختلفا ضربتين ضربة الأشتر فأمه وواثبه عبدالله فاعتنقه فخر به وجعل يقول اقتلوني ومالكا وكان الناس لا يعرفونه بمالك ولو قال والأشتر وكانت له ألف نفس ما نجا منها شيء وما زال يضطرب في يدي عبدالله حتى أفلت وكان الرجل إذا حمل على الجمل ثم نجا لم يعد وجرح يومئذ مروان وعبدالله بن الزبير

كتب إلي السري عن شعيب عن سيف عن محمد وطلحة قالا كانت أم المؤمنين في حلقة من أهل النجدات والبصائر من أفناء مضر فكان لا يأخذ أحد بالزمام إلا كان يحمل الراية واللواء لا يحسن تركها وكان لا يأخذه إلا معروف عند المطيفين بالجمل فينتسب لها أنا فلان بن فلان فوالله إن كانوا ليقاتلون عليه وإنه للموت لا يوصل إليه إلا بطلبة وعنت وما رامه أحد من أصحاب علي إلا قتل أو أفلت ثم لم يعد ولما اختلط الناس بالقلب جاء عدي بن حاتم فحمل عليه ففقئت عينه ونكل فجاء الأشتر فحامله عبدالرحمن بن عتاب بن أسيد وإنه لأقطع منزوف فاعتنقه ثم جلد به الأرض عن دابته فاضطرب تحته فأفلت وهو جريض

ولعل الإخوة أن يشاركوا في تحقيق من هو صاحب المقولة "اقتلوني ومالكا" وصحتها وأن يشاركوا بما لديهم في هذا الباب. والحمد لله رب العالمين

ـ[ابو مسهر]ــــــــ[03 - 03 - 05, 02:11 م]ـ

في الاصحاح الخامس عشر من سفر القضاة من العهد القديم

واما اقطاب الفلسطنيين فاجتمعو ليذبحوا ذبيحة عظيمة لداجون الاههم

ويفرحوا وقالوا قد دفع الاهنا ليدنا شمشون عدونا ولما راّه الشعب مجدوا الاههم لانهم قالوا

قد دفع الهنا ليدنا عدونا الذي خرب ارضنا وكثر قتلانا وكان لما طابت قلوبهم

انهم قالوا ادعوا شمشون ليلعب لنا فدعوا شمشون من بيت السجن فلعب أمامهم وأوقفوه بين الاعمدة

فقال شمشون للغلام

الماسك بيده دعني ألمس الاعمدة التي البيت قائم عليها لاستند عليها

وكان البيت مملوءا رجالا ونساءا وكان هناك جميع اقطاب الفلسطينيين

وعلى السطح نحو

ثلاثة الاف رجل وامراة ينظرون لعب شمشون فدعا شمشون الرب وقال يا سيدي الرب اذكرني وشددني

ياالله هذه المرة فقط فانتقم نقمة

واحدة عن عيني من الفلسطينيين

وقبض شمشون على العموديين المتوسطين الذين كان البيت قائما عليهما

واستند عليهما الواحد بيمينه والاخر بيساره وقال شمشون لتمت نفسي مع الفلسطينيين

وانحنى بقوة فسقط البيت على الاقطاب وعلى كل الشعب الذين أماتهم في حياته ... الخ

وما امتلاكهم للاسلحة الفتاكة الا انطلاقا من هذه العقيدة الانتحارية

ـ[السمرقنديه]ــــــــ[31 - 10 - 06, 07:56 م]ـ

ابو مسهر عفا الله عنك يستشهد لك بتاريخ الاسلام مدونا بيد فحوله

وتستشهد له بأناجيل أهل الكتاب؟؟ ضاقت عليك نصوص الشريعه أم هذه همتك؟؟

ثم ماوجه الشاهد مما كتبت وقياسك مع الفارق

الاستشهاديون يموتون ليحيا الدين لما لم يجدوا معينا من ذوي السلطان يعينهم بآلة حرب تنافس أو تقارب ماعند أعدائهم

فلما لم تكن منهم لاتكن حربا عليهم

اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه

ـ[صخر]ــــــــ[29 - 01 - 07, 11:10 م]ـ

اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه

اللهم أمين

ـ[أبو معاذ الجزائري]ــــــــ[15 - 04 - 07, 01:59 م]ـ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير